ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في بنجلاديش إلى 67 شخصًا عين على القدس يسلط الضوء على عزم الاحتلال تسويق الرواية الصهيونية في الأقصى وفيات الثلاثاء 3-9-2024 طقس معتدل الحرارة في معظم المناطق حتى الجمعة كيف يُمكن الحفاظ على مناعة الأطفال مع العودة إلى الدراسة ماذا يحدث في الجسم عند التوقف عن استخدام الملح؟ التعمري يرفض عرض الشباب و يقرر الاستمرار مع مونبليه الفرنسي وزارة التربية والتعليم البحرينية ومنظمة اليونسكو يقيمان حفل تسليم جائزة اليونسكو - الملك حمد لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم الاردني الكويتي وجمعية لجنة اليتيم العربي يوقعان اتفاقية تعاون الكايد: "الأردنية لتطوير المشاريع" دعمت 542 منشأة اقتصادية اردنية الانتخابات القادمة تكهنات ووقائع قمع الاحتجاجات في "إسرائيل" تكشف الوجه المظلم لحكومة الاحتلال مزارعون يشتكون: القرار مجحف.. و"الوزارة": نحمي المنتج المحلي ونمنع المنافسة غير العادلة لليمون العربي بريطانيا تعلق جزئيا صادرات أسلحة إلى إسرائيل منتخب الشباب لكرة السلة يخسر أمام نيوزيلندا الأُردن الهاشمي.. جاذب عالمياً.. تاريخ وحضارةً وثقافة وموقع سياحي الأمير مرعد يفتتح مركز بذور الأمل للعلاج والتأهيل يوم علمي بمستشفى الأميرة بديعة حول وفيات الأمهات خلال الحمل السعودية: إعادة تشكيل مجلس الشورى وهيئة كبار العلماء محافظ الطفيلة يلتقي السفير البريطاني
رياضة

اسلحة ديشامب الهجومية تقلق دفاعات الخصوم

اسلحة ديشامب الهجومية تقلق دفاعات الخصوم
الأنباط -

 

 

باريس – وكالات

 

 

 

لم يقدم منتخب فرنسا العرض المقنع، لكنه خرج فائزًا على ضيفه الهولندي (2-1)، لحساب الجولة الثانية من دوري الأمم الأوروبية. ورغم تفوق بطل العالم بشكل كبير، في الشوط الأول، إلا أن الأداء الجماعي غاب عن الديوك، واقتصر الأمر على اللمسات المهارية الفردية، للثنائي أنطوان جريزمان وكيليان مبابي. وفي النهاية، حسم منتخب فرنسا الفوز، بفضل أسلحته الهجومية القوية، التي يصعب على أي دفاع مقاومتها، وقد برز من بينها اليوم، أوليفيه جيرو، صاحب هدف الانتصار، وذلك رغم المشاكل البدنية، التي واجهها أصحاب الأرض. كما استفاد الديوك من سحر مبابي وجريزمان، وأدائهما السهل والمتناسق، مع دعم ثنائي الوسط، بول بوجبا وبليز ماتويدي. ومن جهة أخرى، احتفظ دفاع فرنسا ببريقه، الذي ظهر به في كأس العالم 2018، رغم اهتزاز شباكه بهدف ريان بابل، نجم هولندا المخضرم. وأظهرت فرنسا وجهًا دفاعيًا قويًا، مع تركيز واضح من الثنائي، صامويل أومتيتي ورافاييل فاران، إلى جانب الدور الكبير للاعب الوسط، صاحب المجهود الوافر، نجولو كانتي. أما المنتخب الضيف، فقد ظهرت عليه البصمات التكتيكية للمدرب، رونالد كومان، خاصة في وسط الملعب. لكن رغم الثوب التكتيكي الجديد، فإن أداء الطواحين أمام فرنسا، ظل بعيدًا عن الكرة الهولندية الشاملة، حيث جاء دون إبداع، أو لمحات جمالية تُذكر.

 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير