الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024 هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟ علامات تشير إلى إدمان السكر رصد فيروس يسبب شلل الأطفال في مياه الصرف الصحي في غزة الخارجية تستدعي السفير الهولندي في عمّان وتوجه رسالة احتجاج لحكومة بلاده الأمن العام يطلق محطة التوعية المتنقلة ضمن حملته المرورية بني مصطفى: مذكرة التفاهم تهدف لترسيخ الشراكة واستمرار التعاون مع البلقاء التطبيقية انقطاع جزئي مؤقت في الخدمات الرقمية وتطبيق "سند" يومي 19 و26 تموز وزير الخارجية يلتقي نظيره المصري سفارة جنوب أفريقيا ومبرة أم الحسين تحتفلان باليوم الدولي لنيلسون مانديلا الأردن يدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية الجامعة العربية تدين إعلان الكنيست الإسرائيلي برفض إقامة دولة فلسطينية
عربي دولي

أسامة حمدان: شخصية رئيس حكومة الوحدة الوطنية ما زالت غامضة

{clean_title}
الأنباط -

توجه لاستيعاب كافة موظفي حماس

 

 

 

بيروت – دنيا الوطن

أكد الدكتور أسامة حمدان القيادي البارز في حركة حماس، أنه لم يتم لحد اللحظة اختيار أي شخصية لترأس حكومة الوحدة الوطنية المقبلة، مشيرًا إلى أنه سيتم أولًا الاتفاق على المبدأ العام وهو نجاح المصالحة الوطنية، ثم هذه التفاصيل يتم حلها بالتوافق الكامل، سواءً أكانت تلك الشخصية محسوبة على حركة حماس أو حركة فتح، أو شخصية مستقلة.

 

وقال حمدان الورقة المصرية المقدمة للمصالحة، تضع آليات عملية لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه مسبقًا، وبها تصورات حقيقية لتحقيق المصالحة، وعندما يعرض الجانب المصري أفكاره دائمًا ما تكون واقعية وأقرب لتحقيق المصالحة وتطبيقها.

 

وعن الموظفين الذين عينتهم حركة حماس خلال ادارتها لقطاع غزة، وإمكانية أن يُفجر ملفهم المصالحة من جديد، أوضح حمدان أن هؤلاء الموظفين هم جزء من الحل، وليسوا مشكلة على الاطلاق، مؤكدًا أن التوجه العام يُشير إلى استيعاب كافة الموظفين.

 

وعن قاعدة الرئيس محمود عباس، التي طرحها "إما أن تسلم حماس غزة للحكومة أو تتحمل مسؤولية الحكم كاملة"، قال حمدان: عندما نتحدث عن شراكة وطنية هذه اللغة تصبح غير مقبولة، هذه لغة تصعيدية وليست لغة حل، متابعًا: "أظن أن الورقة المصرية قد قدمت إجابة جيدة على قاعدة أبو مازن هذه، ونحن واجهنا ذلك بطريقة تصالحية عندما وافقنا دون تردد على الورقة المصرية، وجهود جهاز المخابرات".

 

وعن جدية حركة فتح هذه المرة بعد سلسلة من الفشل الذريع في جولات المصالحة، أشار حمدان إلى أنهم في حماس لا يحكمون الآن على الطرف الآخر، وانما الحكم بالجدية أو عدم الجدية يكون بعد رد حركة فتح النهائي على الورقة المصرية، فعندئذ ستُعلق حماس على هذا الرد، مُعربًا عم آمله بأن يكون رد فتح هذه المرة غير كل المرات السابقة، في حين بيّن أن أي قضية غير المصالحة لن يؤخذ بها من قبل حركته، بما في ذلك الخطط الأمريكية، وعلى رأسها صفقة القرن، فكل هذا مرفوض، وفق تعبيره.