795 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي في اربد اليوم بَطَرُ نِساءِ غَزّة أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار القوات المسلحة توضح أصوات تفجيرات على الحدود الشمالية الرفاعي يدعو الى التركيز على التعليم التقني "الاتحاد" في المجموعة الثانية بدوري أبطال أسيا للسيدات لكرة القدم الخارجية تدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية مبعوث صيني يشدد على حل الدولتين كسبيل وحيد قابل للتطبيق لقضية الشرق الأوسط بلدية السلط الكبرى والحكومة الإيطالية برنامج الأمم المتحده للمستوطنات البشرية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع السلط الخضراء نائب رئيس مجلس الاعيان يزور جامعة البلقاء التطبيقية زين الأردن تنال شهادة "الآيزو" في إدارة استمرارية الأعمال مسؤول أممي: كل شيء بقطاع غزة أولوية وبذات الوقت هو تحدي الخارجية تدين وزير الأمن القومي للاحتلال على اقتحام المسجد الاقصى اجتماع أممي عربي لمناقشة القضايا المشتركة الكرك : امين عام وزارة الشباب يتفقد المرافق الرياضية في المحافظة البيت الأبيض يعلن إصابة الرئيس بايدن بفيروس كورونا المنتخب الوطني لكرة القدم يلتقي فريق اسبارطة التركي غدا ارتفاع أسعار الذهب عالميا أميركا تدعو إسرائيل إلى محاسبة المستوطنين المتطرفين بالضفة الغربية شهيد في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني
صحة

فحص مشترك يمكن أن يتنبأ بمدى نجاح العلاقة الزوجية

{clean_title}
الأنباط -

كشفت دراسة أميركية حديثة عن وجود إمكانية لتحديد مدى نجاح العلاقة الزوجية من خلال فحص الحمض النووي "DNA" للزوجين.

 

ووفقا للدراسة، فهناك أجزاء من الحمض النووي قادرة على تحديد قدرة الأشخاص على اختبار مستويات مرتفعة من الامتنان والرضا والثقة خلال سنوات الزواج الأولى.

وبحسب البروفيسورة في علم النفس في جامعة أركنساس الأميركية، المشرفة على الدراسة، أناستازيا ماخانوفا، فإن الشعور بالرضا حيال الزواج يميل نحو أن يكون مرتفعا في البداية، قبل أن يأخذ بالانخفاض مع التقدم بالوقت، ما دفع لإجراء هذا البحث على وجه التحديد.

"كنا مهتمين برؤية ما إذا كانت بعض الأسباب التي قد تجعل الناس يواجهون مصاعب بالحفاظ على الرضا بالعلاقة في فترة الزواج الحديث".

ووفقا لماخانوفا، فقد تبين أن الأمر مرتبط بـ"بعض النزعات الجينية الكامنة" في الحمض النووي لدى البشر.

وشملت الدراسة 142 شخصا من حديثي الزواج، تم إخضاعهم للفحوص اللازمة للتحقق من وجود تلك العلاقة ما بين جيناتهم وحياتهم الزوجية.

وخلال التجارب، تم جمع عينات من الحمض النووي لكل من الأزواج بعد ثلاثة أشهر من ارتباطهم، ومن ثم خضعوا لاختبارات دورية على مدى ثلاث سنوات.

وبالتزامن مع ذلك، طلب الباحثون من المشاركين بالدراسة الإجابة على استبيانات ساعدت بتقييم أفكارهم بشأن الرضا عن العلاقة الزوجية الجديدة.

وعمل الباحثون على المقارنة ما بين الاختلافات في الجين "CD38" و"CC" تحديدا، ووجدوا أن التباين في تلك الجينات كان مرتبطا بمستويات أعلى من الرضا عن الزواج.

وتشير ماخانوفا إلى أن الأمر لا يعني أن من لا يظهرون تباينا ما بين الجينين لن تكون علاقاتهم ناجحة.