البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

ثورتي في الرابع كانت غنيمة وافرة لحضرة جناب

ثورتي في الرابع كانت غنيمة وافرة لحضرة جناب
الأنباط -

 لقمان إسكندر - لعلها متأخرة تلك الخطوة التي اعترف فيها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز بالمسؤولية الإدارية والأخلاقية، لكن ليس هذا هو المهم.

نحن لا نريد للرزاز أن يمارس ازدواجية في معايير إدارته بالتأكيد، فالرجل بعد أن قرر أن مدرسة فيكتوريا مسؤولة عاقبها. 
قبل أن يتخبط، ويقرر ثم يعود عن قراره بوقفها ثم يحكم: بإدارة المدرسة بنفسه.

حسنا. عدم ازدواجية المعايير لدى الرزاز تتطلب أن يتحرك دون تخبط، ويغير "الإدارة" ابتداء منه، وابتداء من وزير التربية، ووزيرة السياحة والأشغال. هذا إذا لم يرغب الرئيس كما قال في البحث عن كبش فداء.

المسألة أسهل من خض التراب. استقالة تبدأ، وفق حكمكم، منكم كأعلى منصب إداري وسياسي في الدولة، ثم كل طاقم الوزراء المسؤولين. بغير هذا سيكون الأمر مجرد خضّ التراب.

فما يخيف هو يا ساداتي وأنتم حكمتم وحكمكم حكم الصواب.. وثورتي في الرابع كانت غنيمة وافرة لحضرة جناب.

أنا المواطن منزلي في كل شارع وفي كل ركن وكل باب، واكتفي بصبري وصمتي وفروتي حفنة تراب .. ما أخاف الفقر لكن كل خوفي من الضباب، ومن غياب الوعي عنكم كم أخاف من الغياب.

ما يهم لا أبالي الدنيا دايسة 

 




 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير