عيد ميلاد سعيد نور الكوري الميثاق الوطني يعقد لقاءات تواصلية في البلقاء لاستعراض رؤية وأهداف الحزب جمعية المطاف للتراث والفنون البحرية براس الخيمة تشارك في الدورة الـ 16 لمهرجان الدولي لأطفال السلام في المغرب الوزني يكتب: التجارة الرقمية من لا يتطوَّر ينقرض مارسيل خليفة للأنباط : الأغنية والموسيقى جزء من المقاومة الامير فيصل يحضر حفل افنتاح الألعاب الاولمبية في باريس ال أبو حسن (الياموني) وال العوران ينعون الدكتور رائف فارس مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش الفريق العسكري الأردني يتسلق عاشر أعلى جبل في العالم روسيا تعرب عن قلقها من عرقلة السلطات الإسرائيلية إمدادات المساعدات إلى غزة رئيس بلدية المفرق الكبرى يهنئ بإدراج موقع ام الجمال السياحي إلى قائمة التراث العالمي رياضة الأمن العام تواصل تميزها وتحصد مراكز متقدمة في غرب اسيا للجودو تهانينا لمحمد بسام الفايز على تخرجه المتميز مهند هادي يقدم لمجلس الأمن الدولي إحاطة حول الوضع الانساني في غزة المستشفى الميداني الأردني غزة 79 يجري عملية جراحية لطفل رضيع الشبكة القانونية للنساء العربيات تعقد اجتماعها السنوي الثاني في عمان. ليلة لبنانية فلسطينية في جرش الطلب على الكهرباء عند مستويات قياسية بدعم من ارتفاع درجات الحرارة الدكتورة ماجدة إبراهيم تكتب مهن مرفوضة للمرأة من باب درء المفاسد وسمعة العائلة الدكتورة مرام بني مصطفى تكتب:ضعف الشخصية عند الطفل وكيفية التعامل معه
محليات

وزير البيئة يشارك في اجتماع حصيلة الجرد العالمي والتكيف

{clean_title}
الأنباط -
شارك وزير البيئة، الدكتور معاوية الردايدة، اليوم الأحد، في الاجتماع المتعلق بحصيلة الجرد العالمي والتكيف، على هامش مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين (COP-28)، الذي تستضيفه الإمارات العربية المتحدة في دبي.
وأكد الردايدة في كلمة ألقاها خلال الاجتماع، ضرورة بذل الجهود الجادة لتعزيز إجراءات التكيف وتعزيز قدرة العالم على الصمود في مواجهة تغير المناخ، وضرورة التركيز على المجتمعات الأكثر ضعفاً في جميع أنحاء العالم.
وأشار إلى وضع الأردن الحالي لما يعانيه من تداعيات التغير المناخي، من ارتفاع درجات الحرارة، وانخفاض هطول الأمطار وزيادةالجفاف، إضافة إلى أن ثلث سكان الأردن هم من اللاجئين الذين لجأوا من الصراعات الإقليمية على مدى عقود متتالية، ما أدى إلى زيادة سكانية حادة، وما يرتبط بها من ضغوط على الموارد الطبيعية المحدودة، والنظم البيئية الهشة، والبنية التحتية.
كما أشار إلى أن جلالة الملك عبد الله الثاني، أطلق "مبادرة مترابطة -المناخ -اللاجئين" في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP-27) في شرم الشيخ العام الماضي، ودعمها من قبل 58 دولة حتى الآن، والتي تعمل أيضًا كأحد الحلول لإعلان الإغاثة والتعافي والسلام – الذي سيتم إطلاقه في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP-28).
وعرض الردايدة لآخر السياسات والخطط الوطنية والمشاريع التي صدرت، والمتعلقة بالتكيف بآثار التغير المناخي التي تمس القطاعات كافة.
وشدد على ضرورة سد فجوة تمويل التكيف في الدول النامية، والتركيز بشكل خاص على مشاريع البنية التحتية، ونقل التكنولوجيا، وبناء القدرات للتعامل مع تأثيرات تغير المناخ ، وتمثل فرصاً للاستثمارات، وايجاد فرص العمل، والابتكار، وريادة الأعمال، وتحقيق أهداف التنمية المناخية والاقتصادية للبلدان النامية.
واشاد بجهود الإمارات العربية المتحدة، من خلال تحفيز تفعيل صندوق للخسائر والأضرار الناجمة عن التغير المناخي، وهي خطوة نوعية كبيرة، حيث قدمت الإمارات مساهمة بقيمة 100 مليون دولار، إضافة إلى مساهمة مماثلة من ألمانيا ومساهمات من دول أخرى