وثيقة نادرة تكشف أول احتفال بالاستقلال في إمارة شرق الأردن عام 1928 معان العزة تفاخر و البترا و الشوبك تعزز فرص المستقبل في ذكرى الاستقلال ... اقتصاد أخضر وإنجازات بيئية مستمرة نحو مستقبل مستدام في عيد الاستقلال .... الأردن أرسى دعائم قوية لبناء اقتصاد وطني شباب الأردن يسيرون في ظلال الاستقلال بخطى واثقة نحو مستقبل أكثر ازدهارًا وإشراقًا بدء الجولة الأخيرة من الانتخابات المحلية جنوب لبنان ومخاوف من توترات أمنية على الحدود في عيد الاستقلال 79 .. يتجدد العزم لمزيد من الإنجاز والازدهار وزارة الأشغال العامة والإسكان: ذراع الدولة في البناء والتنمية أنهض أبا الليث فالكل بإنتظارك طقس معتدل اليوم وحار نسبيا حتى الاثنين لتشجيع الاستثمار.... قرار امريكي فوري بتخفيف العقوبات على سوريا النشرة الجوية المتوقعة لأربعة أيام - من السبت إلى الثلاثاء الاستقلال الأردني .. مسيرة عز وكرامة وسيادة تتجدد هجوم بسكين في محطة هامبورغ المركزية يؤدي لإصابة 12 شخصًا الرشق: الاهتمام بالصحة النفسية للكادر الطبي تُعتَبر "ثقافة غير مُنتشرة" ‏شي يشدد على التقدم الثقافي-الأخلاقي عالي الجودة السفير التركي يزور مؤسسة الخط الحديدي الحجازي الجهود الدبلوماسية الإماراتية تثمر بإدخال أول شحنة مساعدات إنسانية إلى غزة بعد أكثر من 80 يوماً من الانقطاع الحباشنة يحاضر حول عيد الاستقلال في نادي الحصن الثقافي إعلان قائمة النشامى لمعسكر الدمام ومواجهتي عُمان والعراق بتصفيات كأس العالم

صدور رواية " ثلاث عشرة ساعة " للكاتب سعادة أبو عراق

صدور رواية  ثلاث عشرة ساعة  للكاتب سعادة أبو عراق
الأنباط -
الأنباط - صدر حديثا للكاتب سعادة أبو عراق رواية بعنوان " ثلاث عشرة ساعة " من منشورات دار مثابة المشعر الأدبي والتي تقع في 220 صفحة من القطع المتوسط .
ويطوف بنا الكاتب في تفاصيل العاصمة عمان ، كمكان وشخصيات افتراضية أعطاها أسماء مثل مقدم الوزراء بدل رئيس الوزراء ووزير الجوانية ووزير البرانية ومديرية الحرس المدني ووزارة التراب ووزارة البيوت ، حيث يورد تلك الأسماء الافتراضية التي لا تدل على حقائق موجودة .
تبدأ أحدث الرواية من خبر تبثه إحدى الإذاعات في السادسة صباحا في يوم تشريني بان أعمال عنف وشغب اشتعلت بين شباب من حي الكسارات وآخرين من ضاحية الأندلس الفخمة، بسبب علاقة حب غير مقنعة بين ابن مقدم الوزراء وفتاة من حي الكسارات، حيث يخفى على القارىء الدلالات الاجتماعية والسياسية وما تحمله من نذر في العالم العربي. الجديد والمدهش في الرواية هو هذا البناء الروائي القائم على مدى ثلاث عشرة ساعة من النهار، وهذا السرد المكثف الهادئ الجميل الذي ينقلنا من مشهد لآخر دون عناء، اذ يتنقل بنا الكاتب من مكان الى آخر و يورد الأحداث دون قفزات تشعرك بالفراغ، فكل حدث له مبرراته ونتائجه، يحدث لشخصيات تنفعل به وتطوره، شخصيات مرسومة بعناية لها لغتها وتفكيرها وقناعاتها التي تميزها عن غيرها.
يشار الى ان الكاتب أبو عراق له العديد من الإصدارات الأدبية المتنوعة ما بين القص والشعر الرواية والمسرح والدراسات التي تبلغ العشرين ، ، حيث تعتبر هذه الرواية الرابعة بعد روايات : " المخاض " و" قلعة البحر" و" الاشتباك ".
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير