مشروبات تخفض الدهون الثلاثية تناولوها يومياً نصائح ذهبية لتجنب السكتات القلبية الليلية محكمة مصرية تُغرم تامر حسني بتهمة سرقة أغنية الأمن: المصابون بحادثة سقوط رافعة في العقبة غادروا المستشفى لمرتادي الجيم .. هذه العادة تدمر القلب والكلى أسباب الخمول الدائم وطريقة علاجه تناولها على معدة فارغة.. تعرف على الفوائد الصحية لشرب الحلبة 10 فوائد لشرب الماء بالليمون يومياً سلوك غامض: لماذا يقوم بعض الأطفال بضرب رؤوسهم؟ تعرف على أهم مصادر الكالسيوم بعيداً عن مشتقات الألبان إربد: أنشطة في جديتا والصريح خدمة للقطاع الشبابي البنك العربي يطلق مبادرة "فن التدوير" بالتعاون مع متحف الأطفال غارات جوية إسرائيلية ليلية على الجنوب اللبناني بلدية الرصيفة تعلن عن خدمة تقسيط رسوم رخص المهن إلكترونيا محطة التوعية المتنقلة التابعة للأمن العام تصل إربد .. والبلدية تلجأ للمبيدات.. انتشار القوارض والحشرات والصراصير يربك أهالي اربد مبروك الخطوبة كيف تتفادى ارتفاع فاتورة الكهرباء؟ ماليزيا: تتويج السلطان إبراهيم رسميا ملكا للبلاد رابطة العالم الإسلامي ترحب بالرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية
عربي دولي

"اليونسيف": نصف أطفال سوريا نشأوا وهم لا يعرفون غير العنف

{clean_title}
الأنباط -

 

وكالات – عواصم

 

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، على الموقع الرسمي لأخبار الأمم المتحدة، إن أربعة ملايين طفل سوري، وهو ما يعادل نصف أطفال البلاد، نشأوا وهم يعرفون فقط العنف، مع دخول الحرب عامها الثامن.

وجاء ذلك في تصريحات للمديرة التنفيذية لليونيسف، هنرييتا فور، في ختام زيارة لها إلى سوريا استمرت خمسة أيام، وقالت فور: إنه وبعد مضي نحو 8 سنوات من بدء النزاع في سوريا، لا تزال الاحتياجات كبيرة، مشيرة إلى أن ملايين الأطفال الذين ولدوا خلال الحرب مستعدون للتعافي من آثارها.

وأضافت أن كل طفل "في الثامنة من العمر في سوريا نشأ وسط الخطر والدمار والموت"، داعية إلى "أن يكون هؤلاء الأطفال قادرون على العودة إلى المدرسة، وتلقي التطعيمات، والشعور بالأمان والحماية. نحن بحاجة إلى أن نكون قادرون على مساعدتهم. لقد ولد أربعة ملايين طفل في سوريا منذ بدء الصراع، الذي طال كل جزء من البلاد".

وقالت اليونيسف إنه وبعد بضعة أشهر فقط من رفع الحصار الذي دام 5 سنوات، بدأت الأسر النازحة بالعودة إلى دوما في الغوطة الشرقية، حيث يقدر عدد سكان المنطقة حاليا بنحو 200 ألف شخص.

وبحسب اليونيسف، فقد عادت الكثير من العائلات إلى المباني المدمرة، وأصبح خطر الذخائر غير المنفجرة واسع الانتشار. فمنذ شهر أيار الماضي ، قُتل أو أصيب 26 طفلا في الغوطة الشرقية، نتيجة للمخلفات المتفجرة للحرب.

وقالت هنريتا فور إنه و "بعد مرور ثلاثين عاما على اعتماد اتفاقية حقوق الطفل، فإن الأطفال الذين يعيشون في مناطق الحرب هم من بين أكثر الفئات التي تحرم من حقوقها".

وقالت إن "الوقت قد حان لوضع الأطفال أولا والوفاء بحقوقهم. هذا التزام تعهدت به كل دولة تقريبا قبل 30 عاما، ويجب على كل بلد أن يحترمه اليوم".