البث المباشر
البنك الإسلامي الأردني يحصد جوائز مرموقة من مجلة (World Finance) للعام 2025 أمين عام وزارة الاتصال الحكومي يعقد لقاءات ثنائية في قمة "بريدج 2025" حالة الطقس المتوقعة لاربعة ايام المنطقة العسكرية الشرقية تحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية الخارجية النيابية" تدين بشدة اقتحام مقر "الأونروا" في الشيخ جراح فوضى مواقع التواصل الاجتماعي، نداء استغاثة! النشمية الأردنية "د.جهاد الحلبي" تحصل على جائزة إرث علماء التمريض عبر الثقافات ‏بذور الفتنة تنبُت ، فمن يغذيها ؟!!! 1.237 مليار دينار صادرات تجارة عمان خلال 11 شهرا زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينار غزة: استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في جباليا 1.237 مليار دينار صادرات تجارة عمان خلال 11 شهرا طلب غير مسبوق ومتزايد على تذاكر بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026 ك بلغ خمسة ملايين طلب تذاكر خلال 24 ساعة فقط طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارًا من مساء الاثنين بعد ليلة من الصمود.. النشامى إلى نصف النهائي لمواجهة السعودية المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها فتح باب التقديم للدورة الأولى من جائزة زياد المناصير للبحث العلمي والابتكار الصحة العامة .. من خدمة اجتماعية إلى ركيزة أمن قومي الكهرباء الأردنية تؤكد سرعة استجابتها للبلاغات خلال المنخفض الجوي

30 % نسبة العجز في الربع الاول من  العام الحالي

30  نسبة العجز في الربع الاول من  العام الحالي
الأنباط -

  سؤال عطية النيابي يكشف المستور

 الحكومة رسؤال عطية النيابي يكشف المستور

  الحكومة رفعت اسعار المشتقات النفطية والكهرباء لتعويض عجزها وتغطية

فشلها

تراجع الضرائب والرسوم والجمارك بنسبة 30% -45%

 نشطاء يطالبون باعفاء المواطن الاردني لانه يعمل على الكهرباء حسب قانون أمانة عمان

 الانباط – قصي الادهم

لم يحالف "الحظ السياسي" الفريق الاقتصادي الحكومي الذي قرر رفع اسعار المشتقات النفطية واسعار الكهرباء بالتزامن مع خبر سار قادم من واشنطن يفيد بالموافقة النهائية على المعونة الامريكية للاردن بواقع مليار دينار (1.525 مليار دولار ) للعام الحالي والاعوام الاربعة القادمة رفع من منسوب الغضب العام على الفريق الاقتصادي الذي انجز 14 مهمة من اصل 18 مهمه موكولة له في برنامج التحفيز الاقتصادي لشهر اذار المنصرم ابرزها اقرار استراتيجية وتحويل ملف من ورقي الى الكتروني .

رفع اسعار المشتقات النفطية يأتي في وقت تشهد فيه اسعار النفط تراجعاً ملموساً بحيث توقع كثيرون تخفيض اسعار المحروقات او تثبيتها على اقل تقدير لكن المفاجأة ان اسعار المحروقات ارتفعت بما يفوق اسعار مثيلاتها في لندن والاغرب كان ربط ارتفاع الكهرباء باسعار البنزين وقبلها كانت الغرابة في ربط النفايات باستهلاك الكهرباء مما اثار حفيظة النشطاء الذين اثاروا موجة سخرية بأن المواطن الاردني يعمل على الكهرباء مما يعني ضرورة اعفائه من الرسوم والجمارك اسوة بالسيارات العاملة على الكهرباء .

