حرير تبدأ تنفيذ مبادراتها الإنسانية في سوريا بزيارة إلى جمعية "بسمة" لدعم الأطفال المصابين بالسرطان الزميل عمر الكعابنة يهنئ الدكتور مصعب بتخرجه في طب الأسنان من الجامعة الأردنية مستشفى الكندي يهنئ ولي العهد بمناسبة عيد ميلاده الحادي والثلاثين كوادر الدفاع المدني تخمد حريق مستودع في عمّان بعد جهود كبيرة التوثيق الملكي يعرض وثيقة تعود لعام 1935 بمناسبة السنة الهجرية "عزم النيابية" تهنئ جلالة الملك وولي العهد والشعب الأردني بالسنة الهجرية الفايز يُهنئ بمناسبة العام الهجري الجديد لبنان: شهيد وجريح جراء استهدافهم بمسيرة إسرائيلية حريق كبير بالقرب من مطار ماركا في محلات لبيع الستوكات والخردوات الهجرة ... الكلية الجامعية الوطنية للتكنولوجيا تهنئ الملك وولي العهد والامتين العربية والاسلامية بحلول السنة الهجرية السعودية تقدم دفعة مالية لفلسطين بقيمة 30 مليون دولار “تربية ناعور” تتابع امتحان الرياضيات وتؤكد انتظام سير الامتحانات وفق التعليمات الأردن يحمل الاحتلال مسؤولية اعتداءات المستوطنين الإرهابية ضد الفلسطينيين هل تسرق مثل فنان... ولا تخف اليوان الصيني وأسهم الصين بأعلى مستوى في 7 أشهر الجامعة العربية تدعو إلى تعزيز الجهود الدولية لمكافحة المخدرات الدولار ينخفض إلى أدنى مستوياته منذ سنوات تغيير كسوة الكعبة المشرفة في إرث متواصل يمتد لـ 100 عام البرلمان العربي يحذر من تفاقم الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة

الأمير الحسن يناشد المجتمع الدولي للإفراج عن مطراني حلب

الأمير الحسن يناشد المجتمع الدولي للإفراج عن مطراني حلب
الأنباط -

ناشد سمو الأمير الحسن بن طلال، المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان ببذل الجهود للإفراج عن مطراني حلب ارغريغوريوس يوحنا إبراهيم وبولس يازجي بعد مرور ستة أعوام على اختطافهما.
وقال سموه في بيان صحفي اليوم الاثنين: بمناسبة مرور 6 أعوام على اختطاف مطراني حلب ارغريغوريوس يوحنا إبراهيم وبولس يازجي مرَّت ستة أعوام على اختطاف مطرانَي حلب مارغريغوريوس يوحنا إبراهيم، وبولس يازجي؛ هذا الاعتداء الغاشم الذي أثار مشاعر الاستنكار والشّجب والإدانة في نفوس الكثيرين؛ مسيحيين ومسلمين؛ فقد عمل المطرانان على خدمة أبناء مجتمعهما منادين بقيَم المحبة والإخاء والسلام والعيش المشترك. واضاف: "وإنني إذ أضم صوتي لصوت إخوتنا في الكنيسة السريانية الأرثوذكسية لنجدِّد الدعوة إلى الخيّرين والمخلصين من أبناء الأمّة لإيلاء هذه القضية الإنسانية الاهتمام اللائق، واتخاذ الإجراءات العملية الكفيلة بإنهاء المعاناة التي تسبَّب بها ذلك الاعتداء والخطف والتي طال أمدها؛ مناشدا أيضاً المجتمع الدولي بما فيه الأمم المتحدة ومنظمة حقوق الإنسان في جنيف المنبثقة عنها للقيام بمسؤوليتهما في هذا الصدد، ولا سيما أن هذه القضية تعتبر "جريمة ضدّ الإنسانية"، ورغم ذلك لا تزال تفتقد لثقل صوت المجتمع الدولي ودوره الأساسي. وقال: علينا ألا ننسى أنّ وطننا العربي الكبير ذو بنية حضارية وثقافية متميزة تتسم بالتنوع الديني والثقافي، وقد كان لرسالة الإسلام الوسطيّة الأثر الكبير في بناء حضارته ومنهجها الإنساني المستند على التعاليم الأصيلة والقيم التي تؤكد قدسية الحياة وإرساء مفاهيم العدل والتسامح والسلام واحترام الآخر.
وتوجه سموه بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى أن يفك الله أسر المطرانين المختطفين، ويعيدهما سالمين وبكلّ خير إلى أهلهما ومجتمعهما في الوطن والإنسانية. --(بترا)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير