د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض طعن مستوطنين قرب مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة الاحتلال يهدم منزلين بقرية "الولجة" في الضفة الغربية الشمالي: الحكومة عززت مشاركة المرأة الأردنية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية
منوعات

أميركي يدعي ملكية أراض بالفضاء.. ويبيعها

{clean_title}
الأنباط -

 برغم أن معاهدة الأمم المتحدة تنص على أن الفضاء الخارجي ليس متاحا لأي طرف لأن يزعم ملكيته له، إلا أن هذا لم يمنع رجل أعمال واحد على الأقل من بيع أراض على أقرب الأجرام السماوية إلى الأرض.

فربما يتميز رواد الأعمال بتفكيرهم خارج الصندوق، لكن رجل الأعمال الأميركي، دينيس هوب، فكر خارج الكوكب بأسره.

ففي حين كان لا يملك هوب ثمن قطعة أرض على الأرض وجد أنه ثري في الفضاء، حيث اكتشف أن الفضاء الخارجي الآن مثل الغرب الأميركي القديم يفتقر للقوانين والتنظيم.

وأقرب ما لدينا إلى قانون يحكم الفضاء هو "معاهدة الفضاء الخارجي"، التي وضعتها الأمم المتحدة في عام 1967، وتصادق عليها اليوم أكثر من 100 دولة، وتحرم هذه المعاهدة على أية دولة حقوق ملكية للفضاء الخارجي أو أي من الأجرام السماوية.

إلا أن المعاهدة لم تأت على ذكر الشركات الخاصة أو الأفراد، وهذه الثغرة شجعت دينيس هوب على طلب توثيق ملكيته للقمر، فقام بإرسال خطاب رسمي إلى الأمم المتحدة طالبها فيه بإخطاره بأي اعتراض قانوني على طلب امتلاكه للقمر، إلا أن المنظمة الدولية لم تبعث له أي اعتراض، وفق ما قال هوب.

الأمر ليس مزحة أبدا بالنسبة لهوب، فقد أسس موقعا خاصا بسفارة القمر للتواصل مع سكان الأرض المهتمين بشراء عقارات خارج كوكبهم.

بعدها كان هوب يبيع قطعة فدان الأرض بـ19 دولارا و 99 سنتا، ليصل السعر النهائي مع الضرائب القمرية أو الفضائية إلى 24 دولار لقطعة الأرض الواحدة مهما كان موقعها على القمر.

وتمكن هوب منذ عام 1980 من بيع 600 مليون فدان من أراضي القمر، وصرح هوب في مقابلة صحفية أن زبائن شركته بات يقارب الستة ملايين شخص ينتمون إلى 193 دولة.

أما الطريف في الأمر، فقد قال هوب إنه تلقى رسالة إلكترونية عام 1999، من شخص يدعى فريترول بوب يخبره بأنه يدعي ملكية الشمس، وأن على دينيس أن يدفع 30 مليون دولار نظير الطاقة، التي تصدرها الشمس نحو الكواكب التي يملكها.

فرد عليه دينيس بأنه قرر الاستغناء عن خدماته، وكل ما عليه الآن هو إطفاء الشمس.(سكاي نيوز عربية)