زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي
فن

صدور رواية " ثلاث عشرة ساعة " للكاتب سعادة أبو عراق

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط - صدر حديثا للكاتب سعادة أبو عراق رواية بعنوان " ثلاث عشرة ساعة " من منشورات دار مثابة المشعر الأدبي والتي تقع في 220 صفحة من القطع المتوسط .
ويطوف بنا الكاتب في تفاصيل العاصمة عمان ، كمكان وشخصيات افتراضية أعطاها أسماء مثل مقدم الوزراء بدل رئيس الوزراء ووزير الجوانية ووزير البرانية ومديرية الحرس المدني ووزارة التراب ووزارة البيوت ، حيث يورد تلك الأسماء الافتراضية التي لا تدل على حقائق موجودة .
تبدأ أحدث الرواية من خبر تبثه إحدى الإذاعات في السادسة صباحا في يوم تشريني بان أعمال عنف وشغب اشتعلت بين شباب من حي الكسارات وآخرين من ضاحية الأندلس الفخمة، بسبب علاقة حب غير مقنعة بين ابن مقدم الوزراء وفتاة من حي الكسارات، حيث يخفى على القارىء الدلالات الاجتماعية والسياسية وما تحمله من نذر في العالم العربي. الجديد والمدهش في الرواية هو هذا البناء الروائي القائم على مدى ثلاث عشرة ساعة من النهار، وهذا السرد المكثف الهادئ الجميل الذي ينقلنا من مشهد لآخر دون عناء، اذ يتنقل بنا الكاتب من مكان الى آخر و يورد الأحداث دون قفزات تشعرك بالفراغ، فكل حدث له مبرراته ونتائجه، يحدث لشخصيات تنفعل به وتطوره، شخصيات مرسومة بعناية لها لغتها وتفكيرها وقناعاتها التي تميزها عن غيرها.
يشار الى ان الكاتب أبو عراق له العديد من الإصدارات الأدبية المتنوعة ما بين القص والشعر الرواية والمسرح والدراسات التي تبلغ العشرين ، ، حيث تعتبر هذه الرواية الرابعة بعد روايات : " المخاض " و" قلعة البحر" و" الاشتباك ".
--(بترا)