اقتصاديون يؤكدون ضرورة تعزيز التعاون التجاري مع الاتحاد الأوروبي 10شهداء وعشرات الجرحى جراء قصف الاحتلال لمناطق في غزة وفيات الأردن.. السبت 7-9-2024 طقس معتدل خلال الأيام الأربعة المقبلة الوحدات يفوز على معان بالثلاثة اليقظة مطلوبة وجملة المشهد تتغير ! أمادو موتاري يحط الرحال في قلعة الزعيم وكالة ستاندرد اند بور ز ترفع التصنيف الائتماني الاردني لأول مره منذ ٢١ عام إلى BB- مليونين درهم من حاكم الشارقة دعما لإتحاد الكتاب مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي عشيرتي الصرايرة والبطوش سأنتخب رغم ما قاله المعايطه فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في الشمال غدا 50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مراكز الخدمات الحكومية تعلن عن ساعات العمل ليوم الاقتراع الأونروا: وصلنا إلى 160 ألف طفل للتطعيم ضد الشلل جنوب قطاع غزة "العفو الدولية" تدعو للتحقيق بجرائم حرب إسرائيلية بقطاع غزة إجلاء 420 ألف شخص في مقاطعة هاينان بجنوبي الصين مع اقتراب الإعصار "ياغي" النفط يرتفع بشكل طفيف ويقترب من أكبر خسارة أسبوعية في عام المناضل قدورة فارس من "منتدى العصرية": فظائع سجون الإحتلال لم تشهد مثلها السجون على امتداد التاريخ بدء المرحلة الثانية لصرف المستحقات والرديات لطلبة المنح والقروض الداخلية
محليات

" العشق المحظور " رواية ترى النور للكاتبة هيا جمعه

 العشق المحظور  رواية ترى النور للكاتبة هيا جمعه
الأنباط -
 صدرت  رواية بعنوان " العشق المحظور " للكاتبه الروائية هيا جمعه والتي تحمل طابع رومانسي .
وتركت الكاتبة  التناقضات للقارئ ليرى نزفها يغسل جدران قلبك في أزقة العشق المحظور. وترى عالم العشق المحظور على حقيقته وتعيش تفاصيل تناقضاته وتحلق في السماء بقلبك وروحك حرًا خارج عالم العشق المحظور وأدعك لتجيب عن تلك الاسئلة في مقدمتها هل للعشق ديٌن وهويه؟

بين أزقة الروح تسكن عدة متناقضات تستبيح مشاعرنا وتعبث في عقولنا . 
تلك المشاعر ّنحرمها تارة وأخرى نتلذلذ بها وكأن دستور المشاعر يقبل المزاجية ويتلون بها. 
القبليُة سيف يهوي بحدة وسط متغيرات نفسيه ذاتيه ويجعل تشريعات القلب مرنه وفق إحتياجه الشخصي ويضرب بعرض قلب الاخر ولا يأبه به.
 العرقية و الاقليمية تقتات على روحنا وتمزق شراع الامل بسادية سقيمة باهتٌة في تفاصيلها. ولا ترحمنا الطائفية التي نلوذ إلى محرابها عٌلها تستر ُعري أرواحنا فتضعنا في مقصلة إغتراب النفس وتغتصب أجسادنا. أنى لهذا القلب أن يستظل تحت ظل القمر ويمارس
طقوسه القلبية بلا خوٍف ورهبة من عيون الشمس الحارقة؟ كيف للعاشِق أن يصلي صلاوة عشقه المحظور في ظل سيادة العرف والاقليمية دون أن تباغته مطرقة الطائفية والجنسية؟ 
إنها تلك التناقضات التي تجوب عواصم مدن عشقنا فهل لها مالٌذ في قلبك يحتضنها ويربت على أجنحة عشقها لتعانق السماء وتكون حدودها. 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير