الأسماك.. الحل الطبيعي للوقاية من طنين الأذن الكافيين يقلل مخاطر الأمراض الالتهابية على الشرايين يدعم صحة القلب.. فوائد عصير الكرفس مريم الخشت تحتفل بزفافها.. مَن العريس؟ خبراء صندوق النقد: الأردن يواصل إظهار الحفاظ على الاستقرار الاقتصادي الكلي الأردن يحذر من مصادرة إسرائيل لمقر وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأنروا) تركيا تحظر الوصول إلى منصة ديسكورد.. ما السبب؟ 11 شهيدا و48 جريحا جراء غارتين إسرائيليتين على بيروت رئيس وزراء قطر يؤكد أهمية تضافر الجهود لخفض التصعيد بالمنطقة الصفدي لبيربوك: التصعيد يدفع نحو هاوية الجغبير: لقاء إيجابي مع رئيس الوزراء يرسم خارطة طريق لدعم الصناعة الوطنية وتعزيز الصادرات مدرب المنتخب الوطني يحمل نفسه مسؤولية الخسارة أمام كوريا الجنوبية الزراعة تعلن انتهاء محصول الخراف المعدة للتصدير للعام 2024 مندوبا عن الملك.. وزير الثقافة يفتتح معرض عمان الدولي للكتاب بدورته الـ23 الخارجية تدين القصف الإسرائيلي الذي استهدف قوات اليونيفيل في جنوب لبنان اللواء الركن الحنيطي يتابع مجريات التمرين التعبوي "وثبة الأسد" ويتفقد مركز القيادة والسيطرة الثاني هيئة تنشيط السياحة الأردنية تشارك في معرض "روتس وورلد 2024" الجمارك تدعو مئات الأردنيين لامتحان تنافسي .. أسماء كوريا تحسم المواجهة بثنائية.. والجماهير الأردنية تغادر محبطة السفير العضايلة يبحث مع وزير الكهرباء المصري التعاون البيني في مجال الكهرباء

اشهار رواية للكاتبة علا حنفية في المكتبة الوطنية

اشهار رواية للكاتبة علا حنفية في المكتبة الوطنية
الأنباط -
الأنباط - استضافت دائرة المكتبة الوطنية وضمن نشاط كتاب الأسبوع الذي تقيمه مساء الأحد الكاتبة علا حنفية للحديث عن روايتها " ظل "، وقدم قراءة نقدية للرواية الدكتور عمر صابر والدكتور فوزي الخطبا، وأدار الجلسة الأستاذة رجاء فريتخ.
وتناول صابر دلالة الظل متضمناً توحيد الذات في الوطن والأرض وخلط الكاتبة الرومانسي بالواقعي وفرض اللانهائيات وبقاء الأمل الى النهاية وعودة الذاكرة إلى المدينة والهروب من الواقع غير المنطقي إلى الظلال ومن الحياة الغيبية إلى الموت ثم الانفلات والعودة إلى الحياة ، مشيرا إلى أهمية تحويل الدرس الأكاديمي إلى الفعل الأدبي، كونه معلّم الكاتبة .
وأشار الدكتور الخطبا إلى مزايا الرواية وبناء النص الروائي وعناصره مستعرضا تحليله للتكنيك الفني المستخدم فيها،ومبيناً ان احداث القصة تدور في عالم آخر يتكون من عدة مدن متجاورة تفصل بينها بوابات عظيمة لا تفتح الا في حالات طارئة.
وتحدثت الكاتبة حنفية عن دوافعها لكتابة الرواية وعن الفئة المستهدفة لها، في عالم مخفي عن عالمنا ومدينة من خيال لا ينتهي ربيعها ولا يجف جمالها أذ أوصدت بوابتها الضخمة منذ عقود، الى أن هبت ريح مشبعة بعبق الريحان وفتحت تلك البوابة لثوان لتدخل البطلة "سنا" ذات الخمس أعوام الى المدينة ولا يشهد دخولها إلا عيني طفل يختبئ فوق شجرة لوز فتدور الأيام وتجتمع البطلة بذلك الطفل فيكبران ويكبر الجمال داخلهما وما أن يبدأ الناس بالالتفاف حولهما حتى يصدر القرار المستبد بنفيهما الى أبعد مكان عن وسط المدينة .--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير