عنصر غذائي سر تسارع الشيخوخة وجبة الإفطار مهمة لصحة القلب الصحة اللبنانية: شهيدة و68 جريحا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية تحذير! مكيفات الهواء في المكاتب تنشر الأمراض بين الموظفين مؤاشرات الأسهم: داو جونز يرتفع ونازدك ينخفض تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية حسين الجغبير يكتب:الباب المغلق.. متى يفتح؟ احزاب تحث المواطنين على ضرورة المشاركة بالانتخابات العقبة.. مطالبات بايجاد حلول مرورية ل دوار "السلال" و"تقاطع الكالوتي" التحديات والتهديدات لأمان الانترنت وتطبيقات التواصل الاجتماعي: كيف تحمي نفسك؟ المومني : قانون الجرائم الإلكترونية جاء لمواجهة الجرائم في الفضاء الرقمي الحكومة اللبنانية تدين الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية الصفدي لـ وزير خارجية لبنان: الأردن يقف معكم الميثاق الوطني للحكومة: أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي 114 قائمة مترشحة في اليوم الأول من استقبال طلبات الترشح
منوعات

أخطاء بريئة تجعلك "مكروها" من زملاء العمل

{clean_title}
الأنباط -

الانباط -  سكاي نيوز عربية

يحرص الموظفون عادة على خلق انطباع إيجابي لدى زملائهم، لاسيما حين ينضمون إلى شركة جديدة لكن هذه المساعي قد تفشل بسبب أخطاء بسيطة يمكن تفاديها.

وترى الخبيرة في شؤون التواصل، ستايسي هانكي، أن التصرف على نحو غير لائق خلال الاجتماعات من الأمور التي تدمر سمعة الموظف وتجعل الآخرين ينظرون إليه بقليل من الاحترام.

وتنصح هانكي بالحضور إلى الاجتماعات في الوقت المحدد تفاديا لإحداث الإرباك، وفضلا عن ذلك، يجدر بالموظف أن يعرف الوقت الأنسب للتدخل وعرض أفكاره دون مقاطعة الآخرين.

وإذا كنت تبعث برسائل إلى زملائك في إطار العمل، فإن من الجدير بك أن تدقق ما تكتبه قبل أن ترسله بصورة نهائية لأن الأخطاء الإملائية قد تجعلك تبدو غير متمكن من اللغة في نظرهم.

وتنصح الخبيرة بعدم بعث الرسائل الإلكترونية خلال المشاركة في الاجتماعات لأن هذه الخطوة تخلف انطباعا لدى الآخرين بأنك لا تركز على نحو كاف فيما يقولونه، وفق موقع "ذا ليدرز".

وفي حال كنت ممن يتمشون في مكان العمل وأنت تتحدث في هاتفك فأنت مدعو إلى مراجعة نفسك، فالسليم هو أن تفعل ذلك وأنت جالس، كما يجدر بك أيضا أن تنظر إلى زملائك وتبادرهم بالتحية حتى تخلق أجواءً من الأُلفة.

وتحث الخبيرة على إحداث فصل صارم بين الأمور الشخصية والحياة المهنية، فمكان العالم ليس لائقا مثل لوضع مساحيق التجميل، فهذه العملية مطلوبة في البيت، وحتى إن اقتضت الحاجة، فالأنسب هو أن تجري في الحمام، لا أمام باقي الزملاء.

ولأن بعض الموظفين يحرصون على العمل طيلة اليوم حتى بعد مغادرة المكتب، تقول الخبيرة إن هذا "الاجتهاد المبالغ فيه" يعطي صورة سلبية على الموظف، كما يظهره بمثابة شخص لا حدود له.

وتضيف أن إرسال الرسائل الإلكترونية على مدار الساعة واليوم يؤدي إلى شعور الزملاء بالضغط، وبالتالي، من الأفضل أن تريح من حولك وتجيب بعد مضي فترة لا بأس بها.