795 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي في اربد اليوم بَطَرُ نِساءِ غَزّة أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار القوات المسلحة توضح أصوات تفجيرات على الحدود الشمالية الرفاعي يدعو الى التركيز على التعليم التقني "الاتحاد" في المجموعة الثانية بدوري أبطال أسيا للسيدات لكرة القدم الخارجية تدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية مبعوث صيني يشدد على حل الدولتين كسبيل وحيد قابل للتطبيق لقضية الشرق الأوسط بلدية السلط الكبرى والحكومة الإيطالية برنامج الأمم المتحده للمستوطنات البشرية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع السلط الخضراء نائب رئيس مجلس الاعيان يزور جامعة البلقاء التطبيقية زين الأردن تنال شهادة "الآيزو" في إدارة استمرارية الأعمال مسؤول أممي: كل شيء بقطاع غزة أولوية وبذات الوقت هو تحدي الخارجية تدين وزير الأمن القومي للاحتلال على اقتحام المسجد الاقصى اجتماع أممي عربي لمناقشة القضايا المشتركة الكرك : امين عام وزارة الشباب يتفقد المرافق الرياضية في المحافظة البيت الأبيض يعلن إصابة الرئيس بايدن بفيروس كورونا المنتخب الوطني لكرة القدم يلتقي فريق اسبارطة التركي غدا ارتفاع أسعار الذهب عالميا أميركا تدعو إسرائيل إلى محاسبة المستوطنين المتطرفين بالضفة الغربية شهيد في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني
صحة

علماء يكتشفون خلايا المخ المتحكمة بالذكريات المؤلمة

{clean_title}
الأنباط -

 أفاد باحثون أمريكيون بأنهم اكتشفوا مجموعة من الخلايا في الدماغ مرتبطة بالذكريات المؤلمة، الأمر الذي يفتح الباب أمام إيجاد علاجات فعالة جديدة لاضطرابات ما بعد الصدمة والحالات العقلية الأخرى.

ويقول علماء الأعصاب في جامعة تكساس الأمريكية، إنهم اكتشفوا مجموعة من خلايا الدماغ التي تتحكم في الذكريات المؤلمة، وأن الاكتشاف يمكن أن يؤدي إلى إيجاد طرق جديدة لعلاج القلق، والرهاب، واضطراب ما بعد الصدمة.

وبحسب العلماء، فإن «الخلايا العصبية المنقرضة» التي تم تحديدها حديثاً هي المسؤولة عن حجب الذكريات المؤلمة عندما يتم تنشيطها، كما أنها تسمح للذكريات المؤلمة بالعودة بشكل غير متوقع. وأوضح مؤلفو الدراسة أنه من المعروف منذ فترة طويلة أن الذكريات التي يُعتقد أنها دُفنت يمكن أن تظهر فجأة وتؤدي إلى شكل من أشكال الانتكاس العقلي.

وقال كبير الباحثين وأستاذ علم الأعصاب مايكل درو: «هذا النوع من الدراسات يمكن أن يساعدنا في فهم السبب المحتمل للاضطرابات، مثل القلق واضطرابات ما بعد الصدمة، ويمكن أن يساعدنا أيضاً في فهم العلاجات المحتملة». (البيان)