توقيع كتاب بعنوان أمهات في عالم رقمي بإربد
الأنباط - )- نظم منتدى الجياد للثقافة والتنمية، مساء أمس الثلاثاء، حفلا لتوقيع كتاب بعنوان "أمهات في عالم رقمي"، الصادر عن دار ابن رشيق عمان / الأردن، للمؤلفة الدكتورة مها مبيضين، وذلك ضمن الأمسيات الدورية الأسبوعية لبرنامج حديث الثلاثاء.
وخلال الحفل الذي رعت فعالياته الرئيس الفخري لمنتدى الجياد الأديبة سلامة عبد الحق، قدم الأديب جروان المعاني قراءة نقدية في الكتاب، أشاد من خلالها بالكتاب ومجموعاته القصصية، لما احتواه من آراء تعبر عن المرأة بكافة حالاتها، وانحيازها لكينونتها، ولدورها الكبير في بناء الكون، والتحديات التي تواجهها كأم وسيدة في العالم الرقمي، مشيرا الى سيرتها الأكاديمية والإبداعية.
بدوره، أشاد الأديب والروائي هاشم غرايبة بمنتدى الجياد وما يقدمه للساحة الثقافية الأردنية والعربية، كما تطرق بالبناء للمجموعة القصصية والتي أصر على تصنيفها كرواية، قائلا إن "القصص تتكامل طوليا لتشكل حكاية جمعية للأم، بكل حالاتها، وكيف التقطت الدكتورة معاناة الأم في هذا الزمن وكيف أثبتت نفسها بالرغم من سطوة الذكر".
كما أشاد الباحث عبد المجيد جرادات بالمجموعة القصصية، وتحدث عن البناء اللغوي وسيمياء النص ودلالاته البلاغية والدرامية، أما الأديب صالح حمدوني فقد ذهب للعالم الرقمي وتأثيره على الأسرة والأم بشكل رئيسي مما كان المحرض الأول للقصص التي كانت الأم ومواقع التواصل في مواجهته مباشرة.
من جانبها، أكدت الدكتورة المبيضين أن ما قدمته هو قصص تمثل واقعا معاشا، مع رفضها لكثير من معطياته، بل دعت للتعلم من القصص واعتبارها صورا في كثير من الأحيان تدعو للحذر أكثر من اللوم.
وفي نهاية اللقاء قدم رئيس منتدى الجياد الأديب سامر المعاني درع المنتدى للمشاركين فيما وقعت الدكتورة المبيضين مؤلفها لجميع الحضور .
(بترا
وخلال الحفل الذي رعت فعالياته الرئيس الفخري لمنتدى الجياد الأديبة سلامة عبد الحق، قدم الأديب جروان المعاني قراءة نقدية في الكتاب، أشاد من خلالها بالكتاب ومجموعاته القصصية، لما احتواه من آراء تعبر عن المرأة بكافة حالاتها، وانحيازها لكينونتها، ولدورها الكبير في بناء الكون، والتحديات التي تواجهها كأم وسيدة في العالم الرقمي، مشيرا الى سيرتها الأكاديمية والإبداعية.
بدوره، أشاد الأديب والروائي هاشم غرايبة بمنتدى الجياد وما يقدمه للساحة الثقافية الأردنية والعربية، كما تطرق بالبناء للمجموعة القصصية والتي أصر على تصنيفها كرواية، قائلا إن "القصص تتكامل طوليا لتشكل حكاية جمعية للأم، بكل حالاتها، وكيف التقطت الدكتورة معاناة الأم في هذا الزمن وكيف أثبتت نفسها بالرغم من سطوة الذكر".
كما أشاد الباحث عبد المجيد جرادات بالمجموعة القصصية، وتحدث عن البناء اللغوي وسيمياء النص ودلالاته البلاغية والدرامية، أما الأديب صالح حمدوني فقد ذهب للعالم الرقمي وتأثيره على الأسرة والأم بشكل رئيسي مما كان المحرض الأول للقصص التي كانت الأم ومواقع التواصل في مواجهته مباشرة.
من جانبها، أكدت الدكتورة المبيضين أن ما قدمته هو قصص تمثل واقعا معاشا، مع رفضها لكثير من معطياته، بل دعت للتعلم من القصص واعتبارها صورا في كثير من الأحيان تدعو للحذر أكثر من اللوم.
وفي نهاية اللقاء قدم رئيس منتدى الجياد الأديب سامر المعاني درع المنتدى للمشاركين فيما وقعت الدكتورة المبيضين مؤلفها لجميع الحضور .
(بترا
تابعو الأنباط على 
