يوم ثقافي لتعزيز الحوار بين الثقافات في الجامعة الأردنية للحفاظ على حدة العقل .. 8 عادات يجب توديعها عيد ميلاد الأمير علي بن الحسين اليوم أكثر من مجرد انتعاش.. شرب الماء وأثره على الصحة رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد في أم الجمال اليوم طفرة تجارية مرتقبة مع سوريا والاستعدادات على قدم وساق التغيرات المناخية ومدى تأثيرها على أمطار بلاد الشام هل يكفي الحد الجديد للأجور لمواجهة تحديات المعيشة؟ عزاء فتحية وسقوط نظام الاسد أحمد الضرابعة يكتب : الشارع السياسي الأردني: مقدمات ونتائج إسناد القرار السياسي بمنظومة علمية مرصد الزلازل الأردني: لا أحداث زلزالية خلال الساعات الماضية الأمن العام ينفذ حملة تبرع بالدم للمرضى الراقدين على أسرة الشفاء علاج الصداع من دون أدوية إصابة 3 جنود إسرائيليين في غزة الهاشميون رعاة لكرامة الأردنيين وحفظ حقوقهم وتأصيلا لبث روح المحبة والتسامح تشكيل لجنة مؤقتة لاتحاد الكيك بوكسينغ نتائج الليغا والبرميرليغ.. ريال مدريد يقتنص الوصافة وبورنموث يفجر مفاجأة كبرى رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسَّان يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة اسرة جريدة الانباط تنعى والدة احمد عبد الكريم

طبيب يوضح كيف زاد كورونا من الوفيات بسبب التدخين

طبيب يوضح كيف زاد كورونا من الوفيات بسبب التدخين
الأنباط -
الإقلاع عن التدخين يعد أمرًا صعبًا، لكن أضرار التدخين على جسمك هي الأسوأ، تابع قراءة المقال، والذي سيجعلك ستفكر كثيرًا قبل إشعالك للسيجارة، حيث كشف الدكتور الروسي أرتور غاراغانوف، لماذا يرفض بعض الناس رفضا قاطعا تصديق حقائق مؤكدة علميا عن الفيروس التاجي المستجد.
وأشار الدكتورفي حديث لراديو "سبوتنيك"، إلى أنه وفقا لخبراء هيئة حماية المستهلك في روسيا، عند إصابة الشخص المدخن بمرض "كوفيد-19" الذي يسببه الفيروس التاجي المستجد، يكون أكثر عرضة لخطر الإصابة بالشكل الحاد من المرض. لأن التدخين يؤثر سلبا في وظائف الرئتين، ما يصعب على الجسم مكافحة الفيروس.
ومن المفارقات المنتشرة نوعا ما، ان بعض المدخنين على يقين من أن عادة التدخين ليست مضرة، بل وتحمي من الفيروس التاجي المستجد.

ويقول، "انتشر في الفترة الأخيرة مفهوم خاطئ في مجال المعلومات، وهو أن التدخين يحمي من الفيروس التاجي المستجد. وغالبا ما يحاول المدمنون على التدخين، تجنب أي تغيرات. وعندما يجري الحديث عن ضرورة عمل شيء ما غير مدرج في نظامهم الحياتي، يقاومونه، ويعارضون التطعيم بشدة مستندين إلى تأكيدات كاذبة، تفيد بأن النيكوتين يحمي من شيء ما".

ويضيف، أن هؤلاء الأشخاص برفضهم ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية بما فيها التطعيم، يعرضون أنفسهم وأقاربهم والمحيطين بهم إلى خطر مميت. وبما أنهم كقاعدة عامة يتقبلون المعلومات "الرسمية" بعدائية، فعلى المقربين منهم تحمل عبء إقناعهم بضرورة التطعيم والإجراءات الوقائية الأخرى.

ويقول، ""يجب تشجيع أحبائهم وأقاربهم على الاعتناء بأنفسهم والعناية بصحة هؤلاء المدمنين. بالطبع سيحصلون على نصيبهم من المقاومة. ولكن مع ذلك، يجب على المحيطين بهم إقناعهم بخطر الفيروس التاجي المستجد والعواقب الناتجة عن الإصابة به".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير