هل الذكور أذكى من الإناث في الرياضيات؟ دراسة تكشف نتائج مثيرة (الأعلى على الاطلاق ) اسعار الذهب محليا خماش طه ياسين: هدفي ايصال صوت العقبة وخدمة ابنائها هل التفاح يزيد الوزن؟ 7 أشياء تحميك من خطر الاكتئاب.. واظب عليها اكتشاف فيروسات ضخمة عمرها 1.5 مليار عام.. والعلماء يطمئنون اتفاقية تعاون بين البنك العربي وشركة كريم الأردن لتسهيل عمليات توزيع أرباح الكباتن بنك الإسكان الراعي الفضي لمؤتمر سنابل الإقليمي السادس عشر للتمويل الأصغر الترخيص المتنقل في الأزرق والرصيفة غدا الأسد المتأهب: رئيس أركان قوة الواجب المشتركة يستمع لايجازات فروع هيئة الركن وزيرة الثقافة تفتتح مؤتمر الشبيبة المسيحية في الأردن مُنشق عن «الجماعة الإسلامية»: عبود الزمر كلفني باغتيال عادل إمام الفراية : لا مؤشرات على تهجير من الضفة للاردن.. وهو خط احمر لن نسمح به القمح والشعير.. موسم مبشر .... ابو عرابي: إنتاج القمح وصل الى 12 ألف طن ونصف روسيا: مصادرة أصول بنكين ألمانيين 21 ألف جريح ومريض بحاجة للسفر للعلاج خارج قطاع غزة مفوض الأونروا: نصف سكان رفح مضطرون للفرار مؤتمر دولي في اربيل العراق بعنوان الآفاق المستقبلية لتطوير الطاقة المتجددة الحلول البيئية والتحديات بمناسبة يوم البيئة العالمي 4 شهداء جراء قصف الاحتلال وسط غزة محافظة يستعرض خطط التحديث لمنظومة التربية وتنمية الموارد البشرية
تكنولوجيا

لعشاق الآيفون.. هكذا سيصبح سعر الهاتف لو صنع في أميركا

{clean_title}
الأنباط -

 واشنطن – العربية.نت

قد يصبح جهاز الآيفون إحدى أدوات الحرب التجارية التي قد تتصاعد بين الصين والولايات المتحدة، إذ إن الجهاز الأميركي يصنع في الصين، وترمب يريد عودته لموطنه الأصلي كاليفورنيا.

قد يعجب كثير من الأميركيين بحماسة ترمب في الحرب التجارية، وفي التأكيد بعدم السماح بهجرة الوظائف والتقنيات إلى الصين.

في مقارنة بسيطة، تظهر أن عمال معمل بيغاترون، الذي يصنع الآيفون في الصين، يحصلون على ما بين 650 و800 دولار في الشهر، بينما العامل في أميركا سيحصل على 2500 دولار على أقل تقدير للوظيفة نفسها.

لكن الأمر لا يتعلق فقط بالعمال، هناك من يعتقد أن صناعة الآيفون في أميركا ليست ممكنة ببساطة، وذلك لغياب البنية التحتية وأعداد الحرفيين المدربين على العمل.

كما يحصل الجانب الصيني من كل آيفون يصنع على أرضه، على 8 دولارات فقط، ليس بالكثير!

يعتقد بعض الخبراء أن صناعة الآيفون في أميركا ستزيد كلفة صناعته 100 دولار فقط.

باعت آبل 200 مليون آيفون العام الماضي، لو باعت الهاتف بالسعر ذاته لكانت جنت 20 مليار دولار أقل.

من جانب آخر، أكدت دراسة أخرى نشرتها مؤسسة التربية الاقتصادية، أن صناعة جميع مكونات آيفون محليا سترفع الكلفة من ألف إلى 2000 دولار.

فهل هناك من هو مستعد ليدفع هذا الرقم أم أنه سيتعين على ترمب أن يجد البسكويت الخاص الذي سيضعه في الهاتف؟