65.7 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية وزارة المياه والري/سلطة وادي الأردن تنفذ مبادرات توعوية للحد من حوادث الغرق في السدود و البرك الزراعية انخفاض أسعار النفط بعد توقعات ارتفاع مخزونات الخام الأميركية 90 % من أسر قطاع غزة تعاني انعدام الأمن المائي مدير المعهد القضائي يلتقي وفدا من المجلس الأعلى الفرنسي رئيس بلدية الزرقاء يغرس سارتي العلم الاردني أمام منزله بمناسبة عيد الاستقلال جيلٌ بعد جيل.. كيف تغيّر وجه المهنة البيضاء..؟؟ الخدمات العامة: ظروف العاملين بالقطاع السياحي في تراجع مستمر منذ 5 سنوات ‏مصادر خاصة للانباط : بوتين يوجه دعوة رسمية للشرع لزيارة روسيا لبنان: مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة بوادي الحجير تخفيضات الرسوم الجمركية الإضافية بين بكين وواشنطن تدخل حيز التنفيذ نقابة التخليص:رفع العقوبات عن سوريا سيدعم قطاع النقل وتجارة الترانزيت متصرف الجامعة يدشن حملة صيف امن انطلاقا من متحف الشهيد وصفي التل الرئيس الفرنسي : ما يحدث في غزة مأساة إنسانية مروعة ويجب وقفها العراق يرحب برفع العقوبات المفروضة على سوريا عشرات الشهداء جراء القصف الإسرائيلي لجباليا ومخيمها شمال غزة المجموعة العربية في الأمم المتحدة ترفض المقترح البديل بشأن المساعدات غزة المملكة المتحدة ترفض الخطة الإسرائيلية بشأن توزيع المساعدات في غزة "الفاو " تحذر من انعدام الامن الغذائي الحاد في غزة مجلس الأمن يناقش الملف اليمني اليوم

نائبة بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل

نائبة  بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل
الأنباط -
صدر للنائبة السابقة والطبيبة، البحرينيه معصومة عبدالرحيم مؤلفها القصصي الأول  وهو مخصص للطفل، وسرد الاصدار حكاية إبنها البكر حسن، وهو من فئة ذوي الهمم، في رحلة الأمل خلال  مرحلة الروضة.
 وروت النائبة البحرينيه رحلتها مع إبنها وانتقالها من روضة لأخرى لدمجه مع أقرانه قبل 20 عاما،  حيث لم تكن هناك رياض أو مراكز خاصة حاضنة، مما استدعى بالطبيبة تعليم إبنها من المنزل مفردات اللغتين العربية والإنجليزية، لتكون أول قصة في منطقة الشرق الأوسط تضم مفردات باللغتين.
 وقالت النائبة "لقد كانت البداية صعبة، ولم يكن حسن يتجاوب معي، خصوصا أنه يعاني من شلل دماغي وإعاقة حركية، كان مهما بالنسبة لي أن أتعرف على مشاعر طفلي، هل هو سعيد أو حزين أو متألم. لم أكن حينها أستطيع إدراك تلك المشاعر لصعوبة التواصل معه".

وتشير معصومة "كنت كأم أشعر بخيبة كبرى وأنا أرى إبني وحيد جالس في المنزل، ليس معه أطفال يلعبون ولا يتعلم كما يتعلم أقرانه... بدأت بتأليف قصة باللهجة الدراجة المبسطة، وأدخلت فيها مفردات الأشياء. مع مرور الوقت بدأ يتجاوب وبدأت أضيف مفردات أخرى، وبقي حسن محتفظا بها في ذاكرته حتى اليوم".
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير