ولي العهد: فخورون بأداء منتخبنا الوطني خلال التصفيات علي علوان يتوج بجائزة أفضل لاعب وسلامي يشيد بأداء اللاعبين مديرية الإعلام العسكري تصدر ملحقًا خاصًا بعنوان "صفحات من الثورة العربية الكبرى " هل العفن المنزلي سام حقًا؟.. خبراء يكشفون تأثيره نقص النوم في المراهقة يؤثر على وصلات الدماغ خبيرة تغذية تحدد أكثر 3 أطعمة تساعد في خفض الكوليسترول "المشي الياباني".. نشاط بدني بسيط وفوائد صحية كبيرة المناسبات الوطنية: المغزى ليس الاحتفال فقط. الارصاد : طقس حار نسبيا نهارا في اغلب المناطق وتحذير من الغبار في البادية.. رئيس هيئة الأركان المشتركة الأردني يتسلم وسام "الشمس المشرقة" من إمبراطور اليابان رغم الخسارة.. نشامى الأردن يحتفلون بالتأهل التاريخي بحضور جلالة الملك الملك والملكة يصلان ستاد عمان لموزارة منتخب النشامى في المباراة مع شقيقه العراقي الترخيص المتنقل بالأزرق غدًا د. دانا خليل الشلول تكتب:قانون تخيير المحضون في الأردن: الخيار الزائف.. هل يعاقب القانون طفلاً؟ الخارجية تعرب عن تضامنها مع جمهورية النمسا الصحة العالمية: مستشفى الأمل بغزة خارج الخدمة الملك يرعى في صرح الشهيد احتفال الجيش العربي بالمناسبات الوطنية "في حضرة التاج حين تعانق الحكمة نبض الشعب" في حزيران نكتب التاريخ: الثورة، العرش، والجيش زيادة الحد الأدنى للأجور لموظفي مؤسسة المتقاعدين العسكريين بأثر رجعي اعتبارا من بداية 2025

الأمير الحسن يناشد المجتمع الدولي للإفراج عن مطراني حلب

الأمير الحسن يناشد المجتمع الدولي للإفراج عن مطراني حلب
الأنباط -

ناشد سمو الأمير الحسن بن طلال، المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان ببذل الجهود للإفراج عن مطراني حلب ارغريغوريوس يوحنا إبراهيم وبولس يازجي بعد مرور ستة أعوام على اختطافهما.
وقال سموه في بيان صحفي اليوم الاثنين: بمناسبة مرور 6 أعوام على اختطاف مطراني حلب ارغريغوريوس يوحنا إبراهيم وبولس يازجي مرَّت ستة أعوام على اختطاف مطرانَي حلب مارغريغوريوس يوحنا إبراهيم، وبولس يازجي؛ هذا الاعتداء الغاشم الذي أثار مشاعر الاستنكار والشّجب والإدانة في نفوس الكثيرين؛ مسيحيين ومسلمين؛ فقد عمل المطرانان على خدمة أبناء مجتمعهما منادين بقيَم المحبة والإخاء والسلام والعيش المشترك. واضاف: "وإنني إذ أضم صوتي لصوت إخوتنا في الكنيسة السريانية الأرثوذكسية لنجدِّد الدعوة إلى الخيّرين والمخلصين من أبناء الأمّة لإيلاء هذه القضية الإنسانية الاهتمام اللائق، واتخاذ الإجراءات العملية الكفيلة بإنهاء المعاناة التي تسبَّب بها ذلك الاعتداء والخطف والتي طال أمدها؛ مناشدا أيضاً المجتمع الدولي بما فيه الأمم المتحدة ومنظمة حقوق الإنسان في جنيف المنبثقة عنها للقيام بمسؤوليتهما في هذا الصدد، ولا سيما أن هذه القضية تعتبر "جريمة ضدّ الإنسانية"، ورغم ذلك لا تزال تفتقد لثقل صوت المجتمع الدولي ودوره الأساسي. وقال: علينا ألا ننسى أنّ وطننا العربي الكبير ذو بنية حضارية وثقافية متميزة تتسم بالتنوع الديني والثقافي، وقد كان لرسالة الإسلام الوسطيّة الأثر الكبير في بناء حضارته ومنهجها الإنساني المستند على التعاليم الأصيلة والقيم التي تؤكد قدسية الحياة وإرساء مفاهيم العدل والتسامح والسلام واحترام الآخر.
وتوجه سموه بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى أن يفك الله أسر المطرانين المختطفين، ويعيدهما سالمين وبكلّ خير إلى أهلهما ومجتمعهما في الوطن والإنسانية. --(بترا)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير