الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل
تكنولوجيا

كيف تحول إشعارات هاتفك إلى أداة للتأمل والتركيز الذهني؟

{clean_title}
الأنباط -

في عالم اليوم، دائماً ما يتشتت انتباهنا بسبب الإشعارات التي تحوُّل هواتفنا إلى أجهزة فوضوية. من الصعب أن تركز في عمل ما و «فيسبوك» يخبرك بوجود بعض الذكريات تحتاج المراجعة، وزقزقة «تويتر» عندما يغرّد فلان بشيء ما، ويقول لك «إنستغرام» إن هناك من أُعجب بصورتك الأخيرة. لا عجب أننا متعلّقون بشاشات هواتفنا إلى حد الإدمان.

ماذا لو كان بإمكاننا استخدام هواتفنا لتطوير بعض ممارسات الصحة الذهنية بدلاً من إتلافها؟

لا أقصد بذلك إيقاف كل الإشعارات، ولكن هناك فكرة بسيطة من أجل الاسترخاء والتركيز الذهني بإمكان الجميع الاستفادة منها على أي جهاز.

اجعل جهازك «جرس تأمل»

الكثيرون ممن يمارسون التأمل في مراكز أو يستخدمون تطبيقاً مثلInsight Timerمعتادون «جرس التأمل». أصوات أجراس التأمل هادئة تسعد الأذنين، وتذكّرنا بالعودة إلى التنفس، في التو واللحظة.

«أجراس التأمل» تمثّل الصوت المعاكس لإشعارات الوسائط الاجتماعية.

كيف نجعل أجهزتنا إذاً «جرساً للتأمل» وفقاً لموقعThe Good Men Projectالأمريكيالأمر بسيط: أضف بعض الصلوات أو الأذكار أو الترانيم أو حتى بعض الاقتباسات إلى تطبيق التقويم على جهازك. ثم ضبط إعداداتها الزمنية لكي تظهر خلال اليوم. يمكنك إعدادها بحيث تعمل أياماً أو أسابيع عديدة أو حتى لعام كامل وتكرارها، وهو ما يجعل الأمر فائق السهولة.

تحذير: لا تفرِّط في الأمر وتضبط تطبيق التقويم على ظهور تذكير في كل نصف ساعة أو ساعة، ستقضي بذلك على الغرض المطلوب تماماً. كل ثلاث أو أربع ساعات مناسب تماماً، وسوف نشارك معكم بعض الأذكار المستخدمة.

الأوقات المناسبة

يجب التأكد من وجود فاصل زمني مناسب بين «أجراس التأمل» الخاصة بك، كي لا تصبح مثل إشعارات الوسائط الاجتماعية. نريد أن نشعر كما لو كنّا نعود إلى المركز، وليس كما لو أننا نجاهد من أجل تجاهل ما يحدث في العالم الرقمي.

يمكنك إعداد جرس التأمل للظهور 7 صباحاً، و10 صباحاً، و4 مساء، و7 مساء.

بالتأكيد هناك أوقات لا يمكنك فيها تكرار الأذكار بسبب الوجود في اجتماع أو التحدث إلى شخص ما. ولكن مع الوقت، حتى لو لم تستطع تلاوة الأذكار المعدّة، وسمعت صوت الجرس، فسيجعلك ذلك تشعر بالهدوء والتركيز. وبذلك تخلق عادات ذهنية إيجابية.

إرشادات: إنك تعرف تخطيط يومك أكثر من أي شخص آخر، ويمكنك ضبط جدول التأمل الزمني الخاص بك وفقاً لذلك.

اقتباسات يمكنك أن تبدأ بها

إذا كنت تجد صعوبة في الوصول إلى أذكار أو ترانيم لاستخدامها، يمكنك التحقق من تلك الاقتباسات سعياً للإلهام المناسب لك.

«لحظات عدم اليقين هي ما تُحتسب. مثل الآن، ربما». ~سيث غودين

«من الأفضل أن نوجد وسط ما يحدث بدلاً من الضياع وسط أفكارنا ومعتقداتنا». ~توماس مور

«الفشل علامة على أنني أتحدى نفسي، وأنني قادر على اختيار إعادة المحاولة» ~إيمي مورين

«نظرتك عن المستقبل تشكّل وتقرر وتحدد حياتك الآن». ~روب بيل

«الإيمان يذكّرنا في الظلمات بما عشناه في النور». ~ريتشارد روهر