عواقب الكسل المفرط أبرز أسئلة المقابلات الشخصية وإجاباتها بعد إصابة محمد فؤاد..نصائح مهمة لمريض العصب السابع 6 جثث في فندق فاخر.. السلطات التايلاندية تكشف اللغز مضيفة طيران تضطر للإمساك بباب حمام رحلة لمدة 16 ساعة هل التمارين قبل النوم مفيدة؟ النوم في غرف منفصلة بسبب الشخير.. مشكلة أم علاج؟ كريشان يرعى ايام شومان الثقافية في معان أسباب تعرق اليدين وطريقة التخلص منها سبع خطوات لكبح شهوة تناول الحلويات الأولوية ضد الاحتلال حسين الجغبير يكتب:بين شائعتين.. من نصدق؟ إطلاق وثيقة شعبية لمحاربة المال الأسود ب الانتخابات لماذا تراجعت "التربية" عن قرارها المثير للجدل خلال 24 ساعة؟ المعايطة: حكم قضائي بالسجن 6 أشهر على شخص بعد إدانته بالرشوة الانتخابية الأردن يستعرض نجاح تجربة قطاع المياه في تسريع تحقيق الهدف السادس من اهداف التنمية المستدامة في الأمم المتحدة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم تعلق المشاركة بالدوري أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار ختام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لمديرية شباب محافظة عجلون وزير الزراعة يطلع على خطط وبرامج تطوير الشركة الأردنية الفلسطينية( جباكو)
صحة

العثور على نقطة في جسم الإنسان تصل حرارتها إلى 50 درجة

{clean_title}
الأنباط -

عثر علماء من جامعة باريس على أحر نقطة في جسم الإنسان، والتي تصل حرارتها إلى 50 درجة مئوية، وهي الميتوكندريون (مصورات حيوية)، والتي تعتبر "محطة طاقة" لجميع الخلايا الحية.


حتى وقت قريب، كان يعتبر وجود مثل هذه الحرارة العالية في جسم الإنسان مستحيلا. كما هو معروف، فإن لدى جميع الثديات نفس درجة الحرارة في خلايا الكبد والدماغ والعضلات وغيرها من الأعضاء الداخلية، ولوحظ استثناء فقط في كيس الصفن عند الرجال حيث لم تتجاوز درجة الحرارة 34 درجة مئوية.
قاس العلماء، في سياق الدراسة، درجة الحرارة لجسيمات المصورات الحيوية، والتي تتواجد في كل خلية من الجسم، حيث تخدم انقسام المواد الغذائية. ويتم تحويل ما يقرب من نصف الطاقة المتحررة إلى أدينوسين ثلاثي الفوسفات، بينما تتبدد بقية الحرارة.

وقد أصبحت التجارب الجديدة ممكنة بسبب محلول الفلورسنت الخاص، والذي يختلف إشعاعه بالنسبة لدرجة الحرارة. وأظهر هذا النوع الفريد من ميزان الحرارة أن درجة الحرارة في المصوارات الحيوية تصل إلى 50 درجة مئوية. وعلاوة على ذلك، اتضح أن بعض الإنزيمات الميتوكندريا تعمل بشكل أفضل في درجات حرارة عالية.

ويعتقد العلماء أنه يجب أن تؤخذ نتائج الدراسة على محمل الجد. ومن المحتمل أنها (النتائج) ستساعد على فهم لماذا يصاب الإنسان بمرض السرطان، وعلى ماذا تعتمد سرعة شيخوخة الجسم البشري.