زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي
فن

صدور "لو كان لي قلبان" لعودة عودة

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -صدر حديثا كتاب "لو كان لي قلبان" للكاتب والزميل الصحفي عودة عودة عن "الآن ناشرون وموزعون" بعمّان.
الكتاب الذي يقع في 339 صفحة من القطع الوسط، اشتمل على أكثر من مئة مقال نزع فيه الكاتب الذي عمل في التدريس قبل أن ينتقل للصحافة، لمزاج القص الذي يسبغ مقالاته بفنونها وصورها وتقنياتها الحكائية وأساليبها السردية، ويغنيها بالشعر والأمثال ومقولات المؤرخين والمفكرين.
الكاتب عودة عودة، وهو عضو نقابة الصحفيين الأردنيين، ورابطة الكتاب الأردنيين يسرد في "لو كان لي قلبان" الذي قدمه الدكتور رياض النوايسة، حكايته مع القصة وهو ما يزال على مقاعد الدراسة حينما اختار الشاعر خالد الساكت واحدة من نصوصه ضمن البرنامج الإذاعي "مع أدبنا الجديد" الذي كان يقدمه الأديب عبدالجبار الفقيه، والطريف أن الكاتب وقتذاك في مطلع الستينيات من القرن الماضي لم يكن في بيتهم مذياع فاستمع لمناقشة قصته في بيت أحد الأصدقاء.
الكاتب الذي عمل مدير تحرير في صحيفة الرأي الأردنية بقي مخلصا في مقالاته لقضيته وقضية العرب المركزية، قضية فلسطين، مؤمنا بعروبته إيمانه بالمستقبل، وظل وفيا لعروبته ومهنيته وموضوعيته من خلال عمله الصحفي الخبير أو ما تجلى في المقالة التي نزح فيها للمعلومة والأرقام والحقائق التي يعزز فيها المصداقية التوثيقية للقضايا التي يكتبها، إلا انه أغفل تاريخ نشر المقالات ومكان النشر التي تهم الباحثين والدارسين.
كما انه وفي لأصدقائه ومن كان لهم الفضل في منحه فضاء الكتابة، ومنهم، إبراهيم سكجها، ومحمود الكايد. قال النوايسة في تقديمه للكتاب: "بقي الكاتب إلى جانب الحق، وأبناء جلدته من المظلومين والمتعبين، وكان مثالا للصبر والمثابرة والقدر العالي من الحلم، كان يسير في عمله الصحفي على حد السيف، لا يتنازل عن مبادئه العروبية والقومية وعن مركزية فلسطين والولجة"، وهي قرية الكاتب ومسقط رأسه.
وبين ان الكاتب ينوع في مقالاته بين السياسة والفنون والثقافة والقضايا النقابية والإنسانية، ولكن جل المقالات ترتبط بالأحداث الوطنية.
--(بترا)