"صندوق الأمان" و "كريف الأردن" يجددان شراكتهما لدعم الشباب الأيتام إطلاق تقرير أداء الاستراتيجية السكانية أورنج الأردن تطلق برنامج مكافآت الابتكار وفرص النمو (IGO) لموظفيها تجارة الأردن: الحوار بين القطاعين ضروري لحماية حقوق المواطنين الدولة المدنية أم العلمانية: أيهما يناسب مستقبل سوريا؟ جامعة البلقاء التطبيقية تعقد شراكة استراتيجية مع بورصة عمان لتدريب الطلبة على نظام التداول الإلكتروني وزير الطاقة: قوانين الطاقة الجديدة تتواءم مع رؤية التحديث الاقتصادي وقابلة للتحسين رئيس الوزراء يلتقي نقيب الصَّحفيين الادارة الامريكية والارادة الاردنية حملة لإزالة الاعتداءات على قناة الملك عبد الله لحماية الموارد المائية الجمارك : شمول السيارات الكهربائية المخزنة في سلطة العقبة بقرار تخفيض الضريبة الأردني عمر ياغي يفوز بجائزة نوابغ العرب للعلوم الطبيعية ارتفاع أسعار النفط عالميا 17 شهيدا جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة بيان صادر عن جمعية حمضيات وادي الأردن الزراعية التعاونية رواية "جبل التاج" لمصطفى القرنة بين التاريخ والجغرافيا وزير الخارجية يزور دمشق ويلتقي الشرع وعددا من المسؤولين في الإدارة الجديدة وفيات الاثنين 23-12-2024 مصدر عسكري: الأصوات التي سمعت مساء أمس في الزرقاء والمفرق ناتجة عن التعامل مع عدد من المتفجرات القديمة طقس لطيف اليوم وبارد نسبيًا غدًا

نائبة بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل

نائبة  بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل
الأنباط -
صدر للنائبة السابقة والطبيبة، البحرينيه معصومة عبدالرحيم مؤلفها القصصي الأول  وهو مخصص للطفل، وسرد الاصدار حكاية إبنها البكر حسن، وهو من فئة ذوي الهمم، في رحلة الأمل خلال  مرحلة الروضة.
 وروت النائبة البحرينيه رحلتها مع إبنها وانتقالها من روضة لأخرى لدمجه مع أقرانه قبل 20 عاما،  حيث لم تكن هناك رياض أو مراكز خاصة حاضنة، مما استدعى بالطبيبة تعليم إبنها من المنزل مفردات اللغتين العربية والإنجليزية، لتكون أول قصة في منطقة الشرق الأوسط تضم مفردات باللغتين.
 وقالت النائبة "لقد كانت البداية صعبة، ولم يكن حسن يتجاوب معي، خصوصا أنه يعاني من شلل دماغي وإعاقة حركية، كان مهما بالنسبة لي أن أتعرف على مشاعر طفلي، هل هو سعيد أو حزين أو متألم. لم أكن حينها أستطيع إدراك تلك المشاعر لصعوبة التواصل معه".

وتشير معصومة "كنت كأم أشعر بخيبة كبرى وأنا أرى إبني وحيد جالس في المنزل، ليس معه أطفال يلعبون ولا يتعلم كما يتعلم أقرانه... بدأت بتأليف قصة باللهجة الدراجة المبسطة، وأدخلت فيها مفردات الأشياء. مع مرور الوقت بدأ يتجاوب وبدأت أضيف مفردات أخرى، وبقي حسن محتفظا بها في ذاكرته حتى اليوم".
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير