البث المباشر
بعد ليلة من الصمود.. النشامى إلى نصف النهائي لمواجهة السعودية المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتها فتح باب التقديم للدورة الأولى من جائزة زياد المناصير للبحث العلمي والابتكار الصحة العامة .. من خدمة اجتماعية إلى ركيزة أمن قومي الكهرباء الأردنية تؤكد سرعة استجابتها للبلاغات خلال المنخفض الجوي الأرصاد: تراجع فعالية المنخفض واستقرار نسبي على الطقس وزارة الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال الحالة الجوية توقف عمل "تلفريك" عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية إخلاء منزل في الشونة الشمالية تعرض لانهيار جزئي أجواء باردة في أغلب المناطق حتى الاثنين المصدر الحقيقي للنقرس دراسة : الاكتئاب الحاد مرتبط بخلل المناعة كيف يمكن لوضعية النوم أن تهدد الصحة الجسدية والعصبية؟ انطلاق مرحلة قرعة الاختيار العشوائي لبطولة كأس العالم فيفا 2026 إدراج شجرة زيتون المهراس على قائمة التراث الثقافي غير المادي الارصاد : تراجع فاعلية المنخفض الجمعة... التفاصيل للايام القادمة. الأردن والإمارات: ضرورة الالتزام بوقف النار في غزة وإدخال المساعدات 4 وفيات من عائلة واحدة بتسرب غاز مدفأة في الزرقاء الأرصاد: الأمطار تتركز الليلة على المناطق الوسطى والجنوبية وزارة الأشغال تطرح عطاء لإعادة إنارة ممر عمّان التنموي بالطاقة الشمسية

نائبة بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل

نائبة  بحرينيه سابقة تصدر كتابها القصصي الأول للطفل
الأنباط -
صدر للنائبة السابقة والطبيبة، البحرينيه معصومة عبدالرحيم مؤلفها القصصي الأول  وهو مخصص للطفل، وسرد الاصدار حكاية إبنها البكر حسن، وهو من فئة ذوي الهمم، في رحلة الأمل خلال  مرحلة الروضة.
 وروت النائبة البحرينيه رحلتها مع إبنها وانتقالها من روضة لأخرى لدمجه مع أقرانه قبل 20 عاما،  حيث لم تكن هناك رياض أو مراكز خاصة حاضنة، مما استدعى بالطبيبة تعليم إبنها من المنزل مفردات اللغتين العربية والإنجليزية، لتكون أول قصة في منطقة الشرق الأوسط تضم مفردات باللغتين.
 وقالت النائبة "لقد كانت البداية صعبة، ولم يكن حسن يتجاوب معي، خصوصا أنه يعاني من شلل دماغي وإعاقة حركية، كان مهما بالنسبة لي أن أتعرف على مشاعر طفلي، هل هو سعيد أو حزين أو متألم. لم أكن حينها أستطيع إدراك تلك المشاعر لصعوبة التواصل معه".

وتشير معصومة "كنت كأم أشعر بخيبة كبرى وأنا أرى إبني وحيد جالس في المنزل، ليس معه أطفال يلعبون ولا يتعلم كما يتعلم أقرانه... بدأت بتأليف قصة باللهجة الدراجة المبسطة، وأدخلت فيها مفردات الأشياء. مع مرور الوقت بدأ يتجاوب وبدأت أضيف مفردات أخرى، وبقي حسن محتفظا بها في ذاكرته حتى اليوم".
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير