8 إصابات بكورونا تجعل فتاة صلعاء تماماً الأغذية المثالية لمرضى القلب والأوعية الدموية لهذا السبب.. لا تتناول الموز على الريق! بنك الإسكان يدعم أعمال ترميم سكن الطلاب الذكور في مدرسة اليوبيل البنك العربي يجدد دعمه لمشروع التمكين الاقتصادي للمرأة والشباب بالتعاون مع دار أبو عبدالله افتتاح ملتقى مستقبل الإعلام والاتصال بنسخته الثانية كوريا يقتل فرحة الملكي في ديربي الفوضى حسين الجغبير يكتب : على الرئيس تنفيذ زيارات سرية ارتفاع أسعار المعسل يضر بمحلات البيع.. والمقاهي تحافظ على أسعار الأراجيل لجذب الزبائن المخامرة: ليس الاول وفرص الاستثمار ب اسرائيل ستتراجع الأردن يهدر 1.1 مليون طن من الطعام سنوياً.. تحديات بيئية واقتصادية السفير السعودي يسلم رئيس الوزراء الفلسطيني دعما ماليا لمعالجة الوضع الإنساني بغزة العودات: التحديث السياسي يتطلب تضافر جهود الجميع بتوجيهات ملكية ... الأردن يرسل طائرة مساعدات ثانية إلى لبنان أيمن الصفدي: قائد حكومي استثنائي البدور : "الأردن" يدٌ تريد السلام للمنطقة ويدٌ تحمل السلاح إعلان أسماء الطلبة المرشحين للقبول في تخصصات كليتي نسيبة المازنية ورفيدة الأسلمية للتمريض منتخب الشباب يخسر امام قطر ويتاهل للنهائيات الاسيوية الأونروا: كارثة صحية وشيكة بسبب تراكم النفايات في غزة قرعة البطولة العربية للكرة الطائرة تضع المنتخب الوطني في المجموعة الثانية

مجلة أفكار تفتح ملف الأسطورة وأثرها في حياتنا اليوميّة

مجلة أفكار تفتح ملف الأسطورة وأثرها في حياتنا اليوميّة
الأنباط -
 صَدَرَ حديثاً عن وزارة الثقافة، العدد 384 من مجلة "أفكار" الشهريّة، ويرأس تحريرها الدكتور يوسف ربابعة، متضمِّنًا مجموعة من الموضوعات والإبداعات الجديدة التي شارك في كتابتها نخبة من الكُتّاب الأردنيّين والعرب.
وتضمَّن العدد ملفًّا عن الأسطورة وأثرها في حياتنا اليوميّة، قدَّم له يوسف ضمرة بمقدمة يقول فيها: "لقد انحفرت الأساطير في العقل البشري، وأخذت تتحوَّر وتتطوَّر بتطوُّر الحياة، وتمكَّنت من صياغة ميكانيزمات دفاعيّة ضدّ التّلاشي. ومن ذلك أنها تمكَّنت من حفر ملامحها في اللاوعي الجمعي للبشريّة. فهنالك حتى اليوم سلوكيّات ممهورة بملامح أسطوريّة، حتى وإنْ لم تَبدُ كذلك".
وتضمن الملف كتابات "القرابين بكر الكائنات" للدكتور موفق محادين، وكتب مجدي ممدوح عن "التربية الأسطورية وأثرها في الحياة اليومية"، وتأمّل الدكتور خالد الحمزة في "الأسطورة والفن"، وكتب الدكتور يحيى البشتاوي عن "توظيف الأسطورة في المسرح"، وتتبّع الدكتور عدنان مشاقبة مظاهر استلهام الأسطورة في مسرحية "الباب" لغسان كنفاني، كما نقرأ "الأسطورة مكوِّن رئيس في البنية الاجتماعيّة بتفرُّعاتها" كتبها يوسف ضمرة.
واستهلَّ إبراهيم العجلوني العدد بمفتتح بعنوان "أفكار" العزيزة.. ذكرى وتحيّة يقول فيه: "قبل اثنتين وأربعين سنة كنتُ قد كتبتُ افتتاحية للعزيزة "أفكار"، ذهبتُ فيها إلى أنَّ ممّا أطمح إليه -وهو طموح شاركني فيه نخبة من مثقفي الأردن، أذكر منهم الراحلين الكبيرين، الدكتور سحبان خليفات والشاعر نايف أبوعبيد والدكتور سمير قطامي أطال الله عمره- أنْ تكونَ هذه المجلة منبرًا للفكر الخالص، يعكس الحضور الثقافي الرَّفيع لأبناء هذا البلد العربيّ الأمين، ويكون إلى جانب ذلك منصّة للعقل العربي على مشارف القرن الجديد".
وفي باب دراسات، وبمناسبة مئوية الدولة الأردنية، خصصت "أفكار" مساحة تحت عنوان "شخصيّات إعلاميّة" وفي هذا العدد يلقي عامر الصمادي الضوء على تجربة الإعلامي محمد أمين. كما نقرأ مقالات ودراسات متنوعة؛ فكتب الحسين أخدوش عن "الحياة اليوميّة كما نفكّر فيها"، وتأمّل جلال برجس في الرِّواية بعد "كورونا"، أمّا الدكتورة.يسرى السعيد فكتبت عن أخلاقيّات الغموض عند "سيمون دي بوفوار"، وقدّم الدكتزر ضياء خضير قراءة في قصيدة "تحوُّلات" لحميد سعيد، وكتب إبراهيم محمد أبوحماد عن جماليّات الأسطورة في رواية "قربان مؤاب".
بينما تتبّع يوسف حسن ناجي تقاطع الأحداث وخيط البطولة في نوفيلا "بندورة الحية"، وكتب عزيز العرباوي عن الوعي الجمعي وثقافة الهامش في رواية "جماعة الرب"، وعن كتاب "الكاتبون بالضّوء" كتب سمير الشريف، واصفًا إياه بقَبَس يضيء تجارب تنويريّة، وتأمّل عبدالهادي شعلان الموت والحب والحياة في فيلم Meet Joe Black، كما نقرأ "عندما يبدع المخرج" لـ"أحمد طمليه"، "موسيقات البارود ورقصات الفروسية" لـ"د.هدى ميموني"، وكتب عبدالمجيد خلف عن جحيم الآخرين في رواية "شمس بيضاء باردة".
وفي باب "إبداع" نقرأ قصائد لـِ: إيهاب الشلبي، صالح لبريني، غمكين مراد، سامي أبوبدر. ونقرأ قصصًا لكل من: د.أحمد الزعبي، فداء العايدي، نادية أحمد، وقصة "الضاحك" لـِ"هاينرش بُل" ترجمها عاطف عريقات.
وحول أهم الإصدارات والمستجدّات على الساحتين المحليّة والعالميّة كتب محمد سلام جميعان في باب "نوافذ ثقافية". العدد من إخراج المصمّمة هزار مرجي، وتضمّن الغلافان الأمامي والخلفي لوحتين للفنانة الأردنية تسنيم العمري.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير