1186 أسرة مستفيدة من المعونات الطارئة في محافظة إربد خلال 2023 حماس تنعى رئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار الجامعة الأردنيّة في المرتبة التّاسعة عربيًّا والثّالثة في السّمعة التّوظيفيّة وفق تصنيف QS Arab 2025 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك الجامعة الأردنيّة في المرتبة التّاسعة عربيًّا والثّالثة في السّمعة التّوظيفيّة وفق تصنيف QS Arab 2025 الجيش: لا صحة للأخبار المتداولة عبر وسائل إعلام عبرية باجتياز عسكريين أردنيين الحدود الغربية إبراهيم أبو حويله يكتب:سيدفع الجميع ثمن الصمت... د. حازم قشوع يكتب:أبو إبراهيم قصة شهيد ! "الصحة العالمية": الجميع تقريبا في غزة يتضورون جوعا العقبة الخاصة تتطلق حملة نظافة شاملة للمنطقة الصناعية الجنوبية وفيات الجمعة 18-10-2024 شباب العقبة تطلق فعاليات معسكر المنجزات الهاشمية في عيون الإعلام أجواء خريفية لطيفة الحرارة في أغلب المناطق حالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة لماذا تشعر بالتعب طوال الوقت؟ تحذير خطير لمن يتصفح الهاتف في سريره! اللحظات الأخيرة في حياة السنوار (فيديو) تحذير من تناول هذا المشروب على الريق إجهاد العمل الليلي يضعف آليات مكافحة السرطان الأميرة ريم علي ترعى حفل تخريج الفوج 15من طلبة معهد الإعلام الأردني

محاضرة في الجمعية الفلسفية عن التأويل

محاضرة في الجمعية الفلسفية عن التأويل
الأنباط -

-نظمت الجمعية الفلسفية الأردنية امس، ضمن برنامجها الأسبوعي "ملتقى الثلاثاء" محاضرة عن تأويل النص الديني.
وعرض مدير المعهد الملكي للأديان الدكتور وجيه قانصو لأهم التيارات التي تعاملت مع النص الديني في الفضاء الإسلامي، وهي التيار الفقهي الذي تبنى عملية التفسير بالاستناد للمعنى الظاهري للنص بالرجوع إلى الرواية والحديث النبوي من أجل فهم أشمل للنص، والتيار التأويلي الذي برز مع ظهور النشاط العقلي عند المسلمين والمستند على ايراد المعاني وليس المعنى المعجمي للألفاظ، والتيار التأويلي الصوفي الذي اعتمد المزية وعمد إلى التحرر من العبارة ومرجعياتها.
وأشار قانصو إلى أن التأويل المعاصر تحول إلى مبحث فلسفي مع ظهور ما يسمى الهرمينوطيقا الفلسفية.
وقال: جرى التأكيد في التأويل المعاصر على حقيقة أن فهم النص هو نشاط تاريخي، وأصبح إنتاج المعنى يتم عن طريق الفهم، وظهرت تقييمات جديدة للنشاط التأويلي لا تضعه وفق ثنائية الصائب والخاطئ، بل أصبح يخضع لثنائية الجيد والرديء، مشيرا الى انه اصبح في التأويل المعاصر دور للمتلقي، وبرز نوع من الحوار بين القارئ والنص. وبين المحاضر وجود اشكاليات مزمنة في التعامل مع تأويل النصوص عبر التاريخ، لخصها بالمسبقات والإكراهات والتقيد باللفظ الظاهري. وفيما يخص النشاط التأويلي، لفت قانصو إلى أن هذا النشاط هو نشاط متجدد، وكل عصر يتلقى النص وفقا لزمانيته ومعاييره، أما العودة للأزمان السابقة وفهم النص كما فهمته العصور التأسيسية فهو عملية مستحيلة بحسب تعبيره.
--(بترا)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير