البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها؟

لماذا تحرق العلامات التجارية الفاخرة منتجاتها
الأنباط -

يعد تدمير المخزون غير المباع أسلوبا متبعا على نطاق واسع من قبل شركات السلع الفاخرة، من أجل الحفاظ على ندرة سلعها وعلامتها التجارية، وهو ما ناقشه تقرير «وول ستريت جورنال».

ومؤخراً، أعلنت شركة الأزياء البريطانية «بيربري» أنها ستتوقف على الفور عن تدمير البضائع غير المباعة، خاضعة لضغط مجموعات حماية البيئة، بعدما ارتفعت كمية السلع التي دمرتها الشركة بشكل حاد في السنوات الأخيرة من 5.5 ملايين إسترليني (7.1 ملايين دولار) في العام المالي 2013 إلى 28.6 مليون إسترليني (36.9 مليون دولار) في العام المالي الماضي.

في حين ترى علامات تجارية فاخرة أخرى أن تدمير المخزون شر لا بد منه، لأن السلع التي ينتهي بها الأمر في متاجر البيع أو السوق الرمادية، يتم تسعيرها بخصم كبير، وهو ما يتناقض مع العلامة الأساسية لمبيعات الصناعة، وهو أن السلع الفاخرة تعني أسعارا أعلى لأنها أكثر قيمة.

وأنفقت الشركة السويسرية الفاخرة التي تمتلك «كارتييه» Compagnie Financiere Richemont مئات ملايين اليورو في السنوات الأخيرة على إعادة شراء الساعات غير المباعة التي تتراكم لدى متاجر التجزئة بسبب انخفاض طلب العملاء الصينيين، وقامت بنزع الجواهر وصهرتها وأعادت استخدام المواد مرة أخرى.



وأوضح الرئيس التنفيذي والمساهم المسيطر في «كيرينج» الشركة الأم لـ«جوتشي» فرانسوا هنري بينولت أن الشركة تسعى إلى الحد من تدمير مخزون البضائع عن طريق إعادة استخدام القماش والجلود.

هذا وأعلنت «بيربري» أيضا أنها تتخلى عن استخدام الفراء، حيث تتبع العلامات التجارية في جميع أنحاء الصناعة ذلك النهج.

القبس

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير