الدولار يحقق أطول سلسلة مكاسب أسبوعية في أكثر من عام 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى كالاس: الاتحاد الأوروبي قد يخفف تدريجيا العقوبات على سوريا تحذيرات من ارتفاع أسعار السلع في بريطانيا خلال 2025 مشروع استثماري لتقليل الفاقد المائي في عمّان بـ70 مليون دينار اليونيسيف: 3 ملايين طفل سوداني يواجهون خطر الإصابة بسوء التغذية الحاد يوسف الصمادي الف مبروك الماجستير الملك يهنئ هاتفيا الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون بانتخابه مندوبا عن الملك، الأمير غازي يحضر جانبا من حفل تدشين كنيسة معمودية السيد المسيح للاتين في المغطس التاريخ لا يرحم الأغبياء... العيسوي: رؤى وتطلعات الملك تسير بالأردن نحو مستقبل أفضل الذهب يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وسط ترقب لبيانات أميركية الشرع يلتقي وزير الخارجية الايطالي د. حازم قشوع يكتب :لبنان جوزيف عون رئيسا ؛ جبهتنا الداخليه زخات مطرية متوقعة الجمعة وتحذيرات من الصقيع والضباب خلال الأيام القادمة الحاج توفيق: صفحة جديدة في العلاقة مع غرفة دبي ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب ووقف خروقاته للبنان د.بيتي السقرات يكتب:"التعليم في الأردن: من مجد الماضي إلى تحديات الحاضر ورؤية للإصلاح" فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء الوسطية غدا

إسرائيل تترقب ضربة إيرانية مجهولة الزمان والمكان

إسرائيل تترقب ضربة إيرانية مجهولة الزمان والمكان
الأنباط -

 بيت لحم- معا

قالت صحيفة "هآرتس" العبرية إن إسرائيل تترقب ضربة إيرانية محتملة، إما في هضبة الجولان أو في أي مكان تختاره طهران، لاستهداف وجهات إسرائيلية حول العالم.

وقال الخبير العسكري لصحيفة "هآرتس" عاموس هاريئيل: "إن التوجس لم يقف فقط عند روسيا إلا أنه يتعدى ذلك بكثير، ويجب وضع علامات الاستفهام حول الدور الصيني المحتمل أيضا في المنطقة".

وبعد نحو أسبوعين ونصف من القصف الإسرائيلي الذي أودى بحياة سبعة من ضباط الحرس الثوري الإيراني في قاعدة التيفور في سوريا، يبدو أن إسرائيل لا تزال تترقب الرد الإيراني، على الرغم من التهديدات المتكررة بالانتقام.

وأضاف انه "من الممكن أنه كلما مر الوقت، أصبح صانعوا القرار في طهران أكثر وعيا للتعقيد الذي قد يصاحب هذا الرد، ومع ذلك، يبقى الافتراض العملي لمؤسسة الأمن الإسرائيلية أن هذا الرد ممكن، محتمل جدا".

وتابع "ظاهريا، فإن مجموعة الإمكانيات المتاحة للإيرانيين كبيرة. في العقود الأخيرة، تورطت إيران وحزب الله معا، وبشكل منفصل، في الهجومين في الأرجنتين، وفي تفجير انتحاري في بلغاريا، وفي سلسلة من المحاولات للإضرار بالدبلوماسيين والسياح الإسرائيليين، بما في ذلك الهند وتايلاند وأذربيجان".

وأشار الى انه "ستزيد ضربة الصواريخ من إيران الاعتراض بشأن مشروعها الصاروخي قبيل قرار أميركي محتمل بالتخلي عن الاتفاق النووي في 12 أيار/مايو. في حين يتطلب الهجوم على هدف بعيد عن الشرق الأوسط عملية تحضير مطولة، إن لم يتم إعدادها مسبقا".

وأردف قائلا "هذا يبقي الهجوم من الجبهة السورية باعتباره الخيار الأكثر احتمالا.

وأوضح أنه من هنا تأتي اليقظة العالية نسبيا في الجولان، حيث يمكن للمرء أن يلحظ ذلك، يبدو أن الجيش الإسرائيلي يحاول ألا يترك نقاط ضعف في نظامه الدفاعي، تزامنا مع عقد ألعاب حربية متكررة في هيئة الأركان العامة لفحص الأحداث من عدة أوجه".

شرح الصورة

الحرس الثوري

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير