الغذاء والدواء توضح بشأن مستحضر سيماغلوتيد الذي يحمل العلامة التجارية "أوزمبيك" الخرابشة: التعرفة المرتبطة بالزمن لن ترفع أسعار الكهرباء شركات أردنية ناشئة تتنافس مع 16 دولة في كأس العالم للابتكار والتكنولوجيا مندوبا عن رئيس الوزراء.. وزير الطاقة يفتتح فعاليات مؤتمر سيجري الوطنية الاردنية مذكرة تفاهم بين الرابطة العلمية لمراكز بحوث تنمية الموارد البشرية في الوطن العربي والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري الدولة ... اتفاقية تعاون بين عمان الأهلية ومركز الفائزون الرياضي دور الضفادع في حمايةالبيئة؟ الاحتلال يعتقل 20 فلسطينيا ويهدم منازل ومنشآت في أريحا والخليل "مراكز البحوث العربية" تناقش إعادة تعريف رأس المال البشري 60 شهيدا و140 مصابا في غزة خلال 24 ساعة تنفيذا للتوجيهات الملكية.. العيسوي يسلم دراجات رباعية الدفع للأمن العام رئيس البرلمان العربي يبحث العلاقات العربية الإفريقية انخفاض الفاتورة النفطية للمملكة في الثلث الأول بحث تعزيز التعاون بين البلقاء التطبيقية والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا 2.748 مليار دينار قيمة الصادرات الكلية في الثلث الأول للعام الحالي مؤتمر صحفي لوزيري الطاقة والاتصال الحكومي الساعة الثانية 1036 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي باربد اليوم ارتفاع أسعار النفط عالميا أوزبكستان وإيران والهند يظفرون بكأس المجموع العام للمصارعة الرومانية
محليات

مستفيدون في الطفيلة: مساكن الأسر العفيفة أدخلت الطمأنينة والراحة في قلوبنا

{clean_title}
الأنباط - أكد مستفيدون من مشروع مساكن الأسر العفيفة في محافظة الطفيلة، أن هذه المكرمة الملكية أدخلت الطمأنينة والراحة في قلوبهم، وجعلتهم يعيشون في أمان واستقرار.
وقالوا إن جلالة الملك عبد الله الثاني، يواصل الليل بالنهار لتأمين حياة فضلى للمواطنين، وإن مشروع إسكان الأسر العفيفة الذي أطلقه جلالته خفف من معاناتهم في إيجاد مأوى ملائم لأسرهم في ضوء عدم مقدرتهم على بناء مساكن لهم.
وقال أبو خالد، إنه لم يخطر بباله أن تنتهي معاناته الدائمة هو وعائلته جراء مداهمة السيول والانجرافات في أودية سيل الحسا لخيمته، حتى طرقت المكارم الملكية بابه، بامتلاكه منزلا جعل معيشته وأسرته في أمان واستقرار.
وحال "أبو خالد" كحال 50 أسرة استفادت من مكرمة مساكن الأسر العفيفة في سيل الحسا حيث يعتمد مواطنون هناك على زراعات موسمية مكشوفة وتربية قطعان متواضعة من الماعز، فأحييت في نفوسهم الأمل والسعادة والراحة بعد محطات صعبة مرت بهم في خيم متهالكة لم تكن تتحمل رياح تلك الجبال المطلة على عفرا.
وقال مدير مديرية التنمية الاجتماعية في الطفيلة، عبد الله الصقور، إن 174 من مساكن مكرمة الأسر العفيفة أقيمت في مناطق: سيل الحسا، وجرف الدراويش، والعين البيضاء، وبصيرا، والقادسية وغيرها من مناطق الطفيلة ما أسهم في توفير العيش الكريم للأسر المستفيدة.
وأضاف أن مديرية التنمية لديها قوائم للأسر الفقيرة الراغبة بالحصول على مساكن، فأعدّت دراسات ميدانية شاملة بحالتهم، تمهيدا لشمولهم بمشاريع مساكن الفقراء أو مساكن الأسر العفيفة، في وقت جرى فيه خلال السنوات الماضية إقامة العديد من التجمعات السكنية ضمن المكارم الملكية في مختلف مناطق الطفيلة.
وقال إن ذلك أسهم في تحسين الوضع المعيشي للمواطنين، ومنحهم فرصة التغلب على صعوبات الحياة وأهمها السكن الملائم.
بدوره، قال رئيس اتحاد الجمعيات الخيرية في الطفيلة، عامر الخوالدة، إن مكرمة مساكن الأسر العفيفة استهدفت أناساً حملوا هم الحياة ووطأة المرض والفقر، فكانت هذه المكرمة الملكية بلسماً لحياتهم ومستقبلهم، بعد أن عاشوا زمانا في بيوت خيش وشعر كان يعاني أصحابها وأسرهم حر الصيف وزمهرير الشتاء ومداهمة السيول.