انخفاض أسعار الذهب 30 قرشا محليا مشاركة أردنية متميزة في ندوة حول الشهادات المصغرة في الرباط قمار رقمي على منصات التواصل "قِيّم الأسرة في مهب الشهرة والمال" "عيدنا واحد... نحتفل معاً بهوية مشتركة" "المواصفات" : مشروع اعتماد التنقل الكهربائي يسهم بتحقيق رؤية التحديث والاستدامة الاقتصاد الرقمي تحذر من رسائل احتيالية باسم مركز الاتصال الوطني 2.849 مليار دينار صادرات صناعة عمان خلال 5 أشهر تشغيل أولى مراحل النقل بين عمّان والمحافظات رسميا مطلع تموز وفيات الثلاثاء 3-6-2025 طقس لطيف اليوم وارتفاع تدريجي على الحرارة حتى الجمعة فوائد و اضرار عشبة الخزامي ما هي أعراض نقص الماغنسيوم على الجسم بيان توضيحي صادر عن بعثة الحج الصحفية البنك العربي يرعى فعاليات النسخة الثالثة من منتدى "تواصل 2025" – حوار حول الواقع والتطلعات دولة الرئيس.... شكرا لتقديركم معلمينا لماذا تحدث رئيس الوزراء عن الهوية الوطنية!؟ الذكاء الاصطناعي يغيّر وجه الطب.. تحسين للكفاءة وإسهام في إنقاذ الأرواح خريطة المعادن الجديدة.. هل توسع الاستثمار بالقطاع أم تبقى حبرًا على الورق؟ هل يلعب "الحزب" دور "الجماعة"؟ الإدارة المحلية بين الإصلاح التشريعي والتطبيق المجتمعي

ندوة في "اتحاد الكتاب" حول القصة الشاعرة ضمن فعالياته في جرش 34

ندوة في اتحاد الكتاب حول القصة الشاعرة ضمن فعالياته في جرش 34
الأنباط -

عقدت جمعية اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين ندوة حول "القصة الشاعرة"، ضمن أمسيات الاتحاد في فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون بدورته الـ34 مساء يوم أمس الاثنين، في قاعة روكس بن زايد العزيزي في مقر الاتحاد بعمان.
وشارك في الندوة التي أدارها الباحث عدنان زهران الدكتورة ربيحة الرفاعي والدكتور بسام قطوس.
وفي بداية الندوة، قال رئيس الاتحاد الشاعر عليان العدوان: نحن كاتحاد كتاب وأدباء تبنينا موضوع القصة الشاعرة منذ عام 2017، إذ استضفنا مؤتمر القصة الشاعرة الثامن على مستوى الوطن العربي والمؤتمر الاول في الاردن، وبمشاركة عربية من عدة دول، وفي هذا العام تمكنا من إدخال هذا الجنس الأدبي الجديد الذي استنبط من نوعين أدبيين هما القصة القصيرة جدا وشعر التفعيلة والذي أوجد ما أصبح يسمى بالقصة الشاعرة كمشروع طرحه الاتحاد في مشاركته في فعاليات مهرجان جرش لهذا العام.
وفي ورقته البحثية بعنوان "شعرية القصة الشاعرة"، قال الدكتور قطوس: يدرس هذا البحث أو هذه المقاربة موضوع القصة الشاعرة لإيمان صاحبها بأهمية التجريب في كل اشكال الفن وبحق الاختلاف، مشيراً إلى أنه بات لهذه القصة الشاعرة روادها وشعراؤها ومنظروها.
من جهتها استعرضت الدكتورة الرفاعي طرق تصنيف الخطاب بين الاستقراء والاستنباط وآليات استيلاد الأجناس الأدبية.
ورأت أن القصة الشاعرة وليد شرعي لجنسي شعر التفعيلة والقصة القصيرة والقصيرة جدا، استحدث بمزاوجة بعض السمات الفارقة فيهما، وتوظيف عناصر أسلوبية ما بعد الحداثة وما بعدها، وصولا لتوليفة خصائصية مختلفة منحت الجنس الوليد (القصة الشاعرة) استقلالية نوعية عن غيره من الأجناس بما فيها الجنسين الأم بالنسبة له.
--(بترا)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير