وزير التربية يتفقد سير العملية التعليمية في عدد من مدارس الرصيفة العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته أمانة عمان تتعاقد مع مكاتب متخصصة لتحصيل (المسقفات) وزارة الكفاءة الأمريكية وتصفير البيروقراطية بلدية السلط الكبرى تنصب شاشة عملاقة لجماهير المنتخب الوطني لمتابعة مباراة الأردن والعراق تورينو عاصمة الابتكار الأوروبية 2024 24 شهيدا و112 مصابا في غزة خلال 24 ساعة العالم الافتراضي: بين التواصل المفتوح وتهديد الخصوصية في حياتنا اليومية المياه : اعادة تاهيل محطة ضخ نجل مذكرة تفاهم لتنفيذ مسابقة تصميم مقعد فسيفساء خارجي في مادبا اتحاد المجالس الاقتصادية والاجتماعية العربية يعقد اجتماعه السنوي بعمّان الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني الملك يؤكد استمرار العمل على إنهاء الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني مستشفى الجامعة يبحث التعاون مع جامعات عراقية الجمعية الأردنية للبحث العلمي تستذكر المغفور له الملك الحسين "الثقافي الصيني" يطلق مهرجان بكين السينمائي الدولي في عمان تجار الملابس بين تحديات الشتاء وركود السوق الخارجية الفلسطينية: تقاعس المجتمع الدولي يشجع الاحتلال على ضم الضفة الغربية مستوطنون يقتحمون "الأقصى المبارك" وفد من كردستان العراق يزور العقبة الاقتصادية الخاصة

"شومان" تعرض الفيلم السينغافوري "إيلو إيلو" غداً الثلاثاء

شومان تعرض الفيلم السينغافوري إيلو إيلو غداً الثلاثاء
الأنباط -
الأنباط -يجسد الفيلم السنغافوري "إيلو إيلو" للمخرج انطوني تشان الذي تعرضه لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، مساء يوم غد الثلاثاء، مقولة "السهل الممتنع" أو "البلاغة في الإيجاز"، فالحكاية بسيطة في ظاهرها، إنما مؤثرة.
عنوان الفيلم (مأخوذ من اسم مدينة، تعبير يٌقصد منه: ماما وبابا ليسا في البيت)، فيما كان الفيلم لفت الأنظار في مهرجان "كان" بفرنسا للعام 2013، إذ فاز بجائزة الكاميرا الذهبية، التي تمنح عادة للعمل الأول، مع العلم بأن معظم التصوير فيه يجري داخل الأماكن المغلقة: البيوت وأماكن العمل.
وتجري الأحداث في تسعينيات القرن الماضي، زمن الأزمة الاقتصادية التي حصلت في منطقة جنوبي آسيا، وأثّرت على مصائر الطبقة الوسطى بخاصة، وتتعلق بأسرة مكونة من أب وأم وطفل في التاسعة من عمره الأب يعمل الأم تعمل وهي حامل. يصور الفيلم وضعا اجتماعيا لعائلة تسير فيما يشبه حقل الألغام: لا أحد يعرف متى سينفجر لغم ما، إذ تمثل العائلة نموذجا مصغّرا لوطن بكامله.
وفي هذا الإطار العام للفيلم، ثمة الكثير من التفاصيل المعبّرة، التي تكشف ما وراء الظاهر من العلاقات، وما تخفي النفوس من المشاعر، مما يعكس براعة في كتابة السيناريو للفيلم وفي رسم الشخصيات الرئيسة، سواء منها أفراد العائلة أو الخادمة، التي هي بدورها تجسّد نموذجا مصغرا لملايين البشر الباحثين عن لقمة العيش. الفيلم حاز على جائزة أفضل نص سيناريو من مهرجان "الحصان الذهبي: في تايوان، إضافة إلى جائزة أحسن فيلم وأحسن مخرج، كما فاز بجائزة "المهر الفضي" لأفضل فيلم روائي من مهرجان دبي السينمائي.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير