"سيحين وقتك".. إسرائيل تهدد باغتيال عبد الملك الحوثي من "العصرية": "الكيالي" يقرأ الانحياز الغربي و"عبد الرحمن" يؤكد: كيف نغتنم عزلة إسرائيل؟ استقرار أسعار الذهب عالميا مع ترقب المتعاملين أعيان: حادثة الجسر تهدد جهود الإغاثة الأردنية وتزيد معاناة الفلسطينيين في غزة ‏السفارة الماليزية تحتفل بالعيد الوطني وبيوم ماليزيا ‏ أجواء معتدلة في أغلب المناطق اليوم وغدًا ليلة بلا نوم ربما تقلب مزاجك ! لا ترموا قشور الرمان في القمامة ! بشرى سارة لمن يعانون من الام آخر الظهر قياس ضغط الدم في الوقت الخطأ يؤدي إلى قراءات مقلقة هل تؤثر أدوية علاج السمنة الجديدة على حاسة التذوق؟ فيتو أميركي ضد مشروع قرار أممي لوقف إطلاق النار بغزة مجلس الأمن يناقش الملفين السياسي والإنساني في سوريا رئيس أركان الدفاع البلجيكي يزور البترا وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس 8 الغذاء والدواء" و"الصحة العالمية" تختتمان جلساتهما الفنية المتخصصة باعتمادية المؤسسة من قبل المنظمة الأردن يفوز بعضوية مجلس إدارة الاتحاد البريدي العالمي مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الصمادي مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة بشأن العدوان على غزة الليلة لحظة تصفيق شعبي... وثمن استراتيجي باهظ على غزة

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها؟

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها
الأنباط -

يعد تدمير المخزون غير المباع أسلوبا متبعا على نطاق واسع من قبل شركات السلع الفاخرة، من أجل الحفاظ على ندرة سلعها وعلامتها التجارية، وهو ما ناقشه تقرير «وول ستريت جورنال».

ومؤخراً، أعلنت شركة الأزياء البريطانية «بيربري» أنها ستتوقف على الفور عن تدمير البضائع غير المباعة، خاضعة لضغط مجموعات حماية البيئة، بعدما ارتفعت كمية السلع التي دمرتها الشركة بشكل حاد في السنوات الأخيرة من 5.5 ملايين إسترليني (7.1 ملايين دولار) في العام المالي 2013 إلى 28.6 مليون إسترليني (36.9 مليون دولار) في العام المالي الماضي.

في حين ترى علامات تجارية فاخرة أخرى أن تدمير المخزون شر لا بد منه، لأن السلع التي ينتهي بها الأمر في متاجر البيع أو السوق الرمادية، يتم تسعيرها بخصم كبير، وهو ما يتناقض مع العلامة الأساسية لمبيعات الصناعة، وهو أن السلع الفاخرة تعني أسعارا أعلى لأنها أكثر قيمة.

وأنفقت الشركة السويسرية الفاخرة التي تمتلك «كارتييه» Compagnie Financiere Richemont مئات ملايين اليورو في السنوات الأخيرة على إعادة شراء الساعات غير المباعة التي تتراكم لدى متاجر التجزئة بسبب انخفاض طلب العملاء الصينيين، وقامت بنزع الجواهر وصهرتها وأعادت استخدام المواد مرة أخرى.



وأوضح الرئيس التنفيذي والمساهم المسيطر في «كيرينج» الشركة الأم لـ«جوتشي» فرانسوا هنري بينولت أن الشركة تسعى إلى الحد من تدمير مخزون البضائع عن طريق إعادة استخدام القماش والجلود.

هذا وأعلنت «بيربري» أيضا أنها تتخلى عن استخدام الفراء، حيث تتبع العلامات التجارية في جميع أنحاء الصناعة ذلك النهج.

القبس

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير