منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الطاقة اليوم ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في بنجلاديش إلى 67 شخصًا عين على القدس يسلط الضوء على عزم الاحتلال تسويق الرواية الصهيونية في الأقصى وفيات الثلاثاء 3-9-2024 طقس معتدل الحرارة في معظم المناطق حتى الجمعة كيف يُمكن الحفاظ على مناعة الأطفال مع العودة إلى الدراسة ماذا يحدث في الجسم عند التوقف عن استخدام الملح؟ التعمري يرفض عرض الشباب و يقرر الاستمرار مع مونبليه الفرنسي وزارة التربية والتعليم البحرينية ومنظمة اليونسكو يقيمان حفل تسليم جائزة اليونسكو - الملك حمد لاستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصال في مجال التعليم الاردني الكويتي وجمعية لجنة اليتيم العربي يوقعان اتفاقية تعاون الكايد: "الأردنية لتطوير المشاريع" دعمت 542 منشأة اقتصادية اردنية الانتخابات القادمة تكهنات ووقائع قمع الاحتجاجات في "إسرائيل" تكشف الوجه المظلم لحكومة الاحتلال مزارعون يشتكون: القرار مجحف.. و"الوزارة": نحمي المنتج المحلي ونمنع المنافسة غير العادلة لليمون العربي بريطانيا تعلق جزئيا صادرات أسلحة إلى إسرائيل منتخب الشباب لكرة السلة يخسر أمام نيوزيلندا الأُردن الهاشمي.. جاذب عالمياً.. تاريخ وحضارةً وثقافة وموقع سياحي الأمير مرعد يفتتح مركز بذور الأمل للعلاج والتأهيل يوم علمي بمستشفى الأميرة بديعة حول وفيات الأمهات خلال الحمل السعودية: إعادة تشكيل مجلس الشورى وهيئة كبار العلماء
عربي دولي

انهيار 8 صوامع تضررت جراء انفجار مرفأ بيروت

انهيار 8 صوامع تضررت جراء انفجار مرفأ بيروت
الأنباط -
انهارت اليوم الثلاثاء آخر ثمانية صوامع حبوب في الجزء الشمالي من الإهراءات التي تضرّرت جراء الانفجار المدمر الذي وقع في مرفأ بيروت في أغسطس 2020، وفق ما شاهد مراسلون لوكالة فرانس برس كانوا في المكان.

وجاء انهيار الصوامع بعد أسابيع من اندلاع حريق نجم، وفق مسؤولين وخبراء، عن تخمّر مخزون الحبوب الذي بقي في المكان بعد الانفجار، جراء الرطوبة وارتفاع الحرارة.

وسقطت أجزاء من الإهراءات الشمالية على دفعات منذ 31 يوليو، كانت إحداها في الرابع من أغسطس، ذكرى حصول الانفجار، لكن سقوط اليوم هو الأكبر.

وكانت النيران اشتعلت طيلة ساعات في أجزاء جديدة من آخر ثمانية صوامع قمح متبقية في الجهة الشمالية، ما تسبّب بدخان كثيف على مدى أيام قبل سقوطها بالكامل.

وفي أبريل الماضي، اتخذت الحكومة اللبنانية قراراً بهدم الإهراءات خشية على السلامة العامة، لكنها علّقت تطبيقه بعد اعتراضات قدّمتها مجموعات مدنية ولجنة أهالي ضحايا انفجار المرفأ التي طالبت بتحويل الإهراءات معلما شاهدا على الانفجار. ولم تعمل السلطات على تفريغ الصوامع من الحبوب.


وأرسل رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، اليوم الثلاثاء، كتاباً لوزير الأشغال علي حمية يطلب منه "الإفادة عن الإجراءات الواجبة للإبقاء على الصوامع الجنوبية كمعلم تاريخي تخليداً لذكرى شهداء المرفأ".

وقال المهندس الذي ركب أجهزة استشعار داخل الصوامع إيمانويل دوراند: "الكتلة الجنوبية المتبقية ثابتة حتى الآن".

وشهد مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس 2020 انفجاراً ضخماً أودى بحياة أكثر من مئتي شخص، وتسبّب بإصابة أكثر من 6500 آخرين بجروح، ملحقاً دماراً واسعاً بالمرفق وعدد من أحياء العاصمة اللبنانية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير