استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء 108 شهداء في قطاع غزة خلال 24 ساعة مباراة الثلاثاء فرصة مثالية لتجسيد الروح الرياضية وتأكيد عمق العلاقات التاريخية الأردنية العراقية الأمن العام يؤكد أهمية الالتزام بإجراءات السلامة العامة كتب محسن الشوبكي : العفو العام في الأردن: بين المطالب النيابية وتحديات الأمن المجتمعي رحيل الأكاديمي الفلسطيني الدكتور عبد الله سلامة المسؤولية الاجتماعية في الحج.. شكاوى من انتشار مخلفات الأضاحي في بعض مناطق قضاء بيرين متعجلو الحجاج يرمون الجمرات ويتوجهون لطواف الوداع وثيقة نادرة تروي فرحة الأردنيين بذكرى جلوس الملك على العرش عام 1999 عيد الجلوس الملكي السادس والعشرون..مسيرة مستمرة من البناء والتحديث بالأردن الناتج المحلي الإجمالي البحري للصين يتجاوز 1.39 تريليون دولار إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن “الأمن” تؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات السلامة للوقاية من الحوادث خلال الأيام المقبلة شهيد ومصابان برصاص قوات الاحتلال جنوب الخليل "الخيرية الهاشمية" توزع لحوم الأضاحي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بالأردن الأونروا: جياع في غزة أجبروا على الزحف وسط إطلاق نار إسرائيلي كثيف مجلس الشيوخ الأمريكي يقرر شطب سوريا من قائمة "الدول المارقة" تسليم كسوة الكعبة لسدنة بيت الله الحرام فضيحة البيت الأبيض .. تقرير عن "لكمات" بين ماسك ووزير الخزانة

إمرأه برجها الجوزاء

إمرأه برجها الجوزاء
الأنباط -

إمرأه برجها الجوزاء

إيمان فاروق

 

سألها ما برجك؟ أجابت الجوزاء.

بشهقة غريبة قال لها جوزاء!

نعم جوزاء؛ ولست أعاني ما يسبب العناء.

لا أقصد الإهانة اعذريني، لكنني سمعتهم يرددون بأنها إمرأه عنيدة، تغير بلحظة القرار، لا تقترب منها وكأنها إعصار يسكن بين موجات من البحار.

نعم أنا هي الاعصار، بلحظه أغير القرار. 

لم يعرفوها جيدا، أحبها لأنها طفلة رقيقة بريئة مع انها اعصار لكنها أمان.

 " لم يعرفوها جيدا، فقد وجدتها دائما معي بالفرح والأحزان، كأنها وطن، كأنها الأشجار والأنهار، عرفت من سلوكها أنها بركان،  بأنها قطة جميلة مستسلمة تظهر المخالب في وجه كل غدار جبان". 

أحبها كما هي اعصار، بركان أو صعقة من السماء تقصف من شدة قصفها التيار.

أحبها كما هي حتى لو سمعتهم يرددون "لا تقترب من إمرأه برجها الجوزاء" !//

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير