البث المباشر
شي وماكرون يلتقيان الصحافة بشكل مشترك "مساواة" تطلق رؤية رقمية لتمكين الحرفيات العربيات من قلب المغرب غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة والتموين" بجائزة أفضل وزارة عربية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويُحبط محاولة تسلل ندوة في اتحاد الكتّاب الأردنيين تعاين ظاهرة العنف ضد المرأة وتطرح رؤى وسياسات جديدة لحمايتها بيان صادر عن المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأرصاد تحذر: تقلبات في الطقس نهاية الأسبوع.. التفاصيل استقرار أسعار الذهب عالميا أجواء لطيفة اليوم وغير مستقرة غدا مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب يدعو إلى تحديث تشريعات مكافحة المخدرات التصنيعية الفيصلي يفوز على الرمثا ويبتعد بصدارة الدرع جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة الأرصاد العالمية: العام الماضي كان الأكثر حرارة على الإطلاق في الوطن العربي الاتحاد الأردني للكراتيه يكرّم المهندس أمجد عطية تقديرًا لدعم شركة محمد حسين عطية وشركاه لمسيرة اللعبة جنوب إفريقيا تنظم فعالية للترويج للمجلد الخامس من كتاب "شي جين بينغ: حوكمة الصين" العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للنائب الخلايلة والمهندس الطراونة بالشفاء الشواربة يتسلم جائزة أفضل مدير بلدية في المدن العربية ضمن جائزة التميز الحكومي العربي 2025 شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة

بعض الناس لا يصابون بالسمنة ما السبب

بعض الناس لا يصابون بالسمنة ما السبب
الأنباط -

عمون- يصادف الكثيرون في حياتهم اليومية أشخاصا لا يبخلون على أنفسهم بتناول الكثير من الطعام، في الوقت الذي لا يتعرضون فيه للسمنة، على عكس فئة أخرى من الناس الذين يعانون من السمنة لمجرد تناولهم القليل من الطعام.

زيادة الوزن أو فقدانه هو نتيجة توازن بين كسب وفقدان الطاقة في الجسم، فالجسم يستوعب الطعام ويقوم باستهلاكه بحسب الأنشطة التي يقوم بها لاستهلاك هذه الطاقة على شكل سعرات حرارية.

الأنشطة متنوعة للغاية بعضها ضروري من أجل الأداء الطبيعي للأجهزة العضوية بهدف المحافظة على درجة حرارة الجسم.

وعندما تتجاوز الطاقة المكتسبة الطاقة المفقودة، فإن كتلة الجسم تزيد والعكس صحيح.

أشخاص يتناولون الكثير من الطعام إلا أنهم لا يصابون بالسمنة

يوجد الكثير من الأشخاص لا يحرمون أنفسهم من تناول الكثير من الأطعمة، في الوقت الذي لا يعانون فيه لاحقا من السمنة، على عكس أشخاص آخرين.

لماذا يجعل تناول كميات مماثلة من الطعام مع مستويات مماثلة من النشاط البدني، البعض يكتسبون وزنا والبعض الآخر يتمتعون بجسد نحيف؟

يعود ذلك لعدة أسباب أهمها العامل الوراثي، بسبب تأثيره على عملية التمثيل الغذائي وبالتالي فقدان الطاقة.

ففي دراسة تم فيها مقارنة جينات 1600 شخص نحيف للغاية و2000 شخص يعانون من السمنة و1400 يتمتعون بوزن نظامي، أكدت أن السمنة تعد حالة يمكن توريثها بنسبة تصل إلى 32 في المئة.

كذلك الأمر بالنسبة للنحافة حيث يمكن وراثتها بنسبة تصل إلى 28 في المئة.

بالإضافة لتأثير عدد من العومل التي تتعلق بنوعية الغذاء ومدى القيام بمجهود عضلي يساهم في حرق الدهون وتوليد الطاقة. (وكالات)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير