الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى الأونروا: أكثر من 630 ألف فلسطيني فروا من رفح منذ بدء الهجوم الإسرائيلي صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 35303 شهداء الدفاع المدني للمواطنين: راقبوا الأطفال عند المسطحات المائية الاحتلال يٌغرق غزّة بالنفايات ويدمّر آليات البلدية أجواء دافئة في أغلب المناطق وحارة في الأغوار والعقبة حتى الاثنين الاحتلال يخلف دمارا كبيرا في حي الزيتون بغزة الصفدي يشارك باجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الحنيطي يستقبل وفداً من الكلية الملكية البريطانية للدراسات الدفاعية الخارجية: تسيير طائرة تابعة لسلاح الجو لنقل المواطنة الأردنية المصابة في غزة الخارجية تدين الاعتداء على حافلة أممية وإصابة اردنية أمير الكويت يصدر مرسوما بتشكيل الحكومة الجديدة الجيش الإسرائيلي: إصابة 50 جنديا خلال الساعات الـ24 الماضية في غزة جبر : إطلاق تقنية(wi-fi 7) يعكس إلتزامنا لعملاء أمنية رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور سلاح الجو الملكي السفير الأردني يزور جامعة عين شمس ويبحث مع رئيسها سبل تعزيز التعاون التعليمي وشؤون الطلبة الأردنيين الدارسين فيها الأمن العام يدعو إلى أخذ الحيطة والحذر خلال المنخفض الجوي المتوقع الإدارة المحلية تعلن حالة الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض الجوي سلطة وادي الأردن تعلن الطوارئ المتوسطة تحسبا للحالة الجوية المتوقعة الملك يودع الرئيسين المصري والفلسطيني لدى مغادرتهما العقبة
صحة

أيهما أفضل للدماغ.. الدراسة على السرير أم المكتب؟

{clean_title}
الأنباط -

الانباط - وكالات 

يلجأ بعض الناس إلى القراءة ومذاكرة الدروس أثناء الاستلقاء على السرير حتى يريحوا أنفسهم من جلسة المكاتب، وسط تضارب للآراء بشأن التبعات العلمية والصحية لهذه العادة.

وبحسب "وول ستريت جورنال"، فإن آباء كثيرين يوصون أبناءهم بالمذاكرة على المكتب، ويعتبرون الاستلقاء على السرير بمثابة أمر مضر بالتركيز والتحصيل العلمي والصحة.

ويوضح الأستاذ والباحث في الطب في جامعة كاليفورنيا بمدينة سان دييغو الأميركية، أتول مالوترا، أن الاستلقاء أو الجلوس لا يؤثران على عمل الدماغ وأداء وظائفه، ففي الحالتين كلتيهما يعمل بالطريقة نفسها.

ولم ينجز الباحثون دراسات كثيرة بشأن هذا الموضوع، وفي سنة 1968، كشف بحث طبي أن أداء الطلبة الذين يدرسون في حالة استلقاء لا يختلف كثيرا عمن يدرسون في المكتب.

واعتمدت الدراسة وقتها على عينة من مئة طالب جامعي، ولم تظهر النتيجة فرقا ملحوظا في العلامات التي حصلوا عليها خلال الاختبارات.

لكن أساليب الدراسة اختلفت بين الأمس واليوم، إذ أضحى الطلبة أكثر اعتمادا على الحواسيب المحمولة والأجهزة الإلكترونية الأخرى فيما كانت الكتب والأوراق تحظى بأهمية خلال القرن الماضي.

ويقيس الخبراء في الغالب الآثار العلمية، أي وظائف الدماغ واستيعاب الإنسان، لكن أطباء العظام قد يكون لهم رأي آخر، لاسيما أن من يدرسون في السرير يضطرون إلى التقوس أحيانا أو الاستلقاء في وضعيات معقدة حتى يمسكوا بحواسيبهم وكتبهم.