رغم كورونا وبأفكار ديكور بسيطة .. أدخلي فرحة عيد الفطر إلى منزلك
الأنباط -
الأنباط - ليس هناك طريقة لاستقبال عيد الفطر المبارك في ظل هذه الظروف الصعبة بسبب أزمة كورونا وحظر التجول، أفضل من تزيين المنزل بزينة مميزة تضفي نوعا من البهجة والمرح على أجوائه وتشعر العائلة بفرحة العيد.
فتزيين المنزل للعيد يعطي الشعور بلمسة جديدة، حيث تستطيع ربة المنزل جعل كل ركن فيه يشع بهجة وإشراقا دون الحاجة لتغيير الأثاث أو القيام بتغييرات مكلفة، والأهم من التغيير هو الحرص على النظافة والترتيب والرائحة العطرة الجذابة التي تميز كل ربة بيت ناجحة، سواء كانت تستخدم الأزهار الطبيعية أو الزيوت العطرية المتعددة أو البخور الشرقي الرائع.
لمسات بنكهة العيد
منسقة الديكور رنا غلاييني تقدم بعض الأفكار لتزيين المنزل يدويا بلمسات ديكورية تحمل نكهة العيد، وتنصح بوضع مجسمات للنجوم والهلال مع العديد من الفوانيس والشمعدانات الملونة بألوان زاهية، منها الأحمر والوردي والبنفسجي.
وقالت غلاييني إن تغيير الإضاءة أو تغيير زاويتها فقط من أهم وسائل التجديد، فيمكن تغيير أماكن المصابيح و"الأباجورات" أو تجديدها بخامات بسيطة من صنع أيدينا.
ليلة العيد
يمكن رفع الستائر قبل العيد بأيام، وجعلها فرصة لغسلها وكيها، للتخلص من البقع الموجودة في قماش الستائر ومفارش القطن، ثم تعليقها ليلة العيد، ليشعر الجميع بالفرق وكأنها جديدة.
وتعد الزهور الطبيعية غير المجففة من أجمل وأبسط وسائل الزينة، وتساعد على نشر البهجة في المكان، فلا بد من توزيعها في أرجاء الغرف، واستعمال مزهريات بألوان مشرقة.
ومن بين الأفكار استخدام طرق مبتكرة لتعطير المنزل، من دون الاعتماد على الرذاذ التقليدي، إذ يمكن استخدام الزيوت العطرية أو الشموع الكبيرة الملونة.
زهور ووسائد ملونة
يمكن تزيين أماكن مختلفة من المنزل -ومن أهمها باب المنزل- بإكليل من الزهور أو الأوراق الملونة والفواكه المجففة، أو المواد المختلفة التي يمكن تركيبها على شكل إكليل يحمل تحية "عيد مبارك".
كما يمكن إضفاء لمسات بسيطة أخرى وإضافة الوسائد الملونة في غرفة المعيشة وغرف النوم، وإذا كان هناك مجال لتحريك الأثاث في الغرفة، فيمكن تغيير أماكن قطع الأثاث وإعادة ترتيبها للحصول على ديكور مختلف يدخل البهجة إلى القلوب.
كما أن استخدام أشرطة الساتان الملونة بعمل تعليقة لتزيين غرف الجلوس والصالون في عيد الفطر، يعدّ مناسبا جدا لأجواء العيد.
تزيين غرف الأطفال
غرف الأطفال يمكن تزيينها بالبالونات الصغيرة، فهي من الأشياء البسيطة التي يحبها الصغار، ويمكن شراء بعض الألعاب المفضلة لديهم ووضعها في ركن من الغرفة مفاجأة لصباح العيد.
كما يمكن صنع زينة جدارية بأيدي الأطفال أنفسهم، من خلال تصميم الزينة بهيئة مثلثات أو أشكال الفوانيس والأقواس والقباب، وطباعة عبارات العيد والتهاني داخلها.
تزيين طاولة الطعام
لتزيين طاولة الطعام أهمية كبيرة، ويمكن تجديدها بطريقة بسيطة ومتميزة مع ترتيبها بأناقة عن طريق اختيار مفرش متناسق مع ألوان أدوات الطعام المستخدمة.
ولا ضرورة لأن يكون هنالك وليمة كما في الأعياد السابقة، لكن أفراد الأسرة يشعرون ببهجة العيد على مائدة الطعام، فيمكن كتابة بطاقات معايدة على المائدة أو وضعها عند مدخل المنزل.
شمع وعطر وبخور
ويمكن استخدام حوامل الشموع، إذ لها سحر خاص وتضفي أجواء رائعة على المنزل. وللعطر تأثيره الخاص على أجواء المنزل أيضا، خاصة عند استخدام الشموع المعطرة أو الزيوت العطرية أو البخور لإضفاء رائحة مميزة، كما أن وضع المبخرة على مدخل البيت يوحي بالمظهر الشرقي الأصيل.
فتزيين المنزل للعيد يعطي الشعور بلمسة جديدة، حيث تستطيع ربة المنزل جعل كل ركن فيه يشع بهجة وإشراقا دون الحاجة لتغيير الأثاث أو القيام بتغييرات مكلفة، والأهم من التغيير هو الحرص على النظافة والترتيب والرائحة العطرة الجذابة التي تميز كل ربة بيت ناجحة، سواء كانت تستخدم الأزهار الطبيعية أو الزيوت العطرية المتعددة أو البخور الشرقي الرائع.
لمسات بنكهة العيد
منسقة الديكور رنا غلاييني تقدم بعض الأفكار لتزيين المنزل يدويا بلمسات ديكورية تحمل نكهة العيد، وتنصح بوضع مجسمات للنجوم والهلال مع العديد من الفوانيس والشمعدانات الملونة بألوان زاهية، منها الأحمر والوردي والبنفسجي.
وقالت غلاييني إن تغيير الإضاءة أو تغيير زاويتها فقط من أهم وسائل التجديد، فيمكن تغيير أماكن المصابيح و"الأباجورات" أو تجديدها بخامات بسيطة من صنع أيدينا.
ليلة العيد
يمكن رفع الستائر قبل العيد بأيام، وجعلها فرصة لغسلها وكيها، للتخلص من البقع الموجودة في قماش الستائر ومفارش القطن، ثم تعليقها ليلة العيد، ليشعر الجميع بالفرق وكأنها جديدة.
وتعد الزهور الطبيعية غير المجففة من أجمل وأبسط وسائل الزينة، وتساعد على نشر البهجة في المكان، فلا بد من توزيعها في أرجاء الغرف، واستعمال مزهريات بألوان مشرقة.
ومن بين الأفكار استخدام طرق مبتكرة لتعطير المنزل، من دون الاعتماد على الرذاذ التقليدي، إذ يمكن استخدام الزيوت العطرية أو الشموع الكبيرة الملونة.
زهور ووسائد ملونة
يمكن تزيين أماكن مختلفة من المنزل -ومن أهمها باب المنزل- بإكليل من الزهور أو الأوراق الملونة والفواكه المجففة، أو المواد المختلفة التي يمكن تركيبها على شكل إكليل يحمل تحية "عيد مبارك".
كما يمكن إضفاء لمسات بسيطة أخرى وإضافة الوسائد الملونة في غرفة المعيشة وغرف النوم، وإذا كان هناك مجال لتحريك الأثاث في الغرفة، فيمكن تغيير أماكن قطع الأثاث وإعادة ترتيبها للحصول على ديكور مختلف يدخل البهجة إلى القلوب.
كما أن استخدام أشرطة الساتان الملونة بعمل تعليقة لتزيين غرف الجلوس والصالون في عيد الفطر، يعدّ مناسبا جدا لأجواء العيد.
تزيين غرف الأطفال
غرف الأطفال يمكن تزيينها بالبالونات الصغيرة، فهي من الأشياء البسيطة التي يحبها الصغار، ويمكن شراء بعض الألعاب المفضلة لديهم ووضعها في ركن من الغرفة مفاجأة لصباح العيد.
كما يمكن صنع زينة جدارية بأيدي الأطفال أنفسهم، من خلال تصميم الزينة بهيئة مثلثات أو أشكال الفوانيس والأقواس والقباب، وطباعة عبارات العيد والتهاني داخلها.
تزيين طاولة الطعام
لتزيين طاولة الطعام أهمية كبيرة، ويمكن تجديدها بطريقة بسيطة ومتميزة مع ترتيبها بأناقة عن طريق اختيار مفرش متناسق مع ألوان أدوات الطعام المستخدمة.
ولا ضرورة لأن يكون هنالك وليمة كما في الأعياد السابقة، لكن أفراد الأسرة يشعرون ببهجة العيد على مائدة الطعام، فيمكن كتابة بطاقات معايدة على المائدة أو وضعها عند مدخل المنزل.
شمع وعطر وبخور
ويمكن استخدام حوامل الشموع، إذ لها سحر خاص وتضفي أجواء رائعة على المنزل. وللعطر تأثيره الخاص على أجواء المنزل أيضا، خاصة عند استخدام الشموع المعطرة أو الزيوت العطرية أو البخور لإضفاء رائحة مميزة، كما أن وضع المبخرة على مدخل البيت يوحي بالمظهر الشرقي الأصيل.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير 