شركات إسرائيلية تفصل موظفيها بشكل جماعي بسبب طوفان الأقصى
الأنباط - أوضح تقرير حديث، مدى تعمق الأزمة المالية للشركات الإسرائيلية بسبب عملية "طوفان الأقصى" والتي كانت نتيجتها فصل موظفي 11 شركة، خلال أقل من شهرين.
وأوضح موقع كالكاليست الإسرائيلي اليوم الاثنين، أن نسب الفصل بحسب التقرير تراوحت بين 10-25 بالمئة باستثناء شركة واحدة، وأن عدد الموظفين المفصولين بلغ 900 موظف داخل بعض الشركات.
وأظهر التقرير أيضا، أن عمليات الفصل الأكثر تمت خلال شهر كانون الأول الماضي، حيث وقع أكثر من 70 بالمئة من حالات الفصل الجماعي.
وورد في بيانات الفصل لكل شركة من الشركات، أسباب مالية وأرقام لخسائر في قيمة الشركة كانت وراء عملية الفصل الجماعي.
وفي ذات السياق، أظهر التقرير تراجع استخدام المجال الجوي لدولة الاحتلال بنحو 75 بالمئة خلال فترة الحرب.
وذكر التقرير نقلا عن إدارة المطارات الإسرائيلية، أن النشاط الجوي انخفض في كانون الأول الماضي بنسبة 78 بالمئة، موضحا أن مليوني شخص فقط سافروا عبر المجال الجوي الإسرائيلي خلال أيام الحرب، وسط توقف أغلب شركات الطيران عن تسيير الرحلات عبر مطارات دولة الاحتلال.
كما ذكر التقرير أيضا، أن زيادة الرحلات في مطار بنغوريون بنسبة 10 بالمئة، سببه توقف شركات الطيران الأجنبية عن العمل في إسرائيل، وتزايد الحاجة للمطار الذي يسير رحلات شركة" العال الإسرائيلية" والتي لم تتوقف خلال الحرب.
وأوضح موقع كالكاليست الإسرائيلي اليوم الاثنين، أن نسب الفصل بحسب التقرير تراوحت بين 10-25 بالمئة باستثناء شركة واحدة، وأن عدد الموظفين المفصولين بلغ 900 موظف داخل بعض الشركات.
وأظهر التقرير أيضا، أن عمليات الفصل الأكثر تمت خلال شهر كانون الأول الماضي، حيث وقع أكثر من 70 بالمئة من حالات الفصل الجماعي.
وورد في بيانات الفصل لكل شركة من الشركات، أسباب مالية وأرقام لخسائر في قيمة الشركة كانت وراء عملية الفصل الجماعي.
وفي ذات السياق، أظهر التقرير تراجع استخدام المجال الجوي لدولة الاحتلال بنحو 75 بالمئة خلال فترة الحرب.
وذكر التقرير نقلا عن إدارة المطارات الإسرائيلية، أن النشاط الجوي انخفض في كانون الأول الماضي بنسبة 78 بالمئة، موضحا أن مليوني شخص فقط سافروا عبر المجال الجوي الإسرائيلي خلال أيام الحرب، وسط توقف أغلب شركات الطيران عن تسيير الرحلات عبر مطارات دولة الاحتلال.
كما ذكر التقرير أيضا، أن زيادة الرحلات في مطار بنغوريون بنسبة 10 بالمئة، سببه توقف شركات الطيران الأجنبية عن العمل في إسرائيل، وتزايد الحاجة للمطار الذي يسير رحلات شركة" العال الإسرائيلية" والتي لم تتوقف خلال الحرب.
تابعو الأنباط على 
