نائب الملك يزور مجموعة الراية الإعلامية خرّيجو "أكاديميات البرمجة" من أورنج يطورون كودات المستقبل ويكتبون شيفرات التأثير "الصحة العالمية" تحذر من تفشي فيروس شلل الأطفال في غزة وزير الخارجية الصيني: الصين ليست لديها مصلحة ذاتية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية نتالي سمعان تطرب جمهور جرش بليلة طربية تراثية توقيع مذكرة تفاهم بين الجمارك الاردنية والضابطة الجمركية الفلسطينية مهند أبو فلاح يكتب:" مخاوف مشتركة " انطلاق مهرجان جرش في دورته الـ 38 غدا الخارجية الفلسطينية تثمن جهود الاردن في وضع القدس على قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر الهناندة: التوقيع الرقمي معترف به ونعمل لاستخدام بصمة الوجه زين و"الوطني للأمن السيبراني" يُطلقان حملة توعوية لكِبار السن حول حماية البيانات على الإنترنت 84 شهيدا في 8 مجازر ارتكبها الاحتلال بغزة خلال الساعات الـ24 الماضية بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي
تكنولوجيا

البحث عن «القبول الاجتماعي» بين الأزرار الزرقاء.. ما الذي يفعله فيسبوك بنا؟

{clean_title}
الأنباط -

ترسم ليا بيرلمان رسوماً كاريكاتورية عن أفكار مثل «محو الأمية العاطفية» و»حب الذات». عندما بدأت في نشرها على فيسبوك، كان التفاعل مشجعاً للغاية. لكن بعد ذلك، عدّلت مواقع التواصل الاجتماعي خوارزميتها، مما أدى إلى وصول رسومها الكاريكاتورية إلى عدد أقل من الأشخاص، وحصلت على عدد «إعجابات» أقل بكثير.

قالت لموقع Vice: «شعرت كما لو أنني لم أحصل على كمية كافية من الأكسجين». ربما من السهل أن نتعاطف مع ليا؛ فقد يكون القبول الاجتماعي مسبباً للإدمان، وزر الـ»إعجاب» في فيسبوك هو قبول اجتماعي في أنقى صوره.

منصات التواصل أشبه بماكينات القمار

ماكينة الإعجابات: يقول موقع BBC Mundo، يقارن الخبراء هواتفنا الذكية بماكينات القمار، إذ تقوم بتشغيل نفس مسارات المكافآت في أدمغتنا.

ويرى البروفيسور ناتاشا داو شول إن ماكينات القمار تسبب الإدمان «بموجب تصميمها»، لأن الكازينوهات تريد إبقاء الناس أمام شاشات تلك الماكينات، والنظر إلى الأضواء الجميلة وتلقي جرعات الدوبامين وخسارة المال.

لم تغفل الشركات المالكة لمواقع التواصل الاجتماعي عن ذلك. يبدو أن «الإعجابات»، والإشعارات الجديدة، وحتى رسائل البريد الإلكتروني التي عفا عليها الزمن تجعلنا لا نعرف أبداً ما ينتظرنا عندما نلتقط هواتفنا ونبدأ في تشغيل ماكينة القمار تلك.

مفارقات: قبل السقوط المفاجئ لـ»أعجبني»، اعترفت ليا وهي تشعر بالخجل بأنها بدأت في استخدام الإعلانات المدفوعة على فيسبوك «فقط لجذب الانتباه».

المفارقة هي أنه قبل أن تكون فنانة، كانت ليا مطورة على فيسبوك، وفي يوليو/تمّوز 2007، اخترع فريقها زر «أعجبني»!

«أعجبني».. هذا الزّر العجيب

كيف يجب علينا التعامل مع دوافعنا في مواقع التواصل الاجتماعي؟

نقرة واحدة: هذا المفهوم موجود الآن في كل مكان على شبكة الإنترنت، من فيسبوك إلى يوتيوب وتويتر. فائدتها بالنسبة للمنصات واضحة؛ نقرة واحدة هي أسهل طريقة لإشراك المستخدمين، فهي أسهل بكثير من كتابة تعليق.