بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق
فن

"شومان" تعرض الفيلم السينغافوري "إيلو إيلو" غداً الثلاثاء

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -يجسد الفيلم السنغافوري "إيلو إيلو" للمخرج انطوني تشان الذي تعرضه لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، مساء يوم غد الثلاثاء، مقولة "السهل الممتنع" أو "البلاغة في الإيجاز"، فالحكاية بسيطة في ظاهرها، إنما مؤثرة.
عنوان الفيلم (مأخوذ من اسم مدينة، تعبير يٌقصد منه: ماما وبابا ليسا في البيت)، فيما كان الفيلم لفت الأنظار في مهرجان "كان" بفرنسا للعام 2013، إذ فاز بجائزة الكاميرا الذهبية، التي تمنح عادة للعمل الأول، مع العلم بأن معظم التصوير فيه يجري داخل الأماكن المغلقة: البيوت وأماكن العمل.
وتجري الأحداث في تسعينيات القرن الماضي، زمن الأزمة الاقتصادية التي حصلت في منطقة جنوبي آسيا، وأثّرت على مصائر الطبقة الوسطى بخاصة، وتتعلق بأسرة مكونة من أب وأم وطفل في التاسعة من عمره الأب يعمل الأم تعمل وهي حامل. يصور الفيلم وضعا اجتماعيا لعائلة تسير فيما يشبه حقل الألغام: لا أحد يعرف متى سينفجر لغم ما، إذ تمثل العائلة نموذجا مصغّرا لوطن بكامله.
وفي هذا الإطار العام للفيلم، ثمة الكثير من التفاصيل المعبّرة، التي تكشف ما وراء الظاهر من العلاقات، وما تخفي النفوس من المشاعر، مما يعكس براعة في كتابة السيناريو للفيلم وفي رسم الشخصيات الرئيسة، سواء منها أفراد العائلة أو الخادمة، التي هي بدورها تجسّد نموذجا مصغرا لملايين البشر الباحثين عن لقمة العيش. الفيلم حاز على جائزة أفضل نص سيناريو من مهرجان "الحصان الذهبي: في تايوان، إضافة إلى جائزة أحسن فيلم وأحسن مخرج، كما فاز بجائزة "المهر الفضي" لأفضل فيلم روائي من مهرجان دبي السينمائي.
--(بترا)