وزير التربية يتفقد سير العملية التعليمية في عدد من مدارس الرصيفة العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته أمانة عمان تتعاقد مع مكاتب متخصصة لتحصيل (المسقفات) وزارة الكفاءة الأمريكية وتصفير البيروقراطية بلدية السلط الكبرى تنصب شاشة عملاقة لجماهير المنتخب الوطني لمتابعة مباراة الأردن والعراق تورينو عاصمة الابتكار الأوروبية 2024 24 شهيدا و112 مصابا في غزة خلال 24 ساعة العالم الافتراضي: بين التواصل المفتوح وتهديد الخصوصية في حياتنا اليومية المياه : اعادة تاهيل محطة ضخ نجل مذكرة تفاهم لتنفيذ مسابقة تصميم مقعد فسيفساء خارجي في مادبا اتحاد المجالس الاقتصادية والاجتماعية العربية يعقد اجتماعه السنوي بعمّان الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني الملك يؤكد استمرار العمل على إنهاء الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني مستشفى الجامعة يبحث التعاون مع جامعات عراقية الجمعية الأردنية للبحث العلمي تستذكر المغفور له الملك الحسين "الثقافي الصيني" يطلق مهرجان بكين السينمائي الدولي في عمان تجار الملابس بين تحديات الشتاء وركود السوق الخارجية الفلسطينية: تقاعس المجتمع الدولي يشجع الاحتلال على ضم الضفة الغربية مستوطنون يقتحمون "الأقصى المبارك" وفد من كردستان العراق يزور العقبة الاقتصادية الخاصة

صدور رواية " ثلاث عشرة ساعة " للكاتب سعادة أبو عراق

صدور رواية  ثلاث عشرة ساعة  للكاتب سعادة أبو عراق
الأنباط -
الأنباط - صدر حديثا للكاتب سعادة أبو عراق رواية بعنوان " ثلاث عشرة ساعة " من منشورات دار مثابة المشعر الأدبي والتي تقع في 220 صفحة من القطع المتوسط .
ويطوف بنا الكاتب في تفاصيل العاصمة عمان ، كمكان وشخصيات افتراضية أعطاها أسماء مثل مقدم الوزراء بدل رئيس الوزراء ووزير الجوانية ووزير البرانية ومديرية الحرس المدني ووزارة التراب ووزارة البيوت ، حيث يورد تلك الأسماء الافتراضية التي لا تدل على حقائق موجودة .
تبدأ أحدث الرواية من خبر تبثه إحدى الإذاعات في السادسة صباحا في يوم تشريني بان أعمال عنف وشغب اشتعلت بين شباب من حي الكسارات وآخرين من ضاحية الأندلس الفخمة، بسبب علاقة حب غير مقنعة بين ابن مقدم الوزراء وفتاة من حي الكسارات، حيث يخفى على القارىء الدلالات الاجتماعية والسياسية وما تحمله من نذر في العالم العربي. الجديد والمدهش في الرواية هو هذا البناء الروائي القائم على مدى ثلاث عشرة ساعة من النهار، وهذا السرد المكثف الهادئ الجميل الذي ينقلنا من مشهد لآخر دون عناء، اذ يتنقل بنا الكاتب من مكان الى آخر و يورد الأحداث دون قفزات تشعرك بالفراغ، فكل حدث له مبرراته ونتائجه، يحدث لشخصيات تنفعل به وتطوره، شخصيات مرسومة بعناية لها لغتها وتفكيرها وقناعاتها التي تميزها عن غيرها.
يشار الى ان الكاتب أبو عراق له العديد من الإصدارات الأدبية المتنوعة ما بين القص والشعر الرواية والمسرح والدراسات التي تبلغ العشرين ، ، حيث تعتبر هذه الرواية الرابعة بعد روايات : " المخاض " و" قلعة البحر" و" الاشتباك ".
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير