جنين عالق في بطن والدته لأكثر من 30 عاماً 10 أسباب تجعلك صديقا لحبة أفوكادو يومياً مشاكل في القلب.. 6 أعراض مهمة يجب الانتباه إليها مبعوث ترامب يلتقي مع رئيسي وزراء قطر وإسرائيل لبحث وقف إطلاق النار في غزة "سورية"من الذي يتواجد بين المطرقة والسنديان شيزوفرينيا الخطاب الحزبي تحت القبة "الضمان".. صندوق تأميني جديد يشمل مليوني مستفيد ب2025 السفارة الماليزية تقيم حفل استقبال لتقديم شعار وموضوع رئاسة رابطة دول جنوب شرق آسيا وماليزيا ل 2025 رقابة "المركزي" على شركات التمويل.. تعزيز لدور القطاع وتمكين للمقترضين معيقات مشاركة المرأة بالحياة السياسية وكيفية تجاوزها صغر السوق المحلي يؤثر بتفاوت أسعار الأدوية مقارنة بدول الجوار الاستعراض ولا غير الاستعراض المواقف المتباينة للكتل الحزبية حسين الجغبير يكتب : سوريا.. الأردن لا يريد المزيد من الأزمات الملك يدعو لتعزيز الاستجابة الدولية الإنسانية في غزة للحد من الكارثة ملك المغرب يتفقّد ملف مونديال 2030 عبر مجلس وزاري الجامعة الأردنيّة ضمن أفضلِ 10 جامعات عربيًّا حسب تصنيف التايمز لعام 2024 نقاش البيان الوزاري: فرصة لاستعراض الخطابات أم بداية إصلاح حقيقي؟" الجمارك: تُحذر من صفحات تدعي مزادات عبر روابط وهمية ورسائل احتيالية مدير عام مؤسسة الضمان الاجتماعي يتسلم جوائز التميّز الدولية في الرياض

أيهما أفضل للدماغ.. الدراسة على السرير أم المكتب؟

أيهما أفضل للدماغ الدراسة على السرير أم المكتب
الأنباط -

الانباط - وكالات 

يلجأ بعض الناس إلى القراءة ومذاكرة الدروس أثناء الاستلقاء على السرير حتى يريحوا أنفسهم من جلسة المكاتب، وسط تضارب للآراء بشأن التبعات العلمية والصحية لهذه العادة.

وبحسب "وول ستريت جورنال"، فإن آباء كثيرين يوصون أبناءهم بالمذاكرة على المكتب، ويعتبرون الاستلقاء على السرير بمثابة أمر مضر بالتركيز والتحصيل العلمي والصحة.

ويوضح الأستاذ والباحث في الطب في جامعة كاليفورنيا بمدينة سان دييغو الأميركية، أتول مالوترا، أن الاستلقاء أو الجلوس لا يؤثران على عمل الدماغ وأداء وظائفه، ففي الحالتين كلتيهما يعمل بالطريقة نفسها.

ولم ينجز الباحثون دراسات كثيرة بشأن هذا الموضوع، وفي سنة 1968، كشف بحث طبي أن أداء الطلبة الذين يدرسون في حالة استلقاء لا يختلف كثيرا عمن يدرسون في المكتب.

واعتمدت الدراسة وقتها على عينة من مئة طالب جامعي، ولم تظهر النتيجة فرقا ملحوظا في العلامات التي حصلوا عليها خلال الاختبارات.

لكن أساليب الدراسة اختلفت بين الأمس واليوم، إذ أضحى الطلبة أكثر اعتمادا على الحواسيب المحمولة والأجهزة الإلكترونية الأخرى فيما كانت الكتب والأوراق تحظى بأهمية خلال القرن الماضي.

ويقيس الخبراء في الغالب الآثار العلمية، أي وظائف الدماغ واستيعاب الإنسان، لكن أطباء العظام قد يكون لهم رأي آخر، لاسيما أن من يدرسون في السرير يضطرون إلى التقوس أحيانا أو الاستلقاء في وضعيات معقدة حتى يمسكوا بحواسيبهم وكتبهم.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير