قوى غزة: قتل المواطنين المنتظرين للمساعدات "جريمة إبادة"
الأنباط - قالت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة، إن قتل قوات الاحتلال للمواطنين المتجمعين في انتظار المساعدات في مدينة غزة جريمة حرب وإبادة جماعية.
ودعت اللجنة، في بيان صحفي، صدر اليوم الخميس، الأمم المتحدة، ومؤسسات المجتمع الدولي، لمحاسبة قوات الاحتلال على جريمتها الجديدة التي نفذتها اليوم باستهداف تجمهر للمواطنين المحاصرين الذين ينتظرون المساعدات الإغاثية جنوب مدينة غزة، حيث قتلت وأصابت العشرات منهم.
واعتبرت هذه المذبحة الجديدة جريمة حرب مكتملة الأركان ترتكبها قوات الاحتلال، استمرارًا لجرائمها في التطهير العرقي والإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة.
وحملت في البيان، "الأمم المتحدة والأطراف الدولية والإقليمية كافة، مسؤولية الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بتأخير المساعدات، وتعقيد دخولها، وحرمان شعبنا من أبسط حقوقه في الحياة".
وأكدت أن جرائم الاحتلال الفاشي المتواصلة، لن تؤدي إلى استسلام الشعب الفلسطيني، وسيبقى صامدًا على أرضه مهما بلغت التضحيات.
ومساء اليوم، أُعلن ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 25 شهيدًا و120 جريحاً جراء المجزرة التي ارتكبها الاحتلال، بحق مواطنين، أثناء انتظار شاحنة المساعدات، قرب دوار الكويت في حي الزيتون جنوب مدينة غزة.
ودعت اللجنة، في بيان صحفي، صدر اليوم الخميس، الأمم المتحدة، ومؤسسات المجتمع الدولي، لمحاسبة قوات الاحتلال على جريمتها الجديدة التي نفذتها اليوم باستهداف تجمهر للمواطنين المحاصرين الذين ينتظرون المساعدات الإغاثية جنوب مدينة غزة، حيث قتلت وأصابت العشرات منهم.
واعتبرت هذه المذبحة الجديدة جريمة حرب مكتملة الأركان ترتكبها قوات الاحتلال، استمرارًا لجرائمها في التطهير العرقي والإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة.
وحملت في البيان، "الأمم المتحدة والأطراف الدولية والإقليمية كافة، مسؤولية الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بتأخير المساعدات، وتعقيد دخولها، وحرمان شعبنا من أبسط حقوقه في الحياة".
وأكدت أن جرائم الاحتلال الفاشي المتواصلة، لن تؤدي إلى استسلام الشعب الفلسطيني، وسيبقى صامدًا على أرضه مهما بلغت التضحيات.
ومساء اليوم، أُعلن ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 25 شهيدًا و120 جريحاً جراء المجزرة التي ارتكبها الاحتلال، بحق مواطنين، أثناء انتظار شاحنة المساعدات، قرب دوار الكويت في حي الزيتون جنوب مدينة غزة.
تابعو الأنباط على 
