روسيا تعلن حالة الطوارئ في شبه حزيرة القرم النشرة الجوية للأيام الأربعة المقبلة معادلة جيوش بلا أنياب ؛ "الأنباط" تعرض أبرز تحديات الشرق الأوسط والتغير بموازين القوى الجديدة بالمنطقة التكنولوجيا تسهم في تفكك الروابط الأسرية هجرة الكفاءات.. حاجة لتحليل السلبيات والإيجابيات غياب الابتكار في المدارس يهدد تطوير العملية التعليمية الأردن وسوريا.. مراكز تخزينية حدودية استعدادًا لمشاريع إعادة الإعمار الحكومة تفكر خارج جيب المواطن قانون أملاك الغائبين.. شرعنة سرقة أراضي المَقْدِسيين ‎قوة سياسية جديدة ناشئة في الأردن هل يغادر أيمن الصفدي الفريق الحكومي ؟ الاقتصاد الرقمي في الأردن: الواقع والتحديات والفرص يارا بادوسي تكتب : ضريبة السيارات الكهربائية.. خطوة إيجابية تستحق التعميم دعوة إلى اختفاء الآخر، أي عقل هذا!!! حسين الجغبير يكتب : ماذا تريد سورية من الأردن؟ اليونيفيل: إسرائيل تتعمد تدمير ممتلكاتنا ترخيص متنقل في عدة مناطق الأحد المنتخب البحريني يتوّج بلقب كأس الخليج لكرة القدم الزوايدة يحاضر بالأردنية للعلوم والثقافة حول "الطاقة الشمسية في الاردن وتحديات تغير المناخ"

واشنطن تهدد بضرب الجيش السوري مجددا

واشنطن تهدد بضرب الجيش السوري مجددا
الأنباط -

قالت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي، إن بلادها لا تستبعد استخدام القوة ضد القوات الحكومية في سوريا.

وتابعت هايلي خلال خطاب ألقته في معهد السياسة بجامعة شيكاغو الأمريكية، اليوم الجمعة: "الحل العسكري لا يستبعد في أي حال من الأحوال. لا نريد أن نكون في وسط النزاع السوري، لكننا نريد أن نعمل ما بوسعنا لحماية الناس من الأسلحة الكيميائية".

وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تواصل ممارسة الضغط على روسيا التي برأيها "تغطي حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، وتعرقل إيصال المساعدات الإنسانية إلى الغوطة الشرقية".

وفي الوقت نفسه لم تستبعد هايلي أن تضرب واشنطن سوريا من جديد، مثلما كان عليه الحال في أبريل عام 2017، إذا تأكدت الأنباء حول استخدام الأسلحة الكيميائية.

وتابعت: "القصف لا يتم بلا أسباب. يجب الفهم من سيكون في منطقة الضربة. الرئيس (دونالد ترامب) قال إنه لن يتحدث عن خططه، لكن الأسد يدرك أننا سنقوم بخطوات، إذا رأينا أدلة على ذلك (استخدام الأسلحة الكيميائية)".

وكان وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون اتهم السلطات السورية نهاية يناير الماضي باستخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في الغوطة الشرقية. وأشارت الخارجية الأمريكية أيضا إلى أن موسكو "تعمل ما بوسعها لحماية الرئيس السوري بشار الأسد".

وردا على ذلك قالت وزارة الدفاع الروسية، إن الاتهامات الأمريكية تعتمد على الإشاعات وشهادات مقاتلين ومعلومات متنشرة في شبكات التواصل الاجتماعي لا غير. من جهتها دانت الخارجية الروسية التصريحات الأمريكية واصفة إياها بأنها لا أساس لها.

المصدر: نوفوستي

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير