إعداد دليل جائزة ولي العهد لأفضل تطبيق خدمات حكومية إهانة للمرأة الأردنية وإنكار لمطالب العمال .. "الصناعات الغذائية" توضح تفاصيل قضية عمال مياه اليرموك ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 38983 شهيدا رئيس الجامعة الأردنية يفتتح قاعة "عزت زاهدة" في وحدة المكتبة بعد إعادة تهيئتها وتحديثها مديرية الأمن العام تسيّر دراجات دفع رباعي لتعزيز الأمن البيئي والسياحي استثمار لبناني في مادبا بحجم 15 مليون دينار كناكريه: 514 مليون دينار أرباح صندوق استثمار اموال الضمان للنصف الاول من العام 2024 الاحتلال يعتقل 26 فلسطينيا بالضفة الغربية منتخب الكرة يجري تعديلا على برنامج مبارياته الودية في تركيا نابلس : إصابات إثر اعتداء مستوطنين على فلسطينيين ومتضامن أجنبي إصابة جنديين إسرائيليين خلال اقتحام الاحتلال مدينة طوباس تدريبات صباحية ومسائية للمنتخب الوطني لكرة القدم في معسكر تركيا ما هي أسباب عودة كورونا المفاجئة هذا الصيف؟ سماوي: إلغاء فعاليات المسرح الجنوبي لأول مرة منذ 40 عاما في جرش البرلمان العربي يؤكد الدور التنموي الرائد للبنك الدولي "المفرق الكبرى" أول بلدية تبث نشرة إخبارية تلفزيونية رقمية بلغة الإشارة الأردن وتونس يؤسسان لمرحلة جديدة من العمل والتشاركية التجارية والاستثمارية مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الطاقة تطرح عطاء لشراء أجهزة الحركة الزلزالية القوية قلق أممي ازاء الغارة الإسرائيلية على اليمن
كتّاب الأنباط

الأمن القومي الاردني(٢)

{clean_title}
الأنباط -
 الجيش العربي المصطفوي(الجيش الاردني)
اليوم بدأت إعادة القراءه في كتاب(أيام لا تنسى ) فكلما أقرأه أشعر بالفخر والاعتزاز في جيشنا الاردني(العربي المصطفوي)ورجالاته الشجعان الابطال وفي عام ١٩٨٠ كان يحدثني العقيد المرحوم والد زوجتي نصر احمد الشبول الذي قضى معظم حياته العسكريه منذ عام ١٩٣٣ في فلسطين عن اللطرون وباب الواد التي شارك فيها والقدس وجنين ويعبد والكرامه ووقفت عام ١٩٩٩ على تلة اللطرون وباب الواد انا وزوجتي وابنتي الان المحاميه الأستاذه نور ورأينا الدبابات على جانبي باب الواد وفي القدس كل شبر فيها دم وجريح ومقاتل شجاع وفي مثلث الشهداء في جنين بطولات الجيش وعلى طول الحدود وفي يعبد جندي شجاع شهيد آخر وقاتل لمدة أسبوع في بطولات يحكي عنها التاريخ وما ان كتبت مقال حتى ارسل الي اعلامي معروف داخل الخط الأخضر ما كتبه قائد الكتيبه الاسرائيليه المكلف باحتلال محور يعبد عن بطولة جيشنا وبطولة بطل شهيد قاوم لمدة أسبوع ومنع التقدم ولعل كما قال لي المرحوم نصر احمد الشبول بأن معركة الكرامه ملحمه بما فيه بكل معنى الكلمه وكل شبر في فلسطين والقدس يعرف جيشنا وبطولته فعقيدته التي يؤمن بها
الله
الوطن
الملك
فجيشنا في كل بيت بحكم الانتساب او النسب أو القرابه أو الجيران من برطعه ويعبد غربا إلى الرويشد شرقا ومن الخليل والسموع جنوبا إلى الطره والشجره شمالاونعرفه جميعا نموذجا في الانضباط والتواضع والمهنيه والقوه والاستبسال وقوة العقيده الراسخه والبعد عن السياسه فتاسس ليكون سيف الحق واستمر وتطور تطورا كبيرا نوعا وعددا وعدة بارادة وادارة قيادتنا الهاشميه منذ المغفور له جلالة الملك المؤسس شهيد الأقصى إلى باني نهضة الاردن المغفور له جلالة الملك الحسين قائد تعريب قيادة الجيش إلى قائدنا الأعلى للقوات المسلحه جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني المعظم
فالامن القومي الاردني من ركائزه الاساسيه الجيش العربي المصطفوي جيشا عربيا مصطفويا قائدنا الهاشمي الأعلى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حفيد رسولنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
قال تعالى( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا)صدق الله العظيم
فالعاملون في جيشنا والمتقاعدون العسكريون يسيرون على نهج واحد كما هو كل اردني واردنيه في الولاء المطلق للاردن وطنا وقيادتنا الهاشميه ولهذا وفي القرن الواحد والعشرين ومئوية الدولة الاردنيه الثانيه وأجيال جديده وتطور اليكتروني عالمي وقريه صغيره وعولمه ووجود قنوات التواصل الاجتماعي وتأثيرها والهواتف الذكيه التي يحملها الصغار والكبار وقدرتها وتاثيرها ووجود اكثر من مليون ونصف على مقاعد المدارس و٣٧٠ الف للان في الجامعات الوطنيه
فمن واجبنا أن نكون جميعا جيشا اليكترونيا نهب للدفاع عن الوطن وما يقال هنا وهناك من قلة ناعقه أو من قلة تشوش بفتن أو اشاعات أو كلام لا قيمة له
فجيشنا النظامي قوي جدا وسياج الوطن وأمنه واستقراره ننام وهو ساهر يحفظ الأرض والعرض نجلس ونعمل والمكيفات في الصيف وهو واقف على الحدود كالاسود في لهيب الحر ونجلس في الشتاء،ونعمل والتدفئه بانواعها تعمل والاسود في الثلج والبرد والمطر فغدا الاردن بقيادتنا الهاشميه الحكيمه المتسامحه العادله البانيه الاداريه البناءه الناجحه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم واحة للامن والاستقرار ونموذج عالميا في الإنجازات والنجاح فجيشنا العربي المصطفوي يد تبني ويد تحمل السلاح وتشارك في ترسيخ السلم وما أجمل اغاني عن جيشنا والتي يعشقها كل اردني واردنيه فكانت مدرسة رقية بنت الرسول الاساسيه والثانويه في ماركا الجنوبيه بادارة رائده نصر احمد الشبول من عام ١٩٨٨ إلى عام ٢٠١٢ نموذجا للتعاون مع جيشنا وأول مدرسه أنشئت فيها معرضا وقاعه هاشميا دائمه ترسخ التطور والنماء في وطننا بدعم من التوجيه المعنوي في جيشنا الباسل واليوم علينا دور في مواد التربيه الوطنيه والعلوم العسكريه والقانون والإعلام والمجتمع والثقافة الاسلاميه والمواطنه الايجابيه وفي المناهج والاذاعه المدرسين الصباحيه ان نعزز القيم ومبادئ تربينا عليها وتعلمناها بأن جيشنا دائما مهاب فسياج الوطن دائما عال بجيشنا واجهزتنا الامنيه وكل من يقترب منه يقترب منا جميعا فنحن كلنا جيش نحيا ونموت من أجل وطن وقياده هاشميه اعطتنا ودعمتنا وتسهر وتعمل وتبني وتدير بنجاح ورؤيا ساميه نحو مستقبل مشرق لنا جميعا فكل الشعب مع قائدنا المفدى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم و مع الجيش والأجهزة الامنيه
كلنا. معك
نفديك من نجيع قلوبنا
وعلمنا سيبقى عال عال عال يرفرف في عنان السماء
فهذه بلدنا وما بنخون عهودها
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
أد مصطفى محمد عيروط