طقس معتدل في معظم المناطق حتى الأربعاء الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله الأمم المتحدة تدين استخدام قوات الاحتلال للقوة بالضفة الغربية المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحاج احباط تهريب مخدرات داخل أحجار وزيتون وجبنة وضبط 16 مهربا وتاجرا متسابقون أردنيون يحققون نتائج جيدة ببطولة صعود الهضبة بالسعودية
مقالات ساخنة

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها؟

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها
الأنباط -

يعد تدمير المخزون غير المباع أسلوبا متبعا على نطاق واسع من قبل شركات السلع الفاخرة، من أجل الحفاظ على ندرة سلعها وعلامتها التجارية، وهو ما ناقشه تقرير «وول ستريت جورنال».

ومؤخراً، أعلنت شركة الأزياء البريطانية «بيربري» أنها ستتوقف على الفور عن تدمير البضائع غير المباعة، خاضعة لضغط مجموعات حماية البيئة، بعدما ارتفعت كمية السلع التي دمرتها الشركة بشكل حاد في السنوات الأخيرة من 5.5 ملايين إسترليني (7.1 ملايين دولار) في العام المالي 2013 إلى 28.6 مليون إسترليني (36.9 مليون دولار) في العام المالي الماضي.

في حين ترى علامات تجارية فاخرة أخرى أن تدمير المخزون شر لا بد منه، لأن السلع التي ينتهي بها الأمر في متاجر البيع أو السوق الرمادية، يتم تسعيرها بخصم كبير، وهو ما يتناقض مع العلامة الأساسية لمبيعات الصناعة، وهو أن السلع الفاخرة تعني أسعارا أعلى لأنها أكثر قيمة.

وأنفقت الشركة السويسرية الفاخرة التي تمتلك «كارتييه» Compagnie Financiere Richemont مئات ملايين اليورو في السنوات الأخيرة على إعادة شراء الساعات غير المباعة التي تتراكم لدى متاجر التجزئة بسبب انخفاض طلب العملاء الصينيين، وقامت بنزع الجواهر وصهرتها وأعادت استخدام المواد مرة أخرى.



وأوضح الرئيس التنفيذي والمساهم المسيطر في «كيرينج» الشركة الأم لـ«جوتشي» فرانسوا هنري بينولت أن الشركة تسعى إلى الحد من تدمير مخزون البضائع عن طريق إعادة استخدام القماش والجلود.

هذا وأعلنت «بيربري» أيضا أنها تتخلى عن استخدام الفراء، حيث تتبع العلامات التجارية في جميع أنحاء الصناعة ذلك النهج.

القبس