قطر تحذر من تداعيات المساس بالوضع الديني والتاريخي للمسجد الأقصى الجيش الإسرائيلي يهدم برجا لليونيفيل في لبنان المنتخب النسوي لكرة القدم يبدأ تدريباته في تركيا حسين الجغبير يكتب : لن يصدقوا عهدًا أو ميثاقًا "الأنباط" تسلط الضوء على دور شركات الاتصال بتحقيق المسؤولية المجتمعية 42 % نسبة المدخنين ب الأردن.. مجتمع خال من التدخين يعادل حياة صحية مناسبة "الطفيلة الكبرى" العجز مليون دينار والمديونية 7 مليون و75 % من الموازنة أجور ورواتب الأثر النفسي على اليافعات أثناء "كورونا" مجلس الوزراء يقر نظام حقوق ومزايا المؤمَّن عليهم العسكريين الخاضعين لقانون الضَّمان الاجتماعي لسنة 2024 انشطة تفاعلية في رحاب روضة امنة بنت الارقم مشاركة الكاتبة مي صالح في معرض عمان الدولي للكتاب تجديد الاعتماد الدولي لبرامج كلية الهندسة بالجامعة الهاشمية الخارجية: إجلاء 12 مواطنا أردنيا من لبنان الجيش الإسرائيلي: مقتل قائد اللواء 401 وإصابة ضابط آخر بغزة ليفربول يتخطى تشيلسي.. السيتي ينجو بصعوبة وأتلتيكو ومايوركا يتألقان في الليغا إبراهيم أبو حويله يكتب:الاردن مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الطراونة والشوابكة كلية السيدة الناصرة تطلق حملة للتوعية بالفحص المبكر بالسرطان القضاة يرعى توقيع اتفاقيات المرحلة الثانية من برنامج تسريع الصادرات قائد كبير في مليشيا الدعم السريع يسلم نفسه ومن معه للجيش السوداني

الذكرى 18 لرحيل المشير حابس المجالي غداً

الذكرى 18 لرحيل المشير حابس المجالي غداً
الأنباط -

توافق يوم غد الاثنين، الذكرى الـ18 لرحيل المشير الركن حابس رفيفان المجالي، أحد رجالات الأردن الكبار الذي كان رمزاً وطنياً يشار اليه بالبنان، وتبوأ مسؤوليات كبيرة وكرس حياته جندياً مخلصاً شجاعاً مدافعاً عن ثرى الأردن.
التحق الراحل المجالي الذي ولد في معان العام 1910 بالخدمة العسكرية العام 1932 وتدرج فيها إلى أن أصبح قائداً عاماً للجيش عام 1958 ووزيراً للدفاع عام 1969 وحاكماً عسكرياً وقائداً عاماً للجيش العام 1970.
وكان قد عين كبيراً لأمناء جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه ووزيراً للبلاط وعضواً في مجلس الأعيان، ومنح العديد من الأوسمة والشارات من أبرزها النهضة المرصع والنهضة من الدرجة الأولى والخدمة العامة بفلسطين والكوكب من الدرجة الأولى, كما منح العديد من الأوسمة والشارات من عدة دول شقيقة وصديقة.
وكان الفقيد موضع الاحترام والتقدير في كل المواقع التي حل بها وخدم فيها في مختلف بقاع الوطن وكان أول عربي أردني يشكل كتيبة أردنية ويقودها في حرب 1948 وتقدم طلائع القوات العربية ليكون رأس الحربة التي كسرت شوكة المعتدين في باب الواد واللطرون والقدس الشريف.
وخاض الفقيد في جبهة باب الواد عدة معارك بكل شجاعة واقتدار حتى توقيع الهدنة الأولى في الحادي عشر من حزيران 1948.
وستبقى مناقب الفقيد وسيرته الحافلة بالبذل والعطاء والتضحية علامة بارزه في تاريخ الأردن.
--(بترا)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير