إنتاج: شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأردنية تعمل بشكل طبيعي رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين حضور مميز لمبدع الكلمة المغناة مارسيل خليفة في "جرش" الفنانة فيوليتا اليوسف صاحبة مشروع "يلا نحلم" على المسرح الشمالي لـ"جرش" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من مركز ماعين الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024 هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟
عربي دولي

زعيمة ميرتس: يجب إلقاء "قانون القومية" في مزبلة التاريخ

{clean_title}
الأنباط -

 بيت لحم - معا

 تقدم امس الثلاثاء حزب "ميرتس" الى محكمة العدل العليا الإسرائيلية، باستئناف ضد "قانون القومية" العنصري بدعوى أنه غير دستوري، ويتناقض مع مبدأ المساواة.

وجاء في الاستئناف ان هذا القانون يتعارض مع قانون أساس كرامة الإنسان وحريته: "لم يسبق أن عرف العالم حماية دستورية للتمييز على أساس عرقي أو ديني أو جنسي".

وقالت رئيسة حزب "ميرتس" تمار زاندبيرج، "لا يمكن استبدال المبادئ الأساسية التي قامت على اساسها دولة إسرائيل من المساواة إلى العنصرية من أجل مساومة سياسية".

وأضافت أن "رئيس الوزراء قرر تصنيف مواطني إسرائيل الى درجات دون أدنى خجل".

وقالت: "لا يجب تعديل قانون القومية ولا يمكن تخفيف حدته، لا يمكن تصحيح العنصرية، بل يجب شطبها بكل بساطة، هذا القانون يحارب دولة إسرائيل، كما عهدناها، قانون كهذا يجب إلقاؤه في سلة مهملات التاريخ".

من ناحيته أضاف عضو الكنيست النائب العربي عيساوي فريج، في حزب "ميرتس" ان الاستئناف امام المحكمة العليا ضد القانون ليس باسم الدروز ولا باسم العرب او باسم اليهود، انه باسم كل مواطني إسرائيل الذين يتوقون الى الديمقراطية ولا يزالون يؤمنون بها، اولئك الذين يؤمنون بالمساواة دون اعتبار للدين او العرق او الجنس او القومية".