وزير الطاقة: العراق يوافق على تمديد مذكرة تفاهم تجهيز النفط الخام قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد الموافق للحادي والعشرين من تمُّوز 2024م زين والتدريب المهني تُطلقان دورات تدريبية مجانية مكثفة عمان الأهلية تشارك بحفل إطلاق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من محافظة البلقاء تعزيز شبكة الوقاية من العيوب الخلقية بين المواليد في الصين شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان مؤشر بورصة عمان ينهي تعاملاته على انخفاض إعداد دليل جائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية إهانة للمرأة الأردنية وإنكار لمطالب العمال .. "الصناعات الغذائية" توضح تفاصيل قضية عمال مياه اليرموك ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 38983 شهيدا رئيس الجامعة الأردنية يفتتح قاعة "عزت زاهدة" في وحدة المكتبة بعد إعادة تهيئتها وتحديثها مديرية الأمن العام تسيّر دراجات دفع رباعي لتعزيز الأمن البيئي والسياحي استثمار لبناني في مادبا بحجم 15 مليون دينار كناكريه: 514 مليون دينار أرباح صندوق استثمار اموال الضمان للنصف الاول من العام 2024 الاحتلال يعتقل 26 فلسطينيا بالضفة الغربية منتخب الكرة يجري تعديلا على برنامج مبارياته الودية في تركيا نابلس : إصابات إثر اعتداء مستوطنين على فلسطينيين ومتضامن أجنبي إصابة جنديين إسرائيليين خلال اقتحام الاحتلال مدينة طوباس تدريبات صباحية ومسائية للمنتخب الوطني لكرة القدم في معسكر تركيا
كتّاب الأنباط

الجامعات في العالم المتقدم

{clean_title}
الأنباط -
الجامعات في العالم المتقدم
الجامعات في العالم المتقدم منابر التقدم العلمي ومنابر بناء الإنسان في احترام الرأي والرأي الآخر والحريه المسؤؤله والولاء المطلق للدوله ومنابر البحث العلمي والاختراعات ومنابر التأهيل لبناء خريجين كفاءات يعملون في المجتمعات فقد تختلف مع دوله في المنطقه ولكن معاهدها وجامعاتها من المنافسين عالميا فالتقدم التكنولوجي الهائل مصدره العقول في الجامعات وقد تختلف أو تتفق مع دول خارج المنطقه ولكن جامعات فيها متقدمه وقنوات التواصل الاجتماعي تم اختراعها نتيجة أبحاث جامعيه وهناك جامعات موازنتها نتيجة الأبحاث والاستثمار بعشرات المليارات فالدول المتقدمه تخصص من ٤% إلى ٥% من دخلها القومي للأبحاث العلميه والجامعات في العالم المتقدم تدار من إدارات كفؤه ومنجزه متفاعله مع المجتمعات المحليه تبحث عن التطوير والتخطيط للمستقبل وتقدم العالم بفعل التعليم والهرم التعليمي الذي يدخل فيه ٨٥%نحو تعليم تطبيقي ومسارات مهنيه متطوره والجامعات في العالم المتقدم ليست لجهه أو منطقه ولا يبقى فيها أشخاص همهم الإساءات ونشر الفوضى ففيها الكفاءه والعداله وسيادة القانون وليست مكانا للتنمية الاجتماعيه ويراقب ويتابع كل من يعمل بها بدءا من رئيس القسم والعميد وكل الاداره وكل من لا ينجز ولا يعمل يغير فلا شلليه ولا جهويه ولا مناطقيه ولا مجموعات تتظاهر ضد ادارتها لأسباب شخصيه ولا وتسابات ولا قنوات تواصل اجتماعي تسىء فالقانون والنظام هو من يحكم والعداله هي الأساس ولذلك تقدم العالم من خلال التعليم العام والعالي من كليات وجامعات ومن يقرأ ويتابع والفيديوهات التي نشاهدها عن اختراعات ونحن نشاهدها أو نتابع صفحات على قنوات التواصل الاجتماعي من تقدم أساسه الجامعات فالادارات الجامعيه لا تخضع إلا لمعيار الكفاءه والإنجاز والمساءله والشفافيه لها من الجميع
ومن ينظر إلى ما يجري في دول غير متقدمه تكنولوجيا يجد بأن ادارات الجامعات الناجحه قد تحارب من فاشلين ومن مجموعات لا تحب النجاح وتريد تحويلها إلى واجهات ومناطقيه وجهويه وشلليه فغير الناجح والمشكوك في شهاداته وغير القادر ومن عليه شبهات فساد يعمل على محاوله تحطيم الناجح والمنجز والقيادي فجامعات العالم غير المتقدم ان الاوان ان تجري إصلاحات اداريه داخليه وثورات اداريه داخليه عنوانها الكفاءه والإنجاز والإبداع وتكون نموذجا في النجاح والشراكه مع القطاع الخاص والمجتمعات المحليه( التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع ) وفي رأيي بأن أنظمة الدول الناميه السياسيه تتقدم اكثر وترضي شعوبها ان تبدأ بثورات اداريه بيضاء من الجامعات قائمه على الكفاءه والإنجاز بدءا من رؤساء الاقسام وتعطى مهلا لا تزيد عن ستة أشهر أو تغير فالجامعات تقود المجتمعات ايجابيا وليست ظواهر سلبيه عند البعض في بعض المجتمعات عالميا هي التي تقودها فالجامعات عالميا ليست مكانا للجهويه والشلليه والمناطقيه والاقليميه بل هي عالميا مكان الابداع والعمل والإنجاز والكفاءه والاخلاص والانتماء. والعداله وسيادة القانون
حمى الله وطننا الاردن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وسمو ولي العهد الأمير الحسين المعظم
أد مصطفى محمد عيروط