الرئيس الجزائري يدعو لتكثيف الجهود الجماعية للمرافعة لصالح القضية الفلسطينية
الأنباط - - دعا الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، الجمعة، إلى تكثيف الجهود الجماعية للمرافعة لصالح القضية الفلسطينية من أجل إعلاء صوت الحق، وتغليب منطق القانون، في وجه آلة الدمار الصهيونية على أرض فلسطين المحتلة.
ووفق ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، شدد الرئيس تبون، على أن الإبادة الجماعية في غزة مثال على إخفاق المجتمع الدولي بفرض ضوابط على الجميع دون انتقاء، وأن زمن اللاعقاب قد ولى.
وأضاف في كلمته التي ألقاها الوزير الأول، نذير العرباوي، بمناسبة انعقاد القمة التاسعة عشرة لحركة عدم الانحياز، المنعقدة بالعاصمة الأوغندية كمبالا، أن حرب الإبادة الجماعية والممارسات اللاإنسانية لجنود الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني العزل من نساء وأطفال ورضع، خاصة بقطاع غزة، على مرأى ومسمع من العالم أجمع، مثال واضح على إخفاق المجتمع الدولي بفرض ضوابط وقيود تنطبق على الجميع دون انتقاء أو تمييز.
وأكد الرئيس الجزائري، أن الاحتلال الإسرائيلي يضرب بقرارات الشرعية الدولية عرض الحائط، ويرفض الانصياع لقرارات مجلس الأمن، والاستجابة لخيار السلام، من دون محاسبة أو عقاب، .
وشدد أنه في ظل هذا الوضع المأساوي، يتعين على الحركة ودولها الأعضاء التأكيد بصوت عال، أن زمن اللاعقاب واللاحساب قد ولى، مثمنا تمسك الحركة الدائم بدعم القضية الفلسطينية بوصفها قضية عادلة يرتبط حلها بتجسيد مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها، وإيمانهم الثابت بضرورة إنهاء أشكال الاحتلال كافة وتصفية كل صور الاستعمار، كما ورد في الوثيقة الختامية لهذه القمة.
ووفق ما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، شدد الرئيس تبون، على أن الإبادة الجماعية في غزة مثال على إخفاق المجتمع الدولي بفرض ضوابط على الجميع دون انتقاء، وأن زمن اللاعقاب قد ولى.
وأضاف في كلمته التي ألقاها الوزير الأول، نذير العرباوي، بمناسبة انعقاد القمة التاسعة عشرة لحركة عدم الانحياز، المنعقدة بالعاصمة الأوغندية كمبالا، أن حرب الإبادة الجماعية والممارسات اللاإنسانية لجنود الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني العزل من نساء وأطفال ورضع، خاصة بقطاع غزة، على مرأى ومسمع من العالم أجمع، مثال واضح على إخفاق المجتمع الدولي بفرض ضوابط وقيود تنطبق على الجميع دون انتقاء أو تمييز.
وأكد الرئيس الجزائري، أن الاحتلال الإسرائيلي يضرب بقرارات الشرعية الدولية عرض الحائط، ويرفض الانصياع لقرارات مجلس الأمن، والاستجابة لخيار السلام، من دون محاسبة أو عقاب، .
وشدد أنه في ظل هذا الوضع المأساوي، يتعين على الحركة ودولها الأعضاء التأكيد بصوت عال، أن زمن اللاعقاب واللاحساب قد ولى، مثمنا تمسك الحركة الدائم بدعم القضية الفلسطينية بوصفها قضية عادلة يرتبط حلها بتجسيد مبدأ حق الشعوب في تقرير مصيرها، وإيمانهم الثابت بضرورة إنهاء أشكال الاحتلال كافة وتصفية كل صور الاستعمار، كما ورد في الوثيقة الختامية لهذه القمة.
تابعو الأنباط على 
