فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدا المرصد الأردني يسجل زلزالا بقوة 4.7 ريختر جنوب جدة السعودية الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 فلسطينيا انتخاب ديرانية رئيساً لمجلس إدارة شركة الاتصالات الأردنية تنعى عشيرة السواعير عامة والربايعة والناعور خاصة وفاة المرحومة بإذن الله تعالى الحاجة هنا عبود النافع السواعير (ام عدنان ) صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي يعقد ورشة متخصصة بعنوان"مبادرة حماية التنوع الحيوي والموائل الطبيعية والحفاظ عليها" افتتاح معرض "تشايناجوي 2024" في شانغهاي أمنية تغيّر مشهد خدمة قطاع الأعمال في المملكة وتطلق المرحلة الأولى لبناء واحد من أكبر مراكز البيانات Tier III نمو صادرات المملكة من محضرات الصيدلة والألبسة حي الحسين .. حكاية مصرية مزجت الماضي بالحاضر وزيرة التنمية: 235 ألف أسرة تنتفع من صندوق المعونة الوطنية دعوة الطلبة الأردنيين في مصر لاستخراج البطاقة الذكية خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال رفح جنوب قطاع غزة أم الجمال الأثرية رمز للثراء التاريخي والثقافي وجوهرة تعكس التنوع الحضاري بالمملكة ما زلت أفكر في مضمون التصريح الحصري الذي قاله الفنان مارسيل خليفة للأنباط.. 57 % حصة قطاع الصناعات الخشبية والاثاث بالسوق المحلية الترخيص المتنقل للمركبات بلواء بني كنانة غداً إنقاذ 60 نزيلا من جنسيات مختلفة من حريق بفندق جنوبي العراق دورة تمكين القيادة النسائية بالأردنية للعلوم والثقافة وفيات السبت 27-7-2024
رياضة

كريستيانو رونالدو سلاح البحَّارة لضرب المنافسين

{clean_title}
الأنباط -

 

لشبونة – وكالات

 

 

سواء كنت من محبي، أو كارهي كريستيانو رونالدو، لا يُمكن إنكار تأثيره الكبير على منتخب البرتغال، منذ خاض مباراته الدولية الأولى أمام كازاخستان في أغسطس/آب 2003. ورونالدو، المولود في ماديرا، هو قائد البرتغال، ومتخصص تسديد الركلات الحرة، وضربات الجزاء، وأكثر اللاعبين خوضًا للمباريات الدولية، والهداف التاريخي للمنتخب بـ81 هدفًا في 149 مباراة. وخلال مسيرته الدولية التي تمتد 15 عامًا، ساهم رونالدو في تتويج البرتغال ببطولة أوروبا، بجانب الوصول للنهائي في نسخة سابقة، وبلوغ نصف نهائي في كأس العالم، وهو سجل يدعو منتخبات أكبر للشعور بالخزي. وسجل رونالدو مع منتخب بلاده، في 7 بطولات كبرى متتالية، وبالتحديد في آخر 3 نسخ لكأس العالم، وآخر 4 نسخ لبطولة أوروبا. وحتى مع بلوغه من العمر 33 عامًا، احتل رونالدو صدارة هدافي البرتغال بتصفيات كأس العالم في روسيا برصيد 15 هدفًا. وتمَّ إطلاق اسم كريستيانو رونالدو، على مطار مدينة فونشال رغم أنَّ احتفالية تغيير الاسم العام الماضي طغى عليها السخرية من تمثال اللاعب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد كشف النقاب عنه. وبفضل العشرات من عقود الرعاية تشمل الترويج لكل المنتجات من العطور، إلى الساعات والملابس والحديد أصبح رونالدو، أغنى رياضي في العالم. ويحب اللاعب الأفضل في العالم 5 مرات الاحتفال بأهدافه بنزع قميصه، وإظهار عضلاته المفتولة. ودومًا ما يكون ترتيب رونالدو الأخير عند الاحتكام لركلات الترجيح ما سمح له بتسجيل هدف الفوز للريال في نهائي دوري أبطال أوروبا 2016، لكن بسبب هذا الترتيب لم يسدد ركلته في قبل نهائي بطولة أوروبا 2012 عندما حسمت إسبانيا الفوز بركلات الترجيح قبل أن يحين دوره. وأحيانًا يظهر شعور بأن رونالدو يمثل المشكلة والحل أيضًا لمنتخب البرتغال، الملقب بالبحارة. فرغم أن أهدافه أنقذت البرتغال في مناسبات عديدة، يبدو في أغلب الأوقات أن الفريق لن يتضرر إذا لم يصر على تسديد كل الركلات الحرة ويهدرها.

ونفَّذ رونالدو أكثر من 40 ركلة حرة في البطولات الكبرى، ولم يسجل أي هدف، بينما يبدو غاضبا كما تظهره اللقطات التلفزيونية عندما لا يمرر له زملاؤه الكرة. لكن من النادر، أن تجد انتقادات ضده في البرتغال. ورغم خروج رونالدو مبكرًا من الملعب في نهائي بطولة أوروبا 2016، أمام فرنسا ظل يدعم زملاءه من على خط التماس واستحوذ تقريبًا على دور المدرب فرناندو سانتوس، وصمدت البرتغال لتحقق الفوز (1-0). وكان رونالدو، أول من وضع يديه على الكأس بالطبع.