البث المباشر
شي وماكرون يلتقيان الصحافة بشكل مشترك "مساواة" تطلق رؤية رقمية لتمكين الحرفيات العربيات من قلب المغرب غرف الصناعة تهنىء بفوز "الصناعة والتجارة والتموين" بجائزة أفضل وزارة عربية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويُحبط محاولة تسلل ندوة في اتحاد الكتّاب الأردنيين تعاين ظاهرة العنف ضد المرأة وتطرح رؤى وسياسات جديدة لحمايتها بيان صادر عن المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأرصاد تحذر: تقلبات في الطقس نهاية الأسبوع.. التفاصيل استقرار أسعار الذهب عالميا أجواء لطيفة اليوم وغير مستقرة غدا مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب يدعو إلى تحديث تشريعات مكافحة المخدرات التصنيعية الفيصلي يفوز على الرمثا ويبتعد بصدارة الدرع جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة الأرصاد العالمية: العام الماضي كان الأكثر حرارة على الإطلاق في الوطن العربي الاتحاد الأردني للكراتيه يكرّم المهندس أمجد عطية تقديرًا لدعم شركة محمد حسين عطية وشركاه لمسيرة اللعبة جنوب إفريقيا تنظم فعالية للترويج للمجلد الخامس من كتاب "شي جين بينغ: حوكمة الصين" العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للنائب الخلايلة والمهندس الطراونة بالشفاء الشواربة يتسلم جائزة أفضل مدير بلدية في المدن العربية ضمن جائزة التميز الحكومي العربي 2025 شركة زين تطلق دليل إمكانية الوصول الشامل لتهيئة مبانيها ومرافقها للأشخاص ذوي الإعاقة

ثورتي في الرابع كانت غنيمة وافرة لحضرة جناب

ثورتي في الرابع كانت غنيمة وافرة لحضرة جناب
الأنباط -

 لقمان إسكندر - لعلها متأخرة تلك الخطوة التي اعترف فيها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز بالمسؤولية الإدارية والأخلاقية، لكن ليس هذا هو المهم.

نحن لا نريد للرزاز أن يمارس ازدواجية في معايير إدارته بالتأكيد، فالرجل بعد أن قرر أن مدرسة فيكتوريا مسؤولة عاقبها. 
قبل أن يتخبط، ويقرر ثم يعود عن قراره بوقفها ثم يحكم: بإدارة المدرسة بنفسه.

حسنا. عدم ازدواجية المعايير لدى الرزاز تتطلب أن يتحرك دون تخبط، ويغير "الإدارة" ابتداء منه، وابتداء من وزير التربية، ووزيرة السياحة والأشغال. هذا إذا لم يرغب الرئيس كما قال في البحث عن كبش فداء.

المسألة أسهل من خض التراب. استقالة تبدأ، وفق حكمكم، منكم كأعلى منصب إداري وسياسي في الدولة، ثم كل طاقم الوزراء المسؤولين. بغير هذا سيكون الأمر مجرد خضّ التراب.

فما يخيف هو يا ساداتي وأنتم حكمتم وحكمكم حكم الصواب.. وثورتي في الرابع كانت غنيمة وافرة لحضرة جناب.

أنا المواطن منزلي في كل شارع وفي كل ركن وكل باب، واكتفي بصبري وصمتي وفروتي حفنة تراب .. ما أخاف الفقر لكن كل خوفي من الضباب، ومن غياب الوعي عنكم كم أخاف من الغياب.

ما يهم لا أبالي الدنيا دايسة 

 




 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير