البنك العربي يجدّد دعمه لبرنامج "بيئتي الأجمل" لتعزيز البيئة التّربويّة في المدارس علامات رئيسية تكشف الكذب في ثوان الرمان: سر بشرة شابة ومتوهجة.. اكتشفي فوائده المذهلة أتلتيكو مدريد يهزم برشلونة وينفرد بقمة الدوري الإسباني الرمثا ينهي ارتباطه بالمدرب البزور مستشفى كمال عدوان في غزة يتعرض لقصف عنيف الارصاد : الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة ولي العهد للاعبة التايكواندو الصادق: كل التوفيق في مشوارك الجديد مدير الأرصاد الجوية يشارك في المؤتمر الوطني للتغير المناخي والاقتصاد الأخضر "الإنشاءات".. الأردن الأكثر قدرة على المساهمة في إعادة إعمار سوريا "الحوادث السيبرانية"... تقفز 267 % في الرُبع الثالث بلدية باب عمان.. منطقة سياحية بامتياز تنتظر الدعم أحمد الضرابعة يكتب : الضفة الغربية والمخاوف الأردنية كيف تحصد إسرائيل أهدافها بهذه السهولة؟ باحثون يابانيون يختبرون عقارا رائدا يجعل الأسنان تنمو من جديد الترخيص المتنقل بالأزرق من الأحد إلى الثلاثاء الدوريات الأوروبية.. أستون فيلا يفاجئ سيتي ونيوكاسل يكتسح إيبسويتش وفرانكفورت يسقط أمام ماينز وفد من مجلس محافظة المفرق يلتقي بوزير التربية والتعليم. الجولاني يعين ابو قصرة وزيرا للدفاع قرارات مجلس الوزراء

الجديد اللندنية تخصص ملفا للقصة النسائية في الأردن وفلسطين

الجديد اللندنية تخصص ملفا للقصة النسائية في الأردن وفلسطين
الأنباط -
خصصت مجلة "الجديد" الثقافية الشهرية التي تصدر في لندن، في عددها الصادر في الأول من آذار الحالي ملفها الرئيس، للقصة النسائية في الأردن وفلسطين بعنوان "شهرزاد المآسي".
واشتمل ملف العدد على 14 قصة للكاتبات: أماني سليمان داود، وحنان بيروتي، وشوقية عروق منصور، وخلود المومني، وسناء شعلان، ونادية عيلبوني، وهدى فاخوري، وميس داغر، وعلا السردي، ونهلة الشقران، وجميلة عمايرة، وسحر ملص، وماجدة العتوم، وتغريد أبوشاور، مع مقدمة تعريفية بكتابات النساء في الأردن وفلسطين، للناقد الدكتور محمد عبيدالله، بدءاً من النصف الثاني في القرن الماضي.
وركزت مقدمة العدد على نتاجات الكاتبات في ربع القرن الأخير، منوهة بالتجارب الأنضج التي مثلتها الأسماء الرائدة التي أسهمت في رفع شأن القصة القصيرة النسائية، سيما التي برزت في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين كهند أبوالشعر، ورجاء أبوغزالة، وزليخة أبوريشة، وسامية عطعوط، وليلى الأطرش، وسهير التل، وتيريز حداد، وإنصاف قلعجي، وليانة بدر، وليلى السائح، ومي جليلي. وأشار الملف الى الحقبة الحاسمة لظهور الأصوات النسائية وتعدّدها وتنوّع إنتاجها في الأردن وفلسطين، وهي ما تدعى بجيل التسعينيات القصصي، إذ تميزت هذه الفترة من القرن الماضي بكثرة الأصوات النسائية وتميز إنتاجها، إلى جانب اتساع الوعي بالنبرة النسوية والتعبير عن قضاياها وصوتها مع التحرر نسبيا من الوصاية الذكورية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير