رئيس لجنة الاستثمار النيابية يدعو للمُشاركة بمُنتدى الاقتصاد الأردني السوري بدمشق
الأنباط - دعا رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية، خالد أبو حسان، القطاعات الصناعية والتجارية، ورجال الأعمال، والمستثمرين في الأردن، إلى المشاركة الفاعلة بمنتدى ومعرض الاقتصاد الأردني السوري، الذي تنظمه مؤسسة بيجاد لتنظيم المعارض والمؤتمرات، بالتعاون مع غرفة صناعة عمّان وشركة بيت التصدير.
وأكد النائب أبو حسان أهمية هذا المنتدى، الذي ينطلق في دمشق في السادس والعشرين من أيار المقبل، ويستمر ثلاثة أيام، في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.
وقال في تصريح صحفي: "إن المرحلة الراهنة تتطلب منا جميعاً أن نكون جزءاً من جهود إعادة إعمار الجمهورية العربية السورية، وداعمين لاستقرار اقتصادها، لما لذلك من أثر مباشر على استقرار المنطقة ككل، ولما يمثله الاقتصاد السوري من أهمية استراتيجية للأردن، كونه يشكل شريان حياة يربط بين أوروبا والشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة تمكين العمق العربي في العلاقات الاقتصادية والسياسية، من خلال تيسير عمليات التبادل التجاري، ورفع معدلات النمو الاقتصادي بين البلدين، مشيراً إلى أهمية العمل على تذليل جميع العقبات التي تحول دون ذلك، وفتح آفاق التعاون في قطاعات الطاقة، والصناعة، والتجارة، والتعليم، والصحة، والنقابات المختلفة، واستثمارها بشكل يخدم المصالح المشتركة.
واعتبر أبو حسان أن "استقرار سوريا الاقتصادي ليس شأناً سورياً فقط، بل هو مصلحة أردنية وعربية بامتياز، ويجب أن نكون حاضرين بقوة في أي جهد يهدف إلى إعادة النهوض بالاقتصاد السوري، واستعادة دوره المحوري في المنطقة".
ويُشار إلى أن المعرض سيحوي في جنباته مختلف قطاعات الصناعة، والزراعة، والسياحة، والسياحة العلاجية، والصحة، والنقل، والتعليم، والتجارة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والطاقة المتجددة، والقطاع المالي والتأمين، والمناطق الحرة والتنموية، والدعم اللوجستي، والموانئ.
وأكد النائب أبو حسان أهمية هذا المنتدى، الذي ينطلق في دمشق في السادس والعشرين من أيار المقبل، ويستمر ثلاثة أيام، في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.
وقال في تصريح صحفي: "إن المرحلة الراهنة تتطلب منا جميعاً أن نكون جزءاً من جهود إعادة إعمار الجمهورية العربية السورية، وداعمين لاستقرار اقتصادها، لما لذلك من أثر مباشر على استقرار المنطقة ككل، ولما يمثله الاقتصاد السوري من أهمية استراتيجية للأردن، كونه يشكل شريان حياة يربط بين أوروبا والشرق الأوسط".
وشدد على ضرورة تمكين العمق العربي في العلاقات الاقتصادية والسياسية، من خلال تيسير عمليات التبادل التجاري، ورفع معدلات النمو الاقتصادي بين البلدين، مشيراً إلى أهمية العمل على تذليل جميع العقبات التي تحول دون ذلك، وفتح آفاق التعاون في قطاعات الطاقة، والصناعة، والتجارة، والتعليم، والصحة، والنقابات المختلفة، واستثمارها بشكل يخدم المصالح المشتركة.
واعتبر أبو حسان أن "استقرار سوريا الاقتصادي ليس شأناً سورياً فقط، بل هو مصلحة أردنية وعربية بامتياز، ويجب أن نكون حاضرين بقوة في أي جهد يهدف إلى إعادة النهوض بالاقتصاد السوري، واستعادة دوره المحوري في المنطقة".
ويُشار إلى أن المعرض سيحوي في جنباته مختلف قطاعات الصناعة، والزراعة، والسياحة، والسياحة العلاجية، والصحة، والنقل، والتعليم، والتجارة، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والطاقة المتجددة، والقطاع المالي والتأمين، والمناطق الحرة والتنموية، والدعم اللوجستي، والموانئ.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير 