غارات إسرائيلية مكثفة على الضاحية الجنوبية لبيروت إصابات واعتقالات في الضفة الغربية منتخبنا الوطني يلاقي نظيره العراقي في البصرة مستوطنون يقتحمون المسجد الأقص والاحتلال يهدم منزلا في القدس هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تحظى بتولي مناصب قيادية في المنظمات الدولية للاتصالات (أوابك): السوق النفطية تتأثر بحالة من عدم اليقين وزيرة النقل تشارك في اجتماعات عمومية شركة الجسر العربي بمصر البكار: "الثلاثية" ستحسم قرار الحد الأدنى للأجور خلال الأسبوعين القادمين الشؤون الفلسطينية تشارك في الدورة 108 لمؤتمر لجنة البرامج التعليمية للطلبة العرب في الأراضي المحتلة الكلية الجامعية الوطنية للتكنولوجيا تنظم يوم مفتوح ويوم طبي مجاني تفعيل القوانين الناظمة في أماكن بيع التَّبغ وتقديم الأرجيلة طوق نجاة لتحقيق بيئة صحية للأجيال القادمة 1056 طن خضار وفواكه ترد لسوق اربد المركزي الكويت والسعودية: تصريحات سموتريتش تنتهك القانون الدولي وتقوض جهود حل الدولتين الصناعة والتجارة تطرح عطاء لشراء كميات من القمح المركزي يعمم على البنوك الحفاظ على حد أدنى لنسبة تغطية السيولة ارتفاع أسعار الذهب والنفط عالميا الإسكان والتطوير الحضري تختتم مشاركتها في المنتدى الحضري العالمي مشاركة الأردني الكويتي في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي التدريبي "صوتُ وليّ العهد في مؤتمرِ المناخ" باها الأردن ينطلق في العقبة غدا

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها؟

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها
الأنباط -

يعد تدمير المخزون غير المباع أسلوبا متبعا على نطاق واسع من قبل شركات السلع الفاخرة، من أجل الحفاظ على ندرة سلعها وعلامتها التجارية، وهو ما ناقشه تقرير «وول ستريت جورنال».

ومؤخراً، أعلنت شركة الأزياء البريطانية «بيربري» أنها ستتوقف على الفور عن تدمير البضائع غير المباعة، خاضعة لضغط مجموعات حماية البيئة، بعدما ارتفعت كمية السلع التي دمرتها الشركة بشكل حاد في السنوات الأخيرة من 5.5 ملايين إسترليني (7.1 ملايين دولار) في العام المالي 2013 إلى 28.6 مليون إسترليني (36.9 مليون دولار) في العام المالي الماضي.

في حين ترى علامات تجارية فاخرة أخرى أن تدمير المخزون شر لا بد منه، لأن السلع التي ينتهي بها الأمر في متاجر البيع أو السوق الرمادية، يتم تسعيرها بخصم كبير، وهو ما يتناقض مع العلامة الأساسية لمبيعات الصناعة، وهو أن السلع الفاخرة تعني أسعارا أعلى لأنها أكثر قيمة.

وأنفقت الشركة السويسرية الفاخرة التي تمتلك «كارتييه» Compagnie Financiere Richemont مئات ملايين اليورو في السنوات الأخيرة على إعادة شراء الساعات غير المباعة التي تتراكم لدى متاجر التجزئة بسبب انخفاض طلب العملاء الصينيين، وقامت بنزع الجواهر وصهرتها وأعادت استخدام المواد مرة أخرى.



وأوضح الرئيس التنفيذي والمساهم المسيطر في «كيرينج» الشركة الأم لـ«جوتشي» فرانسوا هنري بينولت أن الشركة تسعى إلى الحد من تدمير مخزون البضائع عن طريق إعادة استخدام القماش والجلود.

هذا وأعلنت «بيربري» أيضا أنها تتخلى عن استخدام الفراء، حيث تتبع العلامات التجارية في جميع أنحاء الصناعة ذلك النهج.

القبس

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير