شركة مياه العقبة تقدم دعمًا لوجستيا بقيمة ٢٥ الف دينار لمركز الحسين للسرطان في العقبة ارتفاع أسعار الذهب عالميا إلى أعلى مستوى في 11 أسبوعا الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية توقع اتفاقية تعاون مع منظمة RLAF السنغافورية لدعم الأشقاء في غزة الأردن يشارك في بطولة الجائزة الكبرى للمبارزة بالدوحة أسعار النفط تواصل تراجعها مع مراقبة المستثمرين لسياسات ترمب 55.6 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية " آسيان" تدعو الى تسليم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين بغزة بالكامل الخيرية الهاشمية توقع اتفاقية تعاون مع منظمة سنغافورية لدعم غزة ‏الهاجري : الشباب قادة التغيير في المجتمعات الأشغال تطرح مشروعات اللامركزية لضمان إنهاء العمل فيها قبل نهاية العام إشهار ديوان "فلسطينيا ذا" لعلي العامري رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يستقبل مدير المركز الجغرافي الملكي الأردني لبحث استحداث تخصصات أكاديمية جديدة اتحاد العمال: إنهاء خدمات "غير مبرر" والسبب مادة في القانون بحاجة إلى تعديل وفيات الاربعاء 22-1-2025 عدم استقرار جوي في ساعات الظهر وامطار متفرقة في مختلف المناطق اليوم أطباء يستعينون بالذكاء الاصطناعي في الكشف على المرضى هل يمكن أن تقتلك الكوابيس؟ دراسة علمية تكشف الحقيقة قيمته 9 ملايين دولار .. ما قصة منزل "المعجزة" لم يتأذى بحرائق لوس أنجلوس بنك الإسكان يكرم متطوعي برنامج "إمكان الإسكان" لعام 2024 ريمونتادا كتالونية تحطم أحلام بنفيكا في الثواني القاتلة

أميركي يدعي ملكية أراض بالفضاء.. ويبيعها

أميركي يدعي ملكية أراض بالفضاء ويبيعها
الأنباط -

 برغم أن معاهدة الأمم المتحدة تنص على أن الفضاء الخارجي ليس متاحا لأي طرف لأن يزعم ملكيته له، إلا أن هذا لم يمنع رجل أعمال واحد على الأقل من بيع أراض على أقرب الأجرام السماوية إلى الأرض.

فربما يتميز رواد الأعمال بتفكيرهم خارج الصندوق، لكن رجل الأعمال الأميركي، دينيس هوب، فكر خارج الكوكب بأسره.

ففي حين كان لا يملك هوب ثمن قطعة أرض على الأرض وجد أنه ثري في الفضاء، حيث اكتشف أن الفضاء الخارجي الآن مثل الغرب الأميركي القديم يفتقر للقوانين والتنظيم.

وأقرب ما لدينا إلى قانون يحكم الفضاء هو "معاهدة الفضاء الخارجي"، التي وضعتها الأمم المتحدة في عام 1967، وتصادق عليها اليوم أكثر من 100 دولة، وتحرم هذه المعاهدة على أية دولة حقوق ملكية للفضاء الخارجي أو أي من الأجرام السماوية.

إلا أن المعاهدة لم تأت على ذكر الشركات الخاصة أو الأفراد، وهذه الثغرة شجعت دينيس هوب على طلب توثيق ملكيته للقمر، فقام بإرسال خطاب رسمي إلى الأمم المتحدة طالبها فيه بإخطاره بأي اعتراض قانوني على طلب امتلاكه للقمر، إلا أن المنظمة الدولية لم تبعث له أي اعتراض، وفق ما قال هوب.

الأمر ليس مزحة أبدا بالنسبة لهوب، فقد أسس موقعا خاصا بسفارة القمر للتواصل مع سكان الأرض المهتمين بشراء عقارات خارج كوكبهم.

بعدها كان هوب يبيع قطعة فدان الأرض بـ19 دولارا و 99 سنتا، ليصل السعر النهائي مع الضرائب القمرية أو الفضائية إلى 24 دولار لقطعة الأرض الواحدة مهما كان موقعها على القمر.

وتمكن هوب منذ عام 1980 من بيع 600 مليون فدان من أراضي القمر، وصرح هوب في مقابلة صحفية أن زبائن شركته بات يقارب الستة ملايين شخص ينتمون إلى 193 دولة.

أما الطريف في الأمر، فقد قال هوب إنه تلقى رسالة إلكترونية عام 1999، من شخص يدعى فريترول بوب يخبره بأنه يدعي ملكية الشمس، وأن على دينيس أن يدفع 30 مليون دولار نظير الطاقة، التي تصدرها الشمس نحو الكواكب التي يملكها.

فرد عليه دينيس بأنه قرر الاستغناء عن خدماته، وكل ما عليه الآن هو إطفاء الشمس.(سكاي نيوز عربية)

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير