كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز
تكنولوجيا

آيفون الجديد بشريحتين.. لماذا استسلمت أبل؟

{clean_title}
الأنباط -

كاليفورنيا - سكاي نيوز

لطالما اعتادت "أبل" إنتاج هواتف تحمل شريحة واحدة، غير عابئة بالمنافسين الذين أنتجوا هواتف بخطين وأحيانا بثلاثة خطوط، لكن يبدو أن التعديل الثوري الذي تنوي الشركة إدخاله على أحد هواتفها يشير إلى استهدافها لشرائح أكبر من المستهلكين خارج الولايات المتحدة.

فقد كشفت تسريبات حديثة أن أحد هواتف "أبل" المتوقع طرحها خلال أسابيع، سيكون مجهزا لحمل شريحتين، وذلك عن طريق تحديث في نسخة تجريبية لنظام التشغيل المقبل تضمن "حالة الشريحة الثانية".

ويرى كثيرون أن إحجام "أبل"، التي تخطت قيمتها السوقية مؤخرا حاجز التريليون دولار، عن إنتاج هواتف بأكثر من خط طوال السنوات الماضية، ما هو إلا انعكاس لثقافة الأميركان، الذين نادرا ما يتخطوا حدود الولايات المتحدة ويكتفون بالتالي بخط واحد طوال فترة وجودهم في بلدهم الشاسع.

وفي المقابل، فإن باقي منتجي الهواتف الذكية، يستهدفون في الأساس غير الأميركيين، لا سيما سكان قارتي أوروبا وآسيا، كثيري الترحال بين دول متقاربة يكاد بعضها يكون بلا حدود فاصلة، مما يزيد حاجتهم إلى هاتف يحمل خطين لتشغيل شرائح أخرى لشبكات الدول التي يزورونها.

ولعل هذا هو السبب وراء نظر معظم مواقع التكنولوجيا الأميركية إلى ازدواج الشريحة في الهواتف كخاصية غير جوهرية في تقييمها، بعكس الأوروبيين والآسيويين.

ويرى خبراء التسويق أن اهتمام "أبل" بفكرة الهاتف ذي الشريحتين، واستهداف فئة المستهلكين غير الأميركيين الذين يتنقلون من بلد لآخر ويحتاجون تشغيل أكثر من خط في آن واحد، سيساعد الشركة على ابتلاع مساحات كبيرة من أسواق المنافسين المتوقع تكبدهم خسائر كبيرة جراء ذلك.

وظهرت الهواتف ثنائية الشريحة في مطلع الألفينات، لكنها أصبحت أوسع انتشارا منذ نحو 8 سنوات، عندما تبنت الفكرة شركات مثل "سامسونغ" و"نوكيا" و"سوني" و"لينوفو" و"هواوي".

واستهوت هذه الهواتف فئة كبيرة من المستخدمين، لا سيما كثيري الترحال ممن يحتاجون تشغيل خط محلي وآخر دولي على جهاز واحد.