العقل الاقتصادي ولجنة التسعير مربوطان على ما يبدو على المواقيت التأريخية بحيث باتوا يستثمرون صبر المواطن الاردني وجيبه اكثر من استثماراتهم في التعدين والاستثمار وبما  يتناقض مع وثيقة تحفيز الاستثمار، فبدل تخفيض كلفة الطاقة كي يتم تخفيض كلفة الانتاج يتم رفع اسعار الطاقة حتى تجمع الحكومة كل السيولة اللازمة بعد ان فشلت في جمع الاموال المطلوبة من الضرائب العامة على المبيعات بسبب انخفاض القدرة الشرائية كما يقول النائب خليل عطية الذي قام بتوجيه سؤال نيابي عن مقدار الاموال المحصلة من الضرائب والرسوم والجمارك في الربع الاول من العام الحالي ومقارنته بالمبالغ المحصلة عن الفترة نفسها من العام الماضي ، حيث يجمع خبراء  ومراقبون على ان  قيمة التحصيلات انخفضت بمقدار 30 % عن القيمة المتوقعة والمقدرة وهناك من يغامر ويقول انها بلغت حوالي 45 % ولذلك قامت الحكومة برفع اسعار المشتقات النفطية دائمة الاستهلاك مثل البنزين والسولار والكهرباء لتخفي فشل خطتها الاقتصادية وعجزها عن مواجهة الازمة بعقلية استثمارية وليست جبائية .//

فعت اسعار المشتقات النفطية والكهرباء لتعويض عجزها وتغطية

فشلها

تراجع الضرائب والرسوم والجمارك بنسبة 30% -45%

 نشطاء يطالبون باعفاء المواطن الاردني لانه يعمل على الكهرباء حسب قانون أمانة عمان

 الانباط – قصي الادهم

لم يحالف "الحظ السياسي" الفريق الاقتصادي الحكومي الذي قرر رفع اسعار المشتقات النفطية واسعار الكهرباء بالتزامن مع خبر سار قادم من واشنطن يفيد بالموافقة النهائية على المعونة الامريكية للاردن بواقع مليار دينار (1.525 مليار دولار ) للعام الحالي والاعوام الاربعة القادمة رفع من منسوب الغضب العام على الفريق الاقتصادي الذي انجز 14 مهمة من اصل 18 مهمه موكولة له في برنامج التحفيز الاقتصادي لشهر اذار المنصرم ابرزها اقرار استراتيجية وتحويل ملف من ورقي الى الكتروني .

رفع اسعار المشتقات النفطية يأتي في وقت تشهد فيه اسعار النفط تراجعاً ملموساً بحيث توقع كثيرون تخفيض اسعار المحروقات او تثبيتها على اقل تقدير لكن المفاجأة ان اسعار المحروقات ارتفعت بما يفوق اسعار مثيلاتها في لندن والاغرب كان ربط ارتفاع الكهرباء باسعار البنزين وقبلها كانت الغرابة في ربط النفايات باستهلاك الكهرباء مما اثار حفيظة النشطاء الذين اثاروا موجة سخرية بأن المواطن الاردني يعمل على الكهرباء مما يعني ضرورة اعفائه من الرسوم والجمارك اسوة بالسيارات العاملة على الكهرباء .

العقل الاقتصادي ولجنة التسعير مربوطان على ما يبدو على المواقيت التأريخية بحيث باتوا يستثمرون صبر المواطن الاردني وجيبه اكثر من استثماراتهم في التعدين والاستثمار وبما  يتناقض مع وثيقة تحفيز الاستثمار، فبدل تخفيض كلفة الطاقة كي يتم تخفيض كلفة الانتاج يتم رفع اسعار الطاقة حتى تجمع الحكومة كل السيولة اللازمة بعد ان فشلت في جمع الاموال المطلوبة من الضرائب العامة على المبيعات بسبب انخفاض القدرة الشرائية كما يقول النائب خليل عطية الذي قام بتوجيه سؤال نيابي عن مقدار الاموال المحصلة من الضرائب والرسوم والجمارك في الربع الاول من العام الحالي ومقارنته بالمبالغ المحصلة عن الفترة نفسها من العام الماضي ، حيث يجمع خبراء  ومراقبون على ان  قيمة التحصيلات انخفضت بمقدار 30 % عن القيمة المتوقعة والمقدرة وهناك من يغامر ويقول انها بلغت حوالي 45 % ولذلك قامت الحكومة برفع اسعار المشتقات النفطية دائمة الاستهلاك مثل البنزين والسولار والكهرباء لتخفي فشل خطتها الاقتصادية وعجزها عن مواجهة الازمة بعقلية استثمارية وليست جبائية .//

 

 

 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير