وزير الخارجية الصيني: الصين ليست لديها مصلحة ذاتية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية نتالي سمعان تطرب جمهور جرش بليلة طربية تراثية توقيع مذكرة تفاهم بين الجمارك الاردنية والضابطة الجمركية الفلسطينية مهند أبو فلاح يكتب:" مخاوف مشتركة " انطلاق مهرجان جرش في دورته الـ 38 غدا الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي
تكنولوجيا

لعشاق الآيفون.. هكذا سيصبح سعر الهاتف لو صنع في أميركا

{clean_title}
الأنباط -

 واشنطن – العربية.نت

قد يصبح جهاز الآيفون إحدى أدوات الحرب التجارية التي قد تتصاعد بين الصين والولايات المتحدة، إذ إن الجهاز الأميركي يصنع في الصين، وترمب يريد عودته لموطنه الأصلي كاليفورنيا.

قد يعجب كثير من الأميركيين بحماسة ترمب في الحرب التجارية، وفي التأكيد بعدم السماح بهجرة الوظائف والتقنيات إلى الصين.

في مقارنة بسيطة، تظهر أن عمال معمل بيغاترون، الذي يصنع الآيفون في الصين، يحصلون على ما بين 650 و800 دولار في الشهر، بينما العامل في أميركا سيحصل على 2500 دولار على أقل تقدير للوظيفة نفسها.

لكن الأمر لا يتعلق فقط بالعمال، هناك من يعتقد أن صناعة الآيفون في أميركا ليست ممكنة ببساطة، وذلك لغياب البنية التحتية وأعداد الحرفيين المدربين على العمل.

كما يحصل الجانب الصيني من كل آيفون يصنع على أرضه، على 8 دولارات فقط، ليس بالكثير!

يعتقد بعض الخبراء أن صناعة الآيفون في أميركا ستزيد كلفة صناعته 100 دولار فقط.

باعت آبل 200 مليون آيفون العام الماضي، لو باعت الهاتف بالسعر ذاته لكانت جنت 20 مليار دولار أقل.

من جانب آخر، أكدت دراسة أخرى نشرتها مؤسسة التربية الاقتصادية، أن صناعة جميع مكونات آيفون محليا سترفع الكلفة من ألف إلى 2000 دولار.

فهل هناك من هو مستعد ليدفع هذا الرقم أم أنه سيتعين على ترمب أن يجد البسكويت الخاص الذي سيضعه في الهاتف؟