ردود فعل عربية ودولية منددة باستئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
الأنباط - تواصلت ردود الفعل الدولية والعربية المستنكرة لاستئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة فجر أمس الثلاثاء.
ودانت فرنسا الليلة الماضية، استئناف حكومة الاحتلال الإسرائيلي العدوان على قطاع غزة، ودعت في بيان لوزارة خارجيتها، إلى وقف العدوان فورا واستئناف وقف إطلاق النار على نحو كامل، وضمان حماية المدنيين على نحو دائم وإتاحة وصول المياه والكهرباء، وإزالة العقبات التي تعترض دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع فورا.
كما دانت البيرو، تجدد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، واعتبرته انتهاكا صارخا للقانون الإنساني الدولي، وللقانون الدولي واتفاق وقف إطلاق النار.
وحثت البيرو على احترام وقف إطلاق النار، واستعادة حرية دخول المساعدات الإنسانية واحترام الحقوق الأساسية للسكان المدنيين، وفي مقدمتها الحق في الحياة.
وجددت تأكيد دعمها لحل الدولتين، والتعايش السلمي داخل حدود آمنة ومتفق عليها بشكل متبادل، وفقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، واحترام مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، والامتثال للالتزامات التي تعهدت بها جميع الأطراف.
من جهتها، أعربت بولندا عن استيائها الشديد من تجدد الأعمال العدائية وسقوط ضحايا مدنيين جراء الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة.
وطالبت وزارة الخارجية البولندية عبر موقع (إكس)، الليلة الماضية، جميع الأطراف بوقف القتال والتطبيق الكامل لوقف إطلاق النار، بما يُمكن من إطلاق سراح جميع الرهائن وإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق.
بدورها، دانت الجزائر "بأشد العبارات" استئناف الاحتلال لعدوانه الغاشم على الشعب الفلسطيني في غزة، في انتهاك "فاضح" لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوقيع عليه في كانون الثاني الماضي.
وذكرت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الجزائرية بالخارج والشؤون الإفريقية -في بيان أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، أنه "في الوقت الذي كانت تتفاءل فيه المجموعة الدولية بتثبيت وقف إطلاق النار في غزة ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني وإطلاق جهود إعادة الإعمار، فإن استئناف العدوان يعصف بكل هذه الآمال ويعيد إدخال المنطقة في دوامة التقتيل والتجويع والحرمان من أبسط سبل العيش والبقاء.
ودعت الجزائر مجلس الأمن إلى تحمل المسؤوليات الملقاة على عاتقه بموجب أحكام ميثاق الأمم المتحدة بغرض ضمان احترام القوة القائمة بالاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في مختلف مضامينه وعبر جميع مراحله.
من جهتها، دانت وزارة الخارجية العمانية، مساء أمس الثلاثاء، استئناف حكومة الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة.
وأكدت الوزارة في بيان، أن هذه الجرائم الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني تُمثل انتهاكًا لاتفاق وقف إطلاق النار ولجميع الأعراف الدولية والقانون الدولي الإنساني، الأمر الذي يستدعي تدخلًا عاجلًا من المجتمع الدولي لوضع حدٍّ لهذا العدوان وحماية المدنيين، ومحاسبة دولة الاحتلال الإسرائيلي على أفعالها.
ودانت فرنسا الليلة الماضية، استئناف حكومة الاحتلال الإسرائيلي العدوان على قطاع غزة، ودعت في بيان لوزارة خارجيتها، إلى وقف العدوان فورا واستئناف وقف إطلاق النار على نحو كامل، وضمان حماية المدنيين على نحو دائم وإتاحة وصول المياه والكهرباء، وإزالة العقبات التي تعترض دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع فورا.
كما دانت البيرو، تجدد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، واعتبرته انتهاكا صارخا للقانون الإنساني الدولي، وللقانون الدولي واتفاق وقف إطلاق النار.
وحثت البيرو على احترام وقف إطلاق النار، واستعادة حرية دخول المساعدات الإنسانية واحترام الحقوق الأساسية للسكان المدنيين، وفي مقدمتها الحق في الحياة.
وجددت تأكيد دعمها لحل الدولتين، والتعايش السلمي داخل حدود آمنة ومتفق عليها بشكل متبادل، وفقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، واحترام مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، والامتثال للالتزامات التي تعهدت بها جميع الأطراف.
من جهتها، أعربت بولندا عن استيائها الشديد من تجدد الأعمال العدائية وسقوط ضحايا مدنيين جراء الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة.
وطالبت وزارة الخارجية البولندية عبر موقع (إكس)، الليلة الماضية، جميع الأطراف بوقف القتال والتطبيق الكامل لوقف إطلاق النار، بما يُمكن من إطلاق سراح جميع الرهائن وإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق.
بدورها، دانت الجزائر "بأشد العبارات" استئناف الاحتلال لعدوانه الغاشم على الشعب الفلسطيني في غزة، في انتهاك "فاضح" لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوقيع عليه في كانون الثاني الماضي.
وذكرت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الجزائرية بالخارج والشؤون الإفريقية -في بيان أوردته وكالة الأنباء الجزائرية، أنه "في الوقت الذي كانت تتفاءل فيه المجموعة الدولية بتثبيت وقف إطلاق النار في غزة ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني وإطلاق جهود إعادة الإعمار، فإن استئناف العدوان يعصف بكل هذه الآمال ويعيد إدخال المنطقة في دوامة التقتيل والتجويع والحرمان من أبسط سبل العيش والبقاء.
ودعت الجزائر مجلس الأمن إلى تحمل المسؤوليات الملقاة على عاتقه بموجب أحكام ميثاق الأمم المتحدة بغرض ضمان احترام القوة القائمة بالاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار في مختلف مضامينه وعبر جميع مراحله.
من جهتها، دانت وزارة الخارجية العمانية، مساء أمس الثلاثاء، استئناف حكومة الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة.
وأكدت الوزارة في بيان، أن هذه الجرائم الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني تُمثل انتهاكًا لاتفاق وقف إطلاق النار ولجميع الأعراف الدولية والقانون الدولي الإنساني، الأمر الذي يستدعي تدخلًا عاجلًا من المجتمع الدولي لوضع حدٍّ لهذا العدوان وحماية المدنيين، ومحاسبة دولة الاحتلال الإسرائيلي على أفعالها.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير 