الهيئة العامة لجمعية مستثمري غرب وشمال عمان الصناعية "ساو باولو" البرازيلية تعلن حالة الطوارئ جراء الحرائق الشديدة منظمات مدافعة عن الصحافيين تطالب الاتحاد الأوروبي بالضغط على إسرائيل 7 شهداء جراء قصف الاحتلال وسط وجنوب قطاع غزة إنجاز المرحلة الثانية من الربط الكهربائي الأردني العراقي في الربع الأول من 2025 وفيات الإثنين 26-8-2024 اجواء حارة في اغلب المناطق اليوم وغدًا الشديفات يكتب ولي العهد بين أوائل الثانوية العامة مُكرماً الدكتوراة للنائب السابق سليمان أبو يحيى معركة التأثير بعناوين التوازن ! تجار السيارات الكهربائية المستعملة يعلقون احتجاجاتهم بعد اجتماع مع هيئة المستثمرين الأمن العام: ضبط 4 أشخاص تهجّموا على موظفي أحد المحال التجارية غياب الضمير والرقابة في التعليم الحكومي عبء على طلبة التوجيهي وأسرهم حسين الجغبير يكتب : متى تخضع أميركا؟ الناقل الوطني.. الأردن يتحرك نحو استقلالية مائية وسط أزمة اللاجئين وفقر مائي متزايد تباين توجهات حفلات الزفاف: من الفخامة إلى البساطة أين وزارات التعليم العالي،،، وأين الامانة العلمية عند بعض الجامعات العربية،،،؟ بدء العام الدراسي بالمخيم الأردني الإمارتي في مريجيب الفهود رصد ومخالفة مركبات شاركت في مواكب معيقة للسير في حملات انتخابية عبور 122 شاحنة مساعدات إلى غزة في أسبوع
عربي دولي

إسرائيل ولبنان.. هل يجر حزب الله الجميع نحو "حرب الوكالة"؟

إسرائيل ولبنان هل يجر حزب الله الجميع نحو حرب الوكالة
الأنباط -
سكاي نيوز عربية - أبوظبيأثارت حالة التأهب الإسرائيلية على الحدود مع لبنان مخاوف اللبنانيين من جر ميليشيات حزب الله اللبناني البلاد إلى حرب بالوكالة عن إيران، سيكون الخاسر الأكبر فيها لبنان، الذي لا ناقة له في حرب من هذا القبيل ولا جمل.

وأعادت حالة التوتر، التي تسودالحدود بين إسرائيل ولبنانعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية إلى أذهان اللبنانيين تفاصيل الحرب التي اندلعت في العام 2006 وكلفت لبنان واللبنانيين الكثير.

وينظر كثير من اللبنانيين إلى تلك الحرب على أنها فخ نصب للبنان في إطار صراع إقليمي لا يد له فيه، وإنما كان طرفاه إيران ممثلة في ذراعهاميلشيات حزب اللهمن جهة، وإسرائيل من جهة ثانية.

وتسببت الحرب في العام 2006 بمقتل وإصابة الآلاف من اللبنانيين وتدمير البنى التحتية في البلاد، وتكبيد الاقتصاد اللبناني خسائر بلغت مليارات الدولارات.

وتؤكد التصريحات الأخيرة للأمين العام لميليشيات حزب الله، بأن الرد على الهجمات الإسرائيلية في لبنان وسوريا والعراق أمر محسوم، مدى تكريس هذه الميليشيات نفسها للحرب بالنيابة عن إيران.

وتتبع إيران سياسة الحرب بالوكالة عبر أذرعها في المنطقة، بدءا من ميليشيات حزب الله في لبنان، مرورا بميليشيات الحشد الشعبي في العراق، وصولا إلىميليشيات الحوثي في اليمن.

وإذ تدير أذرع طهران كل هذه المعارك عبر ميليشياتها في هذه الدول وغيرها من مناطق التوتر في المنطقة، فإنها تهدف بذلك إلى تخفيف آثار الضغط الاقتصادي والتحرر من الطوق المفروض عليها سياسيا واقتصاديا.

أما في الطرف الآخر، فإن التهديد الإسرائيلي برد قاس على أي هجوم من الأراضي اللبنانية، يعكس بحسب خبراء في الشأن الإسرائيلي عادة لدى الساسة الإسرائيليين، تجعل من الحرب ودق طبولها العنوان الأبرز للحملات الانتخابية.

وبذلك يكون المستفيد من أي حرب محتملة في المنطقة، لا سيما في لبنان، إيران وإسرائيل.