أثارت الممثلة شيماء علي قلق المتابعين في الفترة الأخيرة بعد ظهورها تحت تأثير المخدر مما دفع الجمهور للسؤال حول خضوعها لعملية جراحية علاجية أم تجميلية؟ ورغم تأكيد أن العملية كانت لعلاج مشكلة بالأنف إلا أن الجمهور لاحظ التغير الكبير في ملامحها خلال أول ظهور لها بعد عملية الأنف.
خلال اللقطات التي ظهرت فيها شيماء علي استعرضت مكياجها وإطلالتها أمام الجمهور وتنوعت تعليقات الجمهور حيث أكد البعض أن ملامحها بالكامل تغيرت ما عدا الأنف لكن اعتقد آخرون أن الاعتماد على مكياج كثيف أخفى أثر العملية بدرجة كبيرة.
في حين أنكرت شيماء علي تماماً الخضوع لعملية تجميل بعد تداول مقطع لها وهي تحت تأثير المخدر، حيث أكدت أن أجرت من جميل عملية تجميل ولم تنفى الأمر وأضافت: أنا سويت عملية تجميل قبل من 20 سنة أو 19 سنة سويتها ما كانت متعبة، لكن هذه العملية الأخيرة كانت عملية علاجية، وطبت من الدكتور ما يكسرلي الخشم وإني مو محتاجة أي شيء، كل اللي كنت بريده إني كنت عايزة أتنفس طبيعي.. ويارب النتيجة تكون أوكيه.
كما أكدت على أن الجراحة الأخيرة الهدف منها علاجي لأنها تحتاج أن تتنفس بشكل طبيعي حيث قالت: الناس بيقولوا إني عملت عملية تجميل، أنا ما مسوية عملية تجميل، أنا عمليتي استغرقت 5 ساعات، أنا عندي مشكلة عويصة في الجيوب الأنفية، أنا مو رايحة أسوي العملية للتجميل، مع اني هموت على التجميل، بس أنا كنت رايحة لإني كنت تعبانة بقالي 7 سنين تعبانة، وكانت هم على قلبي، مو هامني التجميل بقدر ما إني أتنفس.