“التعليم العالي” تطلق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمية للجامعات 2024 تجارة الأردن تدعو لتفعيل وتنشيط مجلس الأعمال الأردني السعودي المشترك استثناء الجنوب والبادية لا يحقق العدالة بالتمثيل المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة "3" يوزع مساعدات غذائية لأهالي القطاع 795 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي في اربد اليوم بَطَرُ نِساءِ غَزّة أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار القوات المسلحة توضح أصوات تفجيرات على الحدود الشمالية الرفاعي يدعو الى التركيز على التعليم التقني "الاتحاد" في المجموعة الثانية بدوري أبطال أسيا للسيدات لكرة القدم الخارجية تدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية مبعوث صيني يشدد على حل الدولتين كسبيل وحيد قابل للتطبيق لقضية الشرق الأوسط بلدية السلط الكبرى والحكومة الإيطالية برنامج الأمم المتحده للمستوطنات البشرية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع السلط الخضراء نائب رئيس مجلس الاعيان يزور جامعة البلقاء التطبيقية زين الأردن تنال شهادة "الآيزو" في إدارة استمرارية الأعمال مسؤول أممي: كل شيء بقطاع غزة أولوية وبذات الوقت هو تحدي الخارجية تدين وزير الأمن القومي للاحتلال على اقتحام المسجد الاقصى اجتماع أممي عربي لمناقشة القضايا المشتركة الكرك : امين عام وزارة الشباب يتفقد المرافق الرياضية في المحافظة البيت الأبيض يعلن إصابة الرئيس بايدن بفيروس كورونا
عربي دولي

إسرائيل تترقب ضربة إيرانية مجهولة الزمان والمكان

{clean_title}
الأنباط -

 بيت لحم- معا

قالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن إسرائيل تترقب ضربة إيرانية محتملة، إما في هضبة الجولان أو في أي مكان تختاره طهران، لاستهداف وجهات إسرائيلية حول العالم.

وقال الخبير العسكري لصحيفة "هآرتس" عاموس هاريئيل: "إن التوجس لم يقف فقط عند روسيا إلا أنه يتعدى ذلك بكثير، ويجب وضع علامات الاستفهام حول الدور الصيني المحتمل أيضا في المنطقة".

وبعد نحو أسبوعين ونصف من القصف الإسرائيلي الذي أودى بحياة سبعة من ضباط الحرس الثوري الإيراني في قاعدة التيفور في سوريا، يبدو أن إسرائيل لا تزال تترقب الرد الإيراني، على الرغم من التهديدات المتكررة بالانتقام.

وأضاف انه "من الممكن أنه كلما مر الوقت، أصبح صانعوا القرار في طهران أكثر وعيا للتعقيد الذي قد يصاحب هذا الرد، ومع ذلك، يبقى الافتراض العملي لمؤسسة الأمن الإسرائيلية أن هذا الرد ممكن، محتمل جدا".

وتابع "ظاهريا، فإن مجموعة الإمكانيات المتاحة للإيرانيين كبيرة. في العقود الأخيرة، تورطت إيران وحزب الله معا، وبشكل منفصل، في الهجومين في الأرجنتين، وفي تفجير انتحاري في بلغاريا، وفي سلسلة من المحاولات للإضرار بالدبلوماسيين والسياح الإسرائيليين، بما في ذلك الهند وتايلاند وأذربيجان".

وأشار الى انه "ستزيد ضربة الصواريخ من إيران الاعتراض بشأن مشروعها الصاروخي قبيل قرار أميركي محتمل بالتخلي عن الاتفاق النووي في 12 أيار/مايو. في حين يتطلب الهجوم على هدف بعيد عن الشرق الأوسط عملية تحضير مطولة، إن لم يتم إعدادها مسبقا".

وأردف قائلا "هذا يبقي الهجوم من الجبهة السورية باعتباره الخيار الأكثر احتمالا.

وأوضح أنه من هنا تأتي اليقظة العالية نسبيا في الجولان، حيث يمكن للمرء أن يلحظ ذلك، يبدو أن الجيش الإسرائيلي يحاول ألا يترك نقاط ضعف في نظامه الدفاعي، تزامنا مع عقد ألعاب حربية متكررة في هيئة الأركان العامة لفحص الأحداث من عدة أوجه".

شرح الصورة

الحرس الثوري