"الصحة العالمية": الجميع تقريبا في غزة يتضورون جوعا العقبة الخاصة تتطلق حملة نظافة شاملة للمنطقة الصناعية الجنوبية وفيات الجمعة 18-10-2024 شباب العقبة تطلق فعاليات معسكر المنجزات الهاشمية في عيون الإعلام أجواء خريفية لطيفة الحرارة في أغلب المناطق حالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة لماذا تشعر بالتعب طوال الوقت؟ تحذير خطير لمن يتصفح الهاتف في سريره! اللحظات الأخيرة في حياة السنوار (فيديو) تحذير من تناول هذا المشروب على الريق إجهاد العمل الليلي يضعف آليات مكافحة السرطان الأميرة ريم علي ترعى حفل تخريج الفوج 15من طلبة معهد الإعلام الأردني النيابة المصرية تحبط زواج فتاة قاصر الأمانة تعقد جلسة تشاورية حول نظام التخطيط والتنظيم المقترح بايدن: سأتحدث مع نتنياهو لبحث إنهاء الحرب العبدلي يستضيف أول حدث لعروض الليغو في الأردن "المركزي الأوروبي" يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس غارات إسرائيلية على البقاع والجنوب اللبناني غوتيريش: لا يمكن القبول بالمستوى الكارثي للجوع في غزة روسيا تحذر إسرائيل من الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية

دراسة لجمعية البنوك حول سياسات التيسير الكمي لبنك الاحتياط الأميركي

دراسة لجمعية البنوك حول سياسات التيسير الكمي لبنك الاحتياط الأميركي
الأنباط -

اصدرت جمعية البنوك في الأردن دراسة حول سياسة التيسير الكمي، وخطة بنك الاحتياط الفيدرالي الأميركي لتقليص ميزانيته والدروس المستفادة منها ركزت على اهداف ونتائج هذه السياسة.

واشتملت الدراسة على اربعة اجزاء تناول الأول منها سياسة التيسير الكمي، والثاني مدى تحقيق البنك الاحتياط الفدرالي اهدافه من عملية التيسير الكمي واسعة النطاق، فيما تناول الثالث الحجم الطبيعي لميزانية البنك، والرابع خطة البنك لتقليص الميزانية.

وقال مدير عام الجمعية الدكتور عدلي قندح الذي أعد الدراسة لـــــــ(بترا) اليوم الاثنين أن العديد من الحكومات تبنت سياسات نقدية ومالية غير تقليدية بعد اندلاع الازمة المالية العالمية كان ابرزها سياسة التيسير الكمي التي تبناها البنك الاحتياطي الفدرالي الأميركي.
وأضاف أن هذه السياسة تضمنت شراء سندات خزينة وسندات مدعومة بالعقار وسندات وكالات مضمونة من الحكومة الأميركية بقيمة 7ر3 تريلون دولار.

وقال ان ابرز مظاهر هذه السياسة هو تضخم ميزانية بنك الاحتياط بأربعة اضعاف، منوها انه بعد تعافي الاقتصاد الأميركي غابت الاسباب الموجبة لتلك السياسة فقررت لجنة السياسات تقليص حجم الميزانية واعادتها إلى حجمها الطبيعي.
وتضمنت الدراسة خلاصة ودروس مستفادة ابرزها أن الأزمات المالية، مثل الأزمة المالية العالمية، تحتاج إلى سياسات نقدية ومالية "جريئة وغير تقليدية" لمعالجتها والتخفيف من آثارها تبعاتها، على ان تصاحب علميات التدخل سياسات تنسيقية حتى لا تتضارب اهداف السياستين النقدية والمالية.

كما أوصت بأن تتبنى الجهات التنظيمية والرقابية وضع استراتيجية خروج بعد الانتهاء من تحقيق الاهداف المرجوة من سياسات التدخل.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